البحث في كتاب الفتوحات المكية
«مسألة» [العلم والمعلوم والتعلق]
الأمكنة«مسألة» [الممكن الأول عند الاشاعرة]دلالة الأشعري في الممكن الأول إنه يجوز تقدمه على زمان وجوده و
[مشكلة العلم الباطن]
مور التي تحيلها الأدلة العقلية ومنعت من تأويلها والأشعري تأولها على وجوه من التنزيه في زعمه فأين الإنصا
[الواصلون من الأولياء إلى حقائق الأنبياء]
لأشياء علم واحد *** والكثر في المعلوم لا في ذاتهوالأشعري يرى ويزعم أنه *** متعدد في ذاته وصفاتهإن الحقي
(وصل سر إلهي) [الطبيعة بين النفس الكلية والمادة الأولى]
ه المصحح لوجوده ونقول في العالم على مذهب المتكلم الأشعري إنه لا بد من كونه لأن العلم سبق بكونه ومحال وقو
[إنما اختلفت التوجهات لاختلاف المقاصد]
الفه في عقده في الله وتجلى للمخالف في صورة اعتقاد الأشعري مثلا أنكره كل واحد من الطائفتين كما ورد وهكذا ف
[القدرة الحادثة هل لها أثر في المقدور]
أثر في المقدور بوجه من الوجوه فهي زائدة كما يقول الأشعري فيسقط حكمها فتعم القدرة القديمة مسح الرأس كله
[اعتبار من يرى الضم]
لى المعتزلي من حيث اعتقاده خلق أعمال العباد لهم والأشعري تجب عليه الزكاة لإضافة كسبه في العمل إلى نفسه
[قصد البيت للحج وقصد النفس إلى معرفة الله]
عقل]وعلى كل حال فزوج النفس هنا إما الشرع في مذهب الأشعري وإما العقل في مذهب المعتزلي ليس لها من نفسها في
الفتوحات المكية
ى أن يتكلم فيكون كلامه مخلوقا وكلامه قديم في مذهب الأشعري وعين ذاته في مذهب غيره من العقلاء فنسبة الكلام
«و أما النوع الثاني» من الفناء فهو الفناء عن أفعال العباد بقيام الله على ذلك
ببصره فهذا لا يشعر وهو المعتزلي وذلك لا يشهد وهو الأشعري فالكل عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً«و أما النوع الث
«الباب التاسع والثمانون ومائتان في معرفة منزل العلم الأمي الذي ما تقدمه علم من الحضرة الموسوية»
لسوف يرى نفي الإله بما *** تعطيه علته وذاك تعطيلوالأشعري يرى عينا مكثرة *** وذاك علم ولكن فيه تمثيل[الأم
«الباب التاسع والتسعون ومائتان في معرفة منزل عذاب المؤمنين من المقام السرياني في الحضرة ...
المعتزلي في هذه المسألة مسألة إيلام البريء فإن الأشعري يجوز ذلك على الله ولكن ما كل جائز واقع وكل ما يح
[إن الله إله واحد لا إله إلا هو]
ن أنها شبهة هي الحق والعلم فإنك تعلم قطعا إن دليل الأشعري في إثبات المسألة التي ينفيها المعتزلي هو الحق
[الطلب سعاية والرؤية امتنان]
ضل في ذلك بين عباد الله فإن المعتزلي يمنع الرؤية والأشعري يجوزها عقلا -
الفتوحات المكية
بذلك بل بالعلم الكل الذي هو عليه وأما المتكلم مثل الأشعري فانتقل في تنزيهه عن التشبيه بالمحدث إلى التشبي
[العلم والمشيئة ثابتان لله تعالى]
غيره ولكن لا بد أن يقولوا بأنها زائدة كما يعتقده الأشعري أو تكون عين ذاته إلا أن لها نسبة خاصة لأمر ما تس
«حضرة العدل»
أنها زائدة بالعين على الذات وجودية لا نسبية وغير الأشعري لا يقول بهذا والله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْ
«حضرة الحفظ»
حجاب يشهد المحجوب فأثبت إنا نراه كما وسعناه فصدق الأشعري وصدققوله ترون ربكمكما صدق لَنْ تَرانِي ولل
«المقدم حضرة التقديم»
على غيره من الممكنات وهذا أشد في الدلالة من دلالة الأشعري بالزمان على هذا المطلوب فإنه يقول ما من ممكن يو
[من عنت فقد وقت]
دٍ فما عرف تجدد الأعيان إلا أهل الحسبان وأثبت ذلك الأشعري في العرض وتخيل الفيلسوف فيه أنه صاحب مرض فجهله
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[المقام الأعلى] [الشكر العملي] [أهل الكشف والوجود] [ظل الوجود المطلق] [حضرة البعث] [علم الحضرة التي وقع فيها التشبيه] [الوجود المسـتفاد] [تسبيح الحصى] [السماع] [منزل سجود القيومية والصدق والمجد واللؤلؤة والسور] [الاصطلام] [علم التجلي الإلهـي] [حديث الحق] [نور المتجلي] [حقائق المحبة] [منزل بشرى مبشِّر بمبشَّر به] [حضرة كسب الكبرياء] [عين الجمع] [الخلق الإنساني] [ولاية الظلمة] [أب علوي] [توحيد الرجعة] [منزل السـبل المولّدة] [اسم النفس] [خزائن المنن] [بسط الحق] [النفس الشهوانية] [طريق الحق] [علم حضرة الجمع] [أحدية الحق] [حقيقة الخلاف] [المشيئة الإلهية] [التجلي الإلهـي] [الأمر التكويني] [حضرة الظهور] [حضرة الشكوك] [شـيئية الثبوت] [قلب الجمع والوجود] [القلم] [علم كون الحق لا تثبت له أحدية إلّا في ألوهته] [الحجاب الطبيعي] [حضرة الفهوانية] [تجلي النكاح] [حجبة الحق] [أهل العرش] [الأمر] [الحضرة الذاتية] [الوجود الكتابي] [منزل الجمع والتفرقة] [الإنية الإلهية] [مقام عزة الحيرة] [الحضرة الكونية] [منزل تنزل الملائكة على المحمدي الموقف] [نعيم العمل] [التنزيه] [حضرة التقييد] [الطيور الأربعة] [القوت] [منزل العبد الكامل] [الحضرة الندسـية والمقامات القدسـية]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!


