البحث في كتاب الفتوحات المكية
«وصل في اعتقاد أهل الاختصاص من أهل الله بين نظر وكشف»
غير مسلم«مسألة» [بحر العماء]بحر العماء برزخ بين الحق والخلق في هذا البحر اتصف الممكن بعالم وقادر وجميع
«معرفة ألف اللام آل»
لحق بالخليقة وذكرت الألف واللام كان الألف واللام الحق والخلق وهذا هو الجنس عندنا فقائمة اللام للحق تعال
[منازل صون الأولياء]
ه إن تحققته ملكا[ملك الملك: والرابطة الوجودية بين الحق والخلق]اعلم أيدك الله أن الله يقول ادْعُونِي أَس
[الركبان مرادون لا مريدون]
ال بئس الخطيب أنت فإنه كان ينبغي له أن لا يجمع بين الحق والخلق في ضمير واحد إلا بإذن إلهي من رسول أو علم لد
[العالم أبدا، ممكن: والحق، أبدا، واجب]
علول حدوثا عقليا لا حدوثا وجوديا وإذا لم يعقل بين الحق والخلق بون زماني فلم يبق إلا الرتبة فلا يصح أن يكو
[الرابطة الوجودية بين الحق والخلق]
* طلبي عين صوته(مسألة أخرى)[الرابطة الوجودية بين الحق والخلق]إنما كان كذا لكذا إنما انقسم العالم إلى ش
[متى يكون الاستقراء صحيحا]
فلما أعطى الدليل ذلك طردناه شاهدا وغائبا يعني في الحق والخلق وهذا هرب منهم وعدول عن عين -
[ما يضاف إلى العبد من الأفعال]
رعي فهذا بمنزلة المرض وأنه الميل الغالب لأنه بين الحق والخلق(وصل في فصل متى يفطر الصائم ومتى يمسك)فمن ق
[المغفرة التي في الدني والتي في القبر وفي الحشر وفي النار]
رونة بإلى لأنه المطلوب بالتوبة فهو غايتها واجتمع الحق والخلق في من من التوبة فهم رجعوا إليه من أنفسهم وا
[من حقيقته عدم فالوجود له معار]
لإضافة والربوبية والألوهية إضافة ولما لم يكن بين الحق والخلق مناسبة ولا إضافة بل هو الغني عن العالمين وذ
[أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله]
ة بالغنى لأن الغني نعت ذاتي يرفع المناسبة بين ذات الحق والخلق -
[أن للنفس قوتين]
ونية فهذه عشر تتضمن هذه الآيات فمن علمها كشفا علم الحق والخلق ومن علمها دلالة لم يكمل في علمها كمال أصحاب
[من علم الإلهي علم أنه لا يتكرر شيء في الوجود]
حقيقة لأنه بذاته يقابل كل متصف به كالعلم يتصف به الحق والخلق فيقال في علم الحق إنه قديم فإن الموصوف به ق
[الكلمة الإلهية تنقسم إلى حكم وخبر]
أعطاه مقام الكرسي من انقسام الكلمة الإلهية فظهر الحق والخلق ولم يكن يتميز لو لا الكرسي الذي هو موضع الق
«الفصل السابع والثلاثون» في الاسم الإلهي الجامع
روف وليس بعده إلا الواو الذي هو للمراتب فيدخل فيه الحق والخلق لعموم الرتبة فلنذكرها في الفصل الذي يلي هذ
«الباب الرابع والعشرون ومائتان في معرفة عين التحكم»
لق ولم يقل وجود الخلق لأن عين وجود الخلق عين وجود الحق والخلق من حيث عينه هو ثابت وثبوته لنفسه أزلا واتصا
[الحضرة الإلهية تنقسم إلى ثلاثة أقسام ذات وصفات وأفعال]
ق لفظة الوجود والعلم والقدرة وسائر الأسماء في حق الحق والخلق فهذا المنزل ينزه هذا التوحيد المنسوب إلى ا
[التعاون على البر والتقوى]
مناسبة بينهما فمنزل الألفة هي النسبة الجامعة بين الحق والخلق وهي الصورة التي خلق عليها الإنسان ولذلك لم
الفتوحات المكية
ضلة لا تصح إلا فيمن يجمعهما جنس واحد ولا جامع بين الحق والخلق فلا مفاضلة بين الغني والفقر قال تعالى في ال
«الباب الخامس عشر وثلاثمائة في معرفة منزل وجوب العذاب من الحضرة المحمدية»
ن والظهور وعلم الاقتدار الإلهي وعلم المسابقة بين الحق والخلق وعلم الإمهال والإهمال وما حكمته وهل الحليم
«وصل»
هل النظر فإنه من لا يرى الفعل إلا الله ثم يفرق بين الحق والخلق بأن يجعل للخلق وجودا في عينه وللحق وجودا في
«الباب الثامن والعشرون وثلاثمائة في معرفة منزل ذهاب المركبات عند السبك إلى البسائط وهو من ...
ي عين الحق ما يظهر من الصور فإذا رفعت التناسب بين الحق والخلق ذهبت أعيان تلك الصور وبقيت أعيان الممكنات
الفتوحات المكية
َسْتَوِي الْحَسَنَةُ ولا السَّيِّئَةُ فلا يستوي الحق والخلق فإنه لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ فاعلم وهُو
الفتوحات المكية
ا بذلك يوم القيامة وظهر فضلهم فالأجور مترددة بين الحق والخلق للحق أجر على خلقه لأعمال عملها لهم وللخلق أ
[أن العندية نسبة ما هي أمر وجودي]
ير في لها يعود على الظرفية وفي هما يعود على عندية الحق والخلق[أن العندية نسبة ما هي أمر وجودي]واعلم أن
[إن الحجب على أنواع حجب كيانية بين الأكوان]
إن الفعل للعبد حقيقة ومع هذا فربط الفعل عندهم بين الحق والخلق لا يزول فإن هؤلاء أيضا يقولون إن القدرة الح
الفتوحات المكية
بالأعالي في التحام ذلك وفيه علم جهل من يساوي بين الحق والخلق ومن جهل مراتب العالم عند الله وفيه علم التف
[النيابة الثامنة التي شفعت وترية الحق من حيث إنه تعالى مجلى لها]
لذي ثنى وجود الحق وليس لحكم الثبوت هذا المقام فإن الحق والخلق معا في الثبوت وليس معا في الوجود فلما كان ا
الفتوحات المكية
ر إمكانه شاهده الحق وبنور وجوده شاهده الخلق فبين الحق والخلق ما بين الشهودين فالحق نور في نور والخلق نور
«الباب الأحد والستون وأربعمائة في معرفة منازلة من أسدلت عليه حجاب كنفي فهو من ضنائني لا يعرف و...
فالإحسان من الحق رؤية ومن العبد كأنه والايمان من الحق والخلق على حقيقته وكذلك الإسلام عند العارفين به غ
«الباب الخامس والسبعون وأربعمائة في معرفة حال قطب كان منزله ومن يُعَظِّمْ شَعائِرَ الله»
الله»شعائر الله أعلام لنا نصبت *** لنعلم الفرق بين الحق والخلقوهي الحدود التي قامت برازخها *** وقاية للذي
الفتوحات المكية
دهم ثابت فهم الأوداء وهو الودود والأمر مستور بين الحق والخلق بالخلق والحق ولهذا أتى مع الودود الاسم الغ
[الإنسان الكامل ضرتان]
سمى به نفسه وما سماك ولكن الحقيقة الكلية جمعت بين الحق والخلق فأنت العالم وهو العالم لكن أنت حادث فنسبة ا
[الستر في الوتر]
قباله كما كان كماله في إبداره لأدباره فالأمر بين الحق والخلق مناصفة والوثيقة التي بيننا وبينه وثيقة موا
[النذر واجب في جميع المذاهب]
النفس شيئا من ذاتها إلا لدفع ألم وهذا الفرقان بين الحق والخلق فلو لم يكن الإيجاد للحق لذاته لكان حكمه في
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[مقام المعرفة] [منزل التشريف المحمدي] [توحيد البركة] [جهنم] [علم تصريف الخلقِ الحق] [كلمة التوحيد] [الطريقة] [الحدود الدنياوية] [الفقر] [حقيقة ذات الخالق] [حقائق الأموات والأحياء] [الغروب] [تمربة النبوة] [مقام قرب النوافل] [علامة الحق] [حضرة الإحياء] [الجوهر النفيس] [رؤيا الحق] [الصورة البشرية] [اتباع الحق] [منزل تنزل الملائكة على المحمدي الموقف] [ظل النفس] [أرض النفوس] [خزائن الغيوب] [رجال عين التحكيم والزوائد] [نور الصدّيق] [توحيد الجمع] [علم المسابقة بين الحق والخلق] [الظل الممدود] [علم التوحيد العام] [خزانة الرحمة] [الرؤية] [جناب الحق] [حضرة المقيت] [الذات الإلهية] [أهل الحدود في ﷲ] [النجباء] [ولاية البشر] [توحيد الكل] [توحيد الغم] [منزل مبايعة النبات القطب] [حقيقة العبودية] [الصعق] [منزل ثلاثة أسرار طلسمية مصورة مدبرة] [الأرض الحقيقية الواسعة] [أهل الخصوص] [الحق الظاهر] [أحدية العبد] [وجوب الحق] [الحدود الذاتية] [حضرة الفتح] [علم عندية الحق] [الإمام الأقصى] [مقام الجمع واتحاد الصفات] [صورة الحق] [حجاب صفية] [توحيد الإضافة] [الأمور الإلهية] [الوجود المحض] [علم صورة حضرة اجتماع الخصوم]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!