البحث في كتاب الفتوحات المكية
الفتوحات المكية
أسراره (الباب السابع عشر ومائتان) في معرفة الوسم والرسم وأسرارهما (الباب الثامن عشر ومائتان) في معرفة الق
«و من ذلك حرف الغين المنقوطة»
قة فيضه وتستروانظر إليه من ستارة كونه *** حذرا على الرسم الضعيف الأحقراعلم أيدك الله بروح منه أن الغين ال
[الحروف المقدسة]
من قطعها ومنهم من وصلها في هذا مقام الإثبات وبقاء الرسم وظهور العين وسلطان الحقائق وتمشية العدل من باب ا
[الحقائق الأول وتوجهاتها العلوية]
حدث والرابط ولكن في الرفع والنصب وحذف الوصف وحذف الرسم ويكون تلوين تركيب الرابط لأمرين بالموافقة والاس
(تنبيه) [الحمد لله والحمد بالله من طريق الأسرار]
لحمد لله والحمد بالله من طريق الأسرار]اللام تفني الرسم كما إن الباء تبقيه ولهذا قال أبو العباس بن العريف
[الدخول في الحين الواحد من جميع أبواب الجنة]
ك أن تكون فيه مؤديا أمانة سماها الشارع صدقة بلسان الرسم فتكون يدك يد الله عند الإعطاء ولهذا قلنا أمانة فإ
[لا يتصور أن يدعو أحد الله من حيث حقيقة هذا الاسم]
الرسوم وعلماء الحقائق وعالم الحقائق أتم من عالم الرسم في هذه المسألة وأمثالها[حكم حج الطفل]فإن حج الط
[عرنة من عرفة موقف إبليس]
شيء عينه لها أيضا لوازم وهي التي توجد في الحدود الرسمية وهي لا تنفك عن الموصوف بها فمن يرى أن الموصوف ل
[الأولياء الصائمون]
ة معينة لأن الإنسانية تطلبها ومنهم من عرف الحدود الرسمية ولم يعلم الحدود الذاتية وهم أرباب الايمان ومنه
[الأولياء الذاكرون]
ا يصل جعلنا الله من الحافظين لحدود الله الذاتية والرسمية فإن الله بكل شيء حفيظ[الأولياء الذاكرون]ومن
[آيات السؤال الثامن من القرآن الكريم]
ولهذا يعز العثور على الحدود الذاتية بخلاف الحدود الرسمية واللفظية التي بأيدي العلماء فقد يكون ذلك الذي
[العماء كالوجود: قديم في القديم حادث في المحدث]
وعندي في حد الحد نظر[مراتب الحدود الثلاث الذاتية الرسمية اللفظية]فإن أراد بقوله صفة المقادير المنع ويجع
[مراتب الحب]
ا قلناه فلا حد للحب يعرف به ذاتي ولكن يحد بالحدود الرسمية واللفظية لا غير فمن حد الحب ما عرفه ومن لم يذقه
[ذكر العبد الله في ملأ]
مثل إنسان تحته مركب حسي ومعنوي[الفرق بين الاسم والرسم]والاسم والرسم عند بعض أصحابنا نعتان يجريان في ا
[الياس]
ا ينقصون غير أنهم قد يكون منهم نساء يوجدهم الاسم والرسم[الاسم والرسم]فإن قلت وما الاسم والرسم قلنا ال
[الجواب عن الشيء بالنتائج والحال أتم من غيره]
عنه بمعزل بل ليس بمؤمن رأسا وهو يعلم حده الذاتي والرسمي فكان الجواب بالنتائج والحال أتم بلا خلاف فإن ال
[ما في الوجود إلا الله وما في العدم الشيئى إلا أعيان الممكنات]
قت صورتها *** برازخ وهي في التحقيق إشهادفلتتقي حدك الرسمي أن له *** غورا وفي غور ذاك الغور إلحادوقف لدى حظك
[حدود الله اللفظية]
أ لا ترى أرض الجنة مسكا وهو حار بالطبع لما فيه -
[بقاء جزاء العبادة في السعداء وجزاء العبودية في الأشقياء]
لعشرون ومائة في معرفة ترك الرضي)ترك الرضي عند أهل الرسم مثلبة *** وعند أهل وجود الله آياتعلى تحققهم بعين
[من يطرأ عليهم التلبيس في أحوالهم ولا يشعرون بمكر الله الخفي بهم]
يشعرون فإياك أن ترمي ميزان الشرع من يدك في العلم الرسمي والمبادرة لما حكم به وإن فهمت منه خلاف ما يفهمه
الفتوحات المكية
له تعلق خاص وهو العلم بحقائق المعلومات الذاتية والرسمية واللفظية وما يتناهى منها إنه متناه وما لا يتنا
«الباب السابع عشر ومائتان في معرفة الرسم والوسم وأسرارهما»
ي السَّبِيلَ«الباب السابع عشر ومائتان في معرفة الرسم والوسم وأسرارهما»الرسم ما أعطيته من أثر *** والوس
«الباب الثامن عشر ومائتان في معرفة القبض وأسراره على الاختصار والإجمال»
بِحَمْدِهِ -
«الباب السادس عشر وثلاثمائة في معرفة منزل الصفات القائمة المنقوشة بالقلم الإلهي في اللوح المحفوظ ...
ن ذلك أهل طريقنا فما منهم من عرف سر ذلك وأما علماء الرسم من الفقهاء فلا علم لهم بذلك وأما الأطباء فجعلوا ذ
[اختلاف أمتي رحمة]
طريق الايمان وليس لنا العدول عنه البتة هذا حد علم الرسم وأما علم الحقيقة فإن المختلفين حكمهم إلى الله أي
[تعيين المراتب لولاة الأمر]
فائدة العقل فإن كثيرا ممن ينتمي إلى الدين والعلم الرسمي تحكم شهوتهم عليهم والعاقل ليس كذلك فإن العقل يأ
[أن الحق لا يكرر على شخص التجلي في صورة واحدة]
ام في هذا الشأن يقول وإنما يتبين الحق عند اضمحلال الرسم وكان الشيخ أبو مدين يقول لا بد من بقاء رسم العبود
[لا يزال الحق تعالى في الخلاء خلاقا على الدوام]
ات وعلى الصورة التي تفتح فيه تقع الحدود الذاتية والرسمية وفيه تظهر أحكام النسب والإضافات فما أحدث الله
الفتوحات المكية
ين حجب الالتباس بوسائط العبارات الشارحة والصفات الرسمية والذاتية النيرة النبراس فانجلى في صورة العلم ص
[الأعضاء الثمانية المكلفون]
ي يحديه في النشأة وأما في الأحكام فمعلوم في العلم الرسمي إلى يوم القيامة فإن الرسول صَلَّى اللهُ عَليهِ
«حضرة الشكر»
السائل صورة -
[كيف للخلق برد دعوة الحق]
به فانظر ما أعجب مرتبة الاسم وما أعطى من الأثر في الرسم لا يجيب الحق إلا من دعاه ولا يدعى إلا بأسمائه وهي
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[النون] [العلم المجهول] [رباني] [حقائق الأموات والأحياء] [نور العبودية] [علم الإعلام بتكرار القصد إلى الحق] [الربوبية المسـتورة] [مقام الصبر] [حضرة الفتاح] [وتد] [جمع الجمع] [مقام ترك الشكر] [حقيقة المخلوق] [الكتاب المجهول] [برزخ الخيال] [ختم الولاية العامة] [أب علوي] [الطائفة] [علم العقول] [الأحدية] [منازل الصالحين] [علم توحيد الإضافة] [برنامج] [حقيقة سـبحات الوجه] [العدم المطلق] [توحيد الإلحاق] [حقيقة الكلام] [عرش العم] [الهدى التبياني] [حدود ﷲ] [علم نداء الحق] [مقام الفكر] [زاجر] [علم الجمع للتعريف بالأعمال المنسـية عندهم وغير المنسـية] [أولية الحق] [البرزخ الجامع] [وجود الحق] [منزل حضرة الوزن] [الكمال الإنساني] [الوحدانية] [جسد البرزخ] [مقام ترك الكرامات] [رجال الغنى با ] [التسبيح] [الهباء الطبيعي] [منازل الأقسام] [الخلافة] [خزانة الفترات] [خزانة العلم بالوجود] [العلم المكنون] [الخلق مع الأنفاس] [الدفتر الأعظم] [النعيم المتخيل] [المعرفة] [الخير الكثير] [الرسالة الملكية] [تكذيب الحق] [عبد ورب] [النيابة الإلهية] [التجلي للأشـياء]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!



