البحث في كتاب الفتوحات المكية
الفتوحات المكية
ى يساره الأقدس والختم بين يديه قد حثى يخبره بحديث الأنثى وعلي صلى الله عليه وسلم يترجم عن الختم بلسانه وذ
[الجان عند تلاوة سورة الرحمن]
مي كذلك وقع التناسل في الجان بإلقاء الهواء في رحم الأنثى منهم فكانت الذرية والتوالد في صنف الجان وكان وج
[دورة الملك]
اء ولكن لما كان الدخل بتطرق في ذلك من المنكر لكون الأنثى كما قلنا محلا لما صدر عنها ولذلك كانت التهمة كان
[نظرية الأصل الخامس]
في اللوح من الأثر مثل الماء الدافق الحاصل في رحم الأنثى وما ظهر من تلك الكتابة من المعاني المودعة في تلك
[الإقليم الأول وبدله]
ها وبين الأرض بما تقبل من هذا النزول كما يقبل رحم الأنثى الماء من الرجل للتكوين والهواء الرطب من الطير ق
«الباب الحادي والعشرون في معرفة ثلاثة علوم كونية وتوالج بعضها في بعض»
ى النظرهي الأدلة إن حققت صورتها *** مثل الدلالة في الأنثى مع الذكرعلى الذي أوقف الإيجاد أجمعه *** على حقيقة
[الإيمان حياة والحياة عين الطهارة في الحي]
با بالتغرب عن موطن الأنوثة وهو منفعل فقد اشترك مع الأنثى التي انفعلت عنه فإنه منفعل عن موجدة ومن تغرب عن
[الثناء على ربه بربه في حال فناء علمى ومشهد سنى]
في مقام الأنوثة لمن عقل فإن كل منفعل فرتبته رتبة الأنثى وما ثم إلا منفعل والفعل مقسم على الحقيقة بين الف
[الميت سعيد بالصلاة عليه]
را كان أو أنثى وقال قوم يقوم من الذكر عند رأسه ومن الأنثى عند وسطها ومنهم من قال يقوم منهما عند صدرهما وقا
[النظر إلى المخطوبة]
صل وجوبها على الغني والفقير والحر والعبد والذكر والأنثى والصغير والكبير)أوجبها رسول الله صلى الله عليه
[الذكورة والأنوثة]
ثة]وقوله ذكر أو أنثىاعتبارهفي الذكر العقل وفي الأنثى النفس ويعتبر فيهما أيضا في الذكر الناظر في العل
[الأولياء الذاكرون]
ْهِنَّ دَرَجَةٌ ومن الذكر سمي الذكر الذي هو نقيض الأنثى فهو الفاعل والأنثى منفعلة كحواء من آدم فقد نبهت
[بدء خلق الإنسان المعتدل النشأة]
اح مزاجه ووفق الأم أيضا لذلك فصلح المني من الذكر والأنثى وصلح مزاج الرحم واعتدلت فيه الأخلاط اعتدال القد
الفتوحات المكية
للمحب لسانا لا يتكلم به إلا المجنون وأنا أحب هذه الأنثى فقلت ما سمعت والعشاق ما عليهم من سبيل فإنهم يتكل
«الباب الموفي ثلاثمائة في معرفة منزل انقسام العالم العلوي من الحضرة المحمدية»
لبصرفالضم واللثم والتعتيق يجمعنا *** مثل العرائس كالأنثى مع الذكرعلى الدوام فلا صبح يفرقنا *** منزهين عن ا
«الباب الرابع والعشرون وثلاثمائة في معرفة منزل جمع النساء الرجال في بعض المواطن الإلهية وهو من ...
لرحم محل التكوين والخلق فيظهر أعيان ذلك النوع في الأنثى لقبولها التكوين والانتقالات في الأطوار الخلقية
الفتوحات المكية
أة على الرجل في الاسم فقال في الرجل المرء وقال في الأنثى المرأة فزادها هاء في الوقف تاء في الوصل على اسم
الفتوحات المكية
وظهرت لها نفس جزئية مدبرة لها كانت الصورة بمنزلة الأنثى والروح المدبر لها بمنزلة الذكر فكانت الصورة له
[في قوة الواحد أحدية كل موجود ومعلوم ومعدود]
كران ويؤنثان وذلك لأجل التناسل الواقع بين الذكر والأنثى ولذلك جاء في الإيجاد الإلهي بالقول وهو مذكر وال
[إن الله أعطاه حكم الخلافة واسم الخليفة]
لخليفة وهما لفظان مؤنثان لظهور التكوين عنهما فإن الأنثى محل التكوين فهو في الاسم تنبيه ولم يقل فيه نائب
الفتوحات المكية
الزوجين العلو وهو الذكر ولأحد الزوجين السفل وهو الأنثى ليظهر من بينهما إذا اجتمعا بقاء أعيان ذلك النوع
الفتوحات المكية
العارض فهي من المتشابه فإن الإنسانية مجمع الذكر والأنثى وأين حقيقة الفاعل من المنفعل لمن هو فيه فاعل ولا
«الباب السادس والثمانون وأربعمائة في معرفة حال قطب كان منزله ومن يَعْصِ الله ورَسُولَهُ ...
لعمرهو المطاع فما تعصى أوامره *** والخلق والأمر في الأنثى وفي الذكربالشمس يظهر ما في البدر من صفة *** فأنت ش
«الباب السادس والتسعون وأربعمائة في معرفة حال قطب كان منزله وما قَدَرُوا الله حَقَّ قَدْرِهِ»
لم بالإنسان الكامل على صورة الحق والزوجان الذكر والأنثى ففاعل ومنفعل فيه فالحق الفاعل والعالم منفعل فيه
[انقسم الخلق إلى قسمين]
الدار فإنها محل الانفعال فيها لأنها للحق بمنزلة الأنثى للذكر ففيها يظهر التكوين أعني تكوين كل ما سوى ال
الفتوحات المكية
ى ماء الرجل وكل ذكر من سبق ماء الرجل وعلوه على ماء الأنثى وكل خنثى فمن مساواة الماءين وامتزاجهما من غير م
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[ثبوت المحبة] [توحيد الأحد] [نور الهدى] [علم الفرق بين شـياطين الإنس وبين شـياطين الجنّ] [حجاب الروح] [هدية الحق للعبد] [الخلق الثاني] [منزل إحالةُ العارِف من لم يعَرفه على من هو دونهَ] [البرزخ المحمدي] [الروح الحساس] [المسامرة] [حجاب صفة العبد] [قلب الجمع] [يد الحق] [الإله الحق] [عبودية الاختصاص] [غيب] [ظل العقل] [وجه الحقيقة] [شـيئية الصلاة] [منزل روحانيات الأفلاك] [أسماء الحق] [حضرة الوجوب بالغير] [هدية العبد للحق] [حقيقة الصور] [حجاب الفكر] [أحدية التمييز] [الرداء] [القناعة] [نور الحقيقة] [منزل لام ألف] [بيت الأبدال] [حقيقة الرائي] [حقيقة الحق] [منزل العصمة] [نور الكشف] [توجه المشيئة] [عين الخيال] [التجلي في الصور] [حضور المعبود] [حضرة العطف والديمومة] [التنبيهات الإلهية] [ولاية الأولياء المحمديين] [علم ما يختص به الحق - تعالى- لنفسه] [التصديق] [السمراء] [مقام ترك الفكر] [مقام التوبة] [القوت] [الكشف النبوي] [حضرة المكالمة] [العرش] [العرش الأعظم] [البرق] [الصراط القويم] [منزل العالمَ] [التعريفات الإلهية] [العبد الإلهـي] [المظاهر الإلهية] [الصورة الكاملة]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!