البحث في كتاب الفتوحات المكية
[نشأة الكون وظهور الكائنات]
قٍ عَظِيمٍ فَسَتُبْصِرُ ويُبْصِرُونَ ثم غمس قلم الإرادة في مداد العلم وخط بيمين القدرة في اللوح المحفو
الفتوحات المكية
ق (الباب التاسع ومائة) في معرفة الفرق بين الشهوة والإرادة وبين الشهوة التي لنا في الدنيا والشهوة التي لن
الفتوحات المكية
أسرارها (الباب السادس والعشرون ومائتان) في معرفة الإرادة وأسرارها (الباب السابع والعشرون ومائتان) في مع
[طريقة أهل الحق في سيرها إلى الحق]
ل الدواعي خمسة الهاجس السببي ويسمى نفر الخاطر ثم الإرادة ثم العزم ثم الهمة ثم النية والبواعث لهذه الدوا
الفتوحات المكية
مشيئته وحكمه وإرادته ولم يزل سبحانه موصوفا بهذه الإرادة أزلا والعالم معدوم غير موجود وإن كان ثابتا في ا
«الفصل الأول في معرفة الحامل القائم باللسان الغربي»
ثم قال والحياة في العالم شرط لازم ووصف قائم[باب: الإرادة]ثم قال الشيء إذا قبل التقدم والمناص فلا بد من
[باب: السمع والبصر]
ج منها بعض الممكنات[باب: الكسب]ثم قال لما كانت الإرادة تتعلق بمرادها حقيقة ولم تكن القدرة الحادثة مثل
«وصل في اعتقاد أهل الاختصاص من أهل الله بين نظر وكشف»
ر الأعظم في رفرف الدر والياقوت وغير ذلك«مسألة» [الإرادة والاختيار]أقول بالحكم الإرادي لكني لا أقول بال
«مسألة» [الفحشاء ودخولها في القضاء الإلهي]
يكون مرادا فإن ألزمناه في الطاعة التزمناه وقلنا الإرادة للطاعة ثبتت سمعا لا عقلا فأثبتوها فأثبتوها في
«مسألة» [وجوه المعارف التي للعقل الأول]
قع بقوله فيكون والمأمور به إنما هو الوجود فتعلقت الإرادة بتخصيص أحد الممكنين وهو الوجود وتعلقت القدرة ب
(وصل) [الدخول في كعبة الحجر: البيت المتعالي عن الستر]
الحق بينهما رقوم اللوح وسطوره ثم تحول لي في صورة الإرادة فتحولت له في صورة قصور الحقيقة والعادة فطلبت ا
[حظوظ الحظرات الإلهية والانسانية والجنية والملائكية في عالم الحروف]
حقيقي لها كالعلم يربط نفسه بالعالم به وبالمعلوم والإرادة تربط نفسها بالمريد بها وبالمراد لها والقدرة تر
«تتميم» [معرفة الله عن طريق الكون]
يزعم بعضهم من استدلال الشاهد على الغائب بالعلم والإرادة والكلام وغير ذلك ثم يقدسه بعد ما قد حمله على نف
نفث الروح الأقدس في الروع الأنفس [المعنى الرمزى لالفاظ التشبيه بلسان الشرع]
ى الله تعالى إلا إذا كان على وجه الثبوت والقصد هو الإرادة وهي من صفات الكمال قال ثُمَّ اسْتَوى إِلَى ال
(وصل) [الاسم الرحمن: من طريق الأسرار]
ن طريق الكشف فأقول إن الألف واللام والراء للعلم والإرادة والقدرة والحاء والميم والنون مدلول الكلام وال
(تتمة) [الفصل بين الميم والنون بالألف]
لمي شفع يكن الكلمولذلك يتعلق العلم بالمعلومات والإرادة الواحدة بالمرادات والقدرة الواحدة بالمقدورات
(فصول تأنيس وقواعد تأسيس) [تأويل بعض آيات من أوائل سورة البقرة]
ر تأمين الروح تابعا له اتباع الأجناد بل أطوع لكون الإرادة متحدة وصح لها النطق فسماها النفس الناطقة وهي ع
[حقيقة الحقائق]
ت في الثوب ظهورها في الكاغذ وكذلك العلم والقدرة والإرادة والسمع والبصر وجميع الأشياء كلها فقد بينت لك ه
[خلق الدار الدنيا]
ومعنى القصد الثاني والأول التعلق الإرادي لا حدوث الإرادة لأن الإرادة لله صفة قديمة أزلية اتصفت بها ذاته
«الباب الثاني عشر» في معرفة دورة فلك سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
فالحرارة والبرودة من العلم والرطوبة واليبوسة من الإرادة هذا حد تعلقها في وجودها من العلم الإلهي وما يتو
[الأرواح والصور النورية والخيالية والعنصرية]
ية التي يوصف بها الحق وهي الحياة والعلم والقدرة والإرادة والكلام والسمع والبصر وإدراك المطعوم والمشموم
[2- القرب الإلهي الخاص والعام]
ب فلهذا قال في هذا الباب صل فقد نويت وصالك فقد قدم الإرادة منه لذلك فقال صل فإذا تعملت في الوصلة فذلك عين
[الركبان المدبرون في إشبيلية]
ر لهم عقول بلا شك وليسوا بأولي الألباب -
[الإدراكات والمعلومات]
ل خاصة هم عليها فلهم معرفة الهاجس والهمة والعزم والإرادة والقصد وهذه كلها أحوال مقدمة للنية والنية هي ا
[علم الباري بالأشياء ليس زائدا على ذاته]
عالم عن العالم لكن حسا وبمجرد حصول الخاطر والهم والإرادة والتمني والشهوة كل ذلك محسوس وليس ذلك في الدني
(وصل سر إلهي) [وحدة نقطة المركز وكثرة الخطوط الخارجة منها إلى المحيط]
ذا أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فالإرادة هنا هو ذلك الخط الذي فرضناه خارجا من نقطة الدائ
[الحقائق إلهية الأربعة ومراتب العلوم الأربعة]
يطلب من الحقائق الإلهية أربع نسب الحياة والعلم والإرادة والندرة إذا ثبتت هذه الأربع النسب للواجب الوجو
[الملائكة المدبرة: الولاة الاثنا عشر لعالم الخلق]
زله منه منزلة التلميذ من الأستاذ فتوجهت عليه هنا الإرادة الإلهية فخصصت له هذا القدر من العلوم المفصلة و
[القدرة الحادثة هل لها أثر في المقدور]
ثة فينا أثر في تلك العين الموجودة عن تمكننا أو عن الإرادة المخلوقة فينا فيكون التمكن أثر الإرادة لا أثر
[حالتا القلب المزيلتان لطهارته التي هي العلم بالله]
عل سبب إيجاد الكائنات الممكنات سبحانه وتعالى إلا الإرادة والأمر الإلهي ولأجل هذا أخذ من أخذ الإرادة في ح
[النسبة بين الحجارة والقلوب]
َرْضِ ولا فَساداً والْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ والإرادة من صفات القلوب فنزلت من علوها وإن كان بربها هاب
[الصلوات المشروعة فروضا سننا]
ات ثمانية فهذه الثمانية هي الذات والحياة والعلم والإرادة والكلام والقدرة والسمع والبصر والإنسان المكلف
[حكم الانتهاض من وتر الصلاة]
ميع الأسماء الإلهية وتتضمنها وهي الحياة والعلم والإرادة والقدرة والكلام والسمع والبصر فلو نقص منها صفة
(الاعتبار) [التعليم والتطهير مع الحضور الإلهي]
أهل النظر في الإلهيات وهي الحياة والعلم والقدرة والإرادة والكلام والسمع والبصر[غسل صفات العبد بصفات الر
[شرح دعاء الاستخارة بلسان العارفين]
ر في قلبه عند قوله اللهم أي يا الله اقصد فأدخل هنا الإرادة لأن القصد الإرادة فحذف الهمزة واكتفى بالهاء من
[صوم العامة وصوم الخاصة]
ما تشتهي أنفسهم ورفع عنهم ألم الحاجات فشهواتهم كالإرادة من الحق إذا تعلقت بالمراد تكون فما أكل أهل السع
[في القلب العارف كنز العلم بالله]
لتي ذكرناها والأربعة الغيبية وهي العلم والقدرة والإرادة والكلام ليس غير ذلك فإن قلت فهي موجودة اليوم فل
[لا يتصور أن يدعو أحد الله من حيث حقيقة هذا الاسم]
جد فما يدعى إلا المعدوم لأن الدعاء طلب والطلب عين الإرادة والإرادة لا تتعلق إلا بالمعدوم قلنا وكذلك وقع
[ابن حنبل في حال سجنه أيام المحنة]
نْ على الفور من غير تراخ فإن الموجد ناظر إلى تعلق الإرادة بالكون فإذا رأى حكمها قد تعلق بالتعيين أوجد عل
[الحلال لا تحجير عليه في تصرفه]
هي وإن تساهل الناس في ذلك فإنما ذلك لجهلهم بمتعلق الإرادة[القول الثالث أقرب الأقوال إلى الصحة]والقول الث
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[علم ما يشترك فيه الحق والباطل] [الصفة الربانية] [خزائن الأشـياء] [نهر سـيحان] [الموت] [حضرة البطون] [الخلافة الكبرى] [رجال الرحمة] [علم ما هي الحضرة الإلهية عليه من الأمان] [حقيقة الملَك] [الأفعال الإلهية] [جسد الميت] [خزانة الإمداد] [المقام العام] [النور الشعشعاني] [حضرة الفتاح] [علامة الحقيقة] [حقائق الموجودات] [المقام الإلى] [توحيد الاقتداء والتعريف] [علم اليقين] [المفصِل] [بيت النور] [مقام العارف] [حجاب الصدر] [العبد الجامع] [حضرة البدء] [تسبيح العارفين] [حضرة الملُك] [الرب والعبد] [حضرة الضرر] [حضرة التصوير] [حضرة المتانة] [الروح العقلي] [البرزخ الجامع] [منزل عذاب المؤمنين من المقام السرياني] [أرض العبادة] [علم أحكام الحق في الخلق] [علم الثبات والتمكين] [حقائق أسماء التشبيه] [شـيئية] [ذات العبد] [كلمة الوجود] [منزل التوكل الخامس] [منازل الأسماء الإلهية] [حقائق العارفين] [الشعر] [منزل الأعداد المشرّفة] [حضرة الأنوار] [منزل الرحمة] [الحضرة السلامية] [أرض الهوى] [ميزان] [منزل الرقوم] [منصة الحق] [واعظ الحق] [تنزيه الحق] [حقيقة القائل] [تسبيح الريح] [دقيقة]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!



