البحث في كتاب الفتوحات المكية
[ارتباط صلاة المأموم بإمامه من الوجهة الشرعية]
ولا نتيجة في حال العالم بها العامل لكن لها العلم بأحدية الكثرة وكذلك من يرى أن الذات اقتضت لنفسها وجود ال
[شروط الجمعة]
علم الأحدية الذاتية وعلم الأحدية الإلهية التي هي أحدية الكثرة[حكم الأسباب وتجريد التوحيد]وأما المريض وه
[نور القمر انعكاس لنور الشمس]
ِمُ الْقُرْآنُ لا يَسْجُدُونَ[أحدية الألوهية وأحدية الكثرة وأحدية الذاتية]فهذا سجود الجمع لأنه سجود
[القرآن جامع صفات الله]
لى فالمقطوع به أحدية الألوهية أي لا إله إلا الله وأحدية الكثرة من حيث أسماؤه الحسنى وأما الحق فلا يقال في
[العبد مجبور في اختياره تشبيها بالأصل الذي أوجده]
هذه الوجوه الكثيرة[سبحان الواحد الموحد بالواحد وأحدية الكثرة]فاجعل بالك من هذه المسألة فإنك من هنا تعرف
[أحدية المرتبة هي أحدية الكثرة]
ة عقلا وذات إرادة وقول أمري شرعا[أحدية المرتبة هي أحدية الكثرة]ثم الوجه الآخر من الجمعية أن الحادث عن اقت
[الكير ينفى خبث الأجسام المعدنية]
الواحد ابتهاج فرجع الأمر إلى أحدية الألوهية وهي أحدية الكثرة لما تطلبه من الأسماء لبقاء مسمى الأحدية ف
[أن الشرع ما تعرض لاحدية الذات في نفسها بشيء]
ية كل معلوم سواء كان كثيرا أو غير كثير فإن للكثرة أحدية الكثرة لا تكون لغيرها البتة والأحدية صفة تنزيه ع
[أن الحقيقة هي ما هو عليه الوجود بما فيه من الخلاف والتماثل والتقابل]
حدية الألوهة فإنها أعطت النسب فيها فما أثبتت إلا أحدية الكثرة النسبية لا أحدية الواحد فإن أحدية الواحد
[إن الله جعل عنديته ظرفا لخزائن الأشياء]
وفيه علم صدور الكثرة عن الواحد وهل صدر عن الواحد أحدية الكثرة أو الكثرة وفيه علم الصادر عن المصدر أنه يؤ
[النيابة العاشرة فهي نيابة توحيد الموتى]
عالى ذو أسماء كثيرة فهو ذو نسب وأحكام فأحديته بنا أحدية الكثرة والعين واحدة ولهذا ينسب الظهور لنا في وقت
[في قوة الواحد أحدية كل موجود ومعلوم ومعدود]
ل الولادة كأسماء التنزيه فما في الوجود أحدية إلا أحدية الكثرة وليست إلا الذات والألوهة لهذه وصف نفسي لأ
[رؤية الآيات وتقلبات الأحوال في العالم كله آيات]
بها لا هو عين الآخر وبالذي يقال به هو عين الآخر هو أحدية الكثرة فإنه كثرة بإطلاق ألف با جيم عليه ثم قال في
الفتوحات المكية
ن لله أحدية يتميز بها عن خلقه فلا بد منها فللكثرة أحدية الكثرة ولكل عدد أحدية لا تكون لعدد آخر كالاثنين و
[لا يزال الحق تعالى في الخلاء خلاقا على الدوام]
الخلق بالخلق أعرفهم بالله وعلمت أحدية الواحد من أحدية الكثرة وانحصار الوجود قديمه وحديثه فيما ذا ينحصر
الفتوحات المكية
الله من حيث نفسه له أحدية الأحد ومن حيث أسماؤه له أحدية الكثرةإِنَّمَا الله إِلهٌ واحِدٌ *** ودليلي قُلْ
«الباب الأحد والثمانون وثلاثمائة» في معرفة منزل التوحيد والجمع
ا المنزل من العلوم علم صدور الكثير من الواحد أعني أحدية الكثرة لا أحدية الواحد وعلم النكاح الإلهي والكون
[العلم والمعرفة]
حيث هم عارفون إلا أن لهم علم النسب فهم يعلمون علم أحدية الكثرة وأحدية التمييز وليس هذا لغيرهم وبتوحيد ال
«الباب الرابع والستون وأربعمائة في حال قطب هجيره لا إله إلا الله»
إلى ما لا نهاية له وذلك للافراد وهم الذين يعرفون أحدية الكثرة وأحدية الواحد جعلنا الله وإياكم ممن فهم ع
«الباب الموفي خمسمائة في معرفة حال قطب كان منزله ومن يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ من دُونِهِ ...
فيكون العالم كله عند صاحب هذا الذكر عين الحق فله أحدية الكثرة كما لغيره أحدية كثرة الأسماء الإلهية وتكو
الفتوحات المكية
الصلاة إلا على المؤمنين وليس المؤمن سوى المصدق بأحدية الكثرة الإلهية لما هي عليه من الأسماء الحسنى وال
«الباب التاسع والثلاثون وخمسمائة في معرفة حال قطب كان منزله فَفِرُّوا إِلَى الله»
كليف فيرى أحدية العين فيقف معها ومنها يستشرف على أحدية الكثرة فيرى أيضا نفسه هناك معهم في أحدية الكثرة ف
[ما من حكم في العالم إل وله مستند إلهي ونعت رباني]
ن كثير وليست الكثرة إلا الأسماء الإلهية فهو واحد أحدية الكثرة الأحدية التي يطلبها العالم بذاته ثم إن ال
«حضرة السمع»
ته برؤيته -
«الفرد الوتر الأحد حضرة الإفراد»
يفنى المنازع وينفرد الحق بالأحدية أحدية الذات لا أحدية الكثرة التي هي أحدية الأسماء فإن أحدية الأسماء ش
«الصمد حضرة الصمدية»
الدلالة هي أحدية كل عين سواء كانت أحدية الواحد أو أحدية الكثرة فأحدية كل عين ممكنة تدل على أحدية عين الحق
[سر الرجعة من منزل الرفعة]
د ولا سيما إن اتصف بالوجود وأخذته الحدود العدد له أحدية الكثرة التي لا نهاية لها يوقف عندها وأما استخراج
[الباقي يلاقي]
عليه سوى نفسه فقل بالشخص لا بنوعه وجنسه فإن راعيت أحدية الكثرة فقد نبهناك على ذلك غير مرة زوائد الحروف عش
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[لسان الحق] [التفرقة] [علم الرياضة الإلهية] [الغروب] [ثبوت الوعد ونفوذه] [حقيقة البضع] [شـيئية الأعيان] [نور السـبحات] [علم حضرة النعم] [النور المبين] [التثليث] [المطالعة] [المحادثة] [نهر النيل] [الكلمة العرشـية] [بيت الطبيعة] [خلع النعلين] [مقعد الصدق] [صراط] [الظاهر والباطن] [الفرق الأول] [مقام باطن النبوة] [الكمال الإلهـي] [الحياة الإلهية] [مسمى الحق] [عين اليقين] [منزل الخصام البرزخي] [منزل التبري من الأوثان] [حضرة الوحي] [علم ما يتحدث به جليس الحق مع الحق] [علم حقائق الأشـياء] [تجلي القرب] [النوالة] [بحر القرآن] [الغراب] [حضرة الجلال] [خزائن الغيث] [حجاب علم] [منزل اختصام الملأ الأعلى] [المناجاة الإلهية] [انفراد الحق] [كينونة الحق] [حضرة الفرد] [مقام الفكر] [مشيئة ﷲ] [الفضائل] [علم الأسرار] [النور الخالص] [الواردات] [التمكين] [النبوة الظاهرة] [حضرة القوة] [ولاية ﷲ] [منزل اختلاف الطرق] [القيامة الصغرى] [خلة الحق] [بيت الولاية] [الود] [أرض الهوى] [المفردون]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!