موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

� دجى وضحاءفتركته ورحلت عنه وعنده *** مني تغير غيرة الأدباءوبدأ يخاطبني بأنك خنتني *** في عترتي وصحابتي الق�

الفتوحات المكية

أسراره (الباب الثامن والستون ومائة) في معرفة مقام الأدب وأسراره (الباب التاسع والستون ومائة) في معرفة مقا

«الفصل الثالث في الأحوال»

رفة الفصل وأسراره (الباب الثاني ومائتان) في معرفة الأدب وأسراره (الباب الثالث ومائتان) في معرفة الرياضة و

الفتوحات المكية

�) في معرفة منزل ثلاثة أسرار مكتمة والسر العربي في الأدب الإلهي والوحي النفسي من الحضرة المحمدية (الباب ا�

«وصل» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]

�حركان بجميع الحركات كقوله ووَجَدَكَ وتؤوي وولوا الأدبار ينأون يغنيه إِنَّكَ مَيِّتٌ وقد يسكنان بالسكو�

[تفاضل العلماء في معاني التنزيه‏]

النظر الفكري ونجلس مع الحق تعالى بالذكر على بساط الأدب والمراقبة والحضور والتهيؤ لقبول ما يرد علينا منه

[التثليث في البسملة]

يخ في أمر ما سوء أدب إلا أن يأمره فامتثال الأمر هو الأدب فقال عند مفارقة الباء يخاطب أهل الدعوى تائها بما

[تشكل العالم الروحاني‏]

�ا هذا كتاب علم المعاني فلينظر حكاياتهم في تواريخ الأدب وأشعارهم‏[تشكل العالم الروحاني‏]ثم نرجع ونقول و

[الشيطان الأول من الجان‏]

�ظره فقال أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ فجمع بين الجهل وسوء الأدب لخفته‏[الشيطان الأول من الجان‏]فمن عصى من الجان

«و قال الآخر منهم يمدح قومه»

�الله عنه فإن النبي مشغول بالتلقي من الله ومراعاة الأدب فلا يتفرغ إلى شي‏ء دونه فحبب الله إليه النساء فأ�

[حفظة الحكم النبوي وحفظة الحال النبوي‏]

الف له في حكمه فإن الشارع قد قرر ذلك الحكم في حقه فالأدب يقتضي له أن لا يخطئ ما قرره الشارع حكما ودليله وك�

[ترتيب العلوم وإحصاؤها]

�سم المنازل فإنه كذا عرفنا بها في الحضرة الإلهية والأدب أولى فلنذكر ألقاب هذه المنازل وصفات أربابها وأقط

[مراتب رجال الله في فهم مراتب القرآن‏]

فة الآن فإن الخرقة عندنا إنما هي عبارة عن الصحبة والأدب والتخلق ولهذا لا يوجد لباسها متصلا برسول الله صل�

[أهل البيت أقطاب العالم‏]

إنه ما وراءه ليس إلا الضجر والسخط وعدم الرضي وسوء الأدب مع الله فكذا ينبغي أن يقابل المسلم جميع ما يطرأ ع�

[أقطاب الأفراد واختصاصاتهم‏]

رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا أسوأ ما يكون من الأدب ثم إن المعنى لا بد أن يختل عند السامع إذ كان ذلك ا�

[مشكلة الصفات والأسماء الإلهية]

ا كل ما تسميه به أو تصفه أو تنعته إن كنت ممن يسي‏ء الأدب مع الله حيث يطلق لفظ صفة على ما نسب إليه أو لفظ نع�

[الميراثان: الروحاني والمحمدي‏]

� يمنح عبد شيئا أفضل من العلم والعمل به وهذه أحوال الأدباء من عباد الله تعالى‏[إعجاز البيان وإعجاز القرآ�

[الإرث المحمدي الموصول‏]

سؤال وإنما كان عن عناية من الله ثم إنه أيدني فيه بالأدب رزقا من لدنه وعناية من الله بي فلم يصدر مني هناك م

[التكليف، الخطيئة، العقوبة]

لحق في إطلاق اسم عليك من أسمائه بذلك المعنى وألزم الأدب وقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْماً والله يَقُولُ الْحَ�

[الشرك والتوحيد]

راج الذلة والندم والافتقار والانكسار والاعتراف والأدب مع الله تعالى والحياء منه فهو يترقى في هذا المعرا

[مسامرة أهل الليل في محاريبهم‏]

�جيك وأسامرك وأقضي حوائجك فوجدتك قد نمت عني وأسأت الأدب معي مع دعواك محبتي وإيثار جنابي فقم بين يدي وسلني

[تلاوة العارف المحقق‏]

�ا أردت بذلك الكلام وبتلك الآية والسورة فيكون حسن الأدب معي في استماعه وإصاخته فإن طالبته بالمسامرة في ذ�

[الفتى هو الواقف عند مراسم سيده‏]

فيها سرا يعلمه الله فيؤديه هذا القدر من العلم إلى الأدب الإلهي‏[الفتيان والملامتية]وهذا لا يكون إلا للف�

[التحريم الذي لا يحل أبدا]

�يح لهم ولم ينهوا عنه ولكن لم يوجب عليهم فكان لزوم الأدب أولى مع من عرفنا الله أنه أعظم منا منزلة عنده وهذ�

[صفة الكمال في الوراثة النبوية]

� الله منه ولو رأوا وجه الحق فيه فإن موطن التكليف والأدب يمنعهم من ذلك وأما قول الآخر من أكابر الرجال لما �

[التوبة بعد الذنب وحلاوة الأمن عند الرب‏]

ارد توبته عليه واطلع ورأى الحضرة الإلهية تطالبه بالأدب والشكر على ما أولاه من النعم فيكثر همه وغمه وتنتف

[الإتيان إلهي والإتيان الإلهي الخاص‏]

�ن شاء الله وذلك أنه عندنا بدمشق رجل من أهل الفضل والأدب والدين يقال له يحيى بن الأخفش من أهل مراكش كان أب�

[النفس محل قابل لما تلهمه من الفجور والتقوى‏]

لشيطان هو الملهم بالفجور لما في هذا من الجهل وسوء الأدب لما في ذلك من غلبة أحد الخاطرين والفجور أغلب من ا�

[أوزان جمع القلة في لغة العرب‏]

حقاب وفعلة مثل فتية وأفعلة مثل أحمرة وجمع ذلك بعض الأدباء في بيت من الشعر فقال‏بأفعل وبأفعال وأفعلة *** و�

[صور النشور وسلطان الخيال‏]

�ه في قبلتك وأنت تواجهه لتراقبه وتستحيي منه وتلزم الأدب معه في صلاتك فإنك إن لم تفعل هذا أسأت الأدب‏[الخي

[الموطن‏] الثالث الموازين‏

�نِ الْهَوى‏ وما هو من أمور الدنيا فسكوتنا عنه هو الأدب وقد أتى في صفة الصراط أنه أدق من الشعر وأحد من الس

[اجتماع الأسماء في حضرة المسمى وظهور أحكامها]

�قال العالم صدق المريد وقد سبق علمي بإيجادكم ولكن الأدب أولى فإن لنا حضرة مهيمنة علينا وهي الاسم الله فلا

[البيت الذي يقي من شر جهنم وسطوتها]

صف بهذه الطهارة في وقت مناجاته فما ناجاه وقد أساء الأدب فهو بالطرد أحق وسأذكر في أفعالها تقاسيم هذه الطه�

[تخطئة القول بنسبة الأفعال كلها إلى الله من جميع الوجوه‏]

كونهم عالمين به ولكنهم غفلوا عن استحضاره فأساءوا الأدب مع الله في ذلك حين فاز بذلك الأدباء من عباد الله ف

[ماء البحر مخلوق من صفة الغضب الإلهي‏]

�لبحر وإليه أذهب‏[الاتساع في علم التوحيد والتزام الأدب الشرعي‏]ومن اتسع في علم التوحيد ولم يلزم الأدب ا�

[بالحق تكون طهارة الأشياء]

نفسه فالتخلق امتثال أمر الله بقوة الله وعونه‏[من الأدب أن يرى المتخلق كونه متخلقا مكلفا]فمن الأدب أن يرى

[اعتبار دم النفاس‏]

�كذب المرء إلا من مهانته *** أو عادة السوء أو من قلة الأدب‏أما قوله من مهانته فإن الملوك لا تكذب وقوله من ق�

[الآثار النبوية في الاستنجاء ودخول الخلاء]

�تلك النسبة لم يجز استقبال القبلة عند الحاجة لسوء الأدب ومن فهم أن المراد حال المصلي أجاز استقبال القبلة

[اصفرار الشمس من طريق الأسرار]

�غفر لي خطيئتي يوم الدين يقول إنه أخطأ وإن كان قصد الأدب حيث نسب المرض لنفسه وما نسبه إلى حكم الاسم إلهي ا�

[الحالات الأربعة للضرورة]

ب المقام يذكر في حال سفره ما فاته في وقت إقامته من الأدب مع الحق كقولهم اقعد على البساط وإياك والانبساط ل�

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!