موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

عين العبد وقد كان ثبت وأثبت له الاسم الآخر تقدير الفناء والفقد وقد كان قبل ذلك ثبت فلو لا العصر والمعاصر

الفتوحات المكية

بسط وأسراره (الباب الموفي عشرين ومائتان) في معرفة الفناء وأسراره (الباب الحادي والعشرون ومائتان) في معرف

[الحياة الذاتية للأرواح‏]

لما كانت الحياة في الأجسام بالعرض قام بها الموت والفناء فإن حياة الجسم الظاهرة من آثار حياة الروح كنور ا

«و من ذلك حرف الزاي»

ئق روح الأمر مغناه‏إذا تجلى إلى قلب بحكمته *** عند الفناء عن التنزيه أغناه‏فليس في أحرف الذات النزيهة من

[التثليث في البسملة]

ديم لم يبق له أثر وهذا هو مقام الوصلة وحال وله أهل الفناء عن أنفسهم وأما لو فنى عن فنائه لما قال الحمد لله

[عود على بدء: البسملة من طريق الأسرار]

وجهم بتاج البهاء وإكليل السناء وأقعدهم على منابر الفناء عن القرب في بساط الأنس ومناجاة الديمومية بلسان

إشارة [اللام الجلالية والألف الوحدانية]

محل عن صفاتها وتفني عن رسومها إلى أن تحصل في مقام الفناء عن نفسها فإذا فنيت عن ذاتها فنى الجزء لفنائها وا

(تنبيه) [الحمد لله والحمد بالله من طريق الأسرار]

ت وألحق وراء ذلك كله أو قل ومع ذلك كله فلما رفعها بالفناء عنها ابتداء أراد أن يعرفها مع فنائها إنها ما برح

[الملك في وجودنا]

ملك وما ينبغي له وهل ترتقي النفس من يوم الدين إلى الفناء عنه فأقول إن الملك من صح له الملك بطريق الملك وس

[إيجاز البيان بضرب من الإجمال‏]

قال إني *** أنا الكبير القديرلا يحجبنك حدوثي *** ولا الفناء والنشورفإنني إن تأملتني *** المحيط الكبيرفللقدي

[غاية العالم‏]

لأعلى وهو عالم البقاء ثم عالم الاستحالة وهو عالم الفناء ثم عالم التعمير وهو عالم البقاء والفناء ثم عالم

«الباب السابع عشر في معرفة انتقال العلوم الكونية ونبذ من العلوم الإلهية الممدة الأصلية»

الأنوار وعلم السبحات الوجهية وعلم المشاهدة وعلم الفناء وعلم تسخير الأرواح وعلم استنزال الروحانيات الع

[علوم التجلي: نقصه وزيادتها]

ة فالدرجة الأولى الإسلام وهو الانقياد وآخر الدرج الفناء في العروج والبقاء في الخروج وبينهما ما بقي وهو ا

الفتوحات المكية

‏فبعين العين أسمو *** وبأمر الأمر أنزل‏يقول حالة الفناء لا نور ولا ظل مثل ليلة القدر ثم قال وذلك هو الضوء

[الحالات الأربعة للضرورة]

الحق والصلاة المناجاة فإذا تجلى الحق كان البهت والفناء فلم يصح الكلام ولا المناجاة فإن هذا المقام الإل

[أقوال الفقهاء في موافقة نية المأموم لنية الإمام‏]

ا الله شاهدا ومشهودا وشهادة وأعم من هذه الحالة في الفناء ما يكون فإن شاهده من حيث أسماؤه الإلهية الحسنى أ

[ما ثم حال ولا صفة في المكلف تخرج عن حكم الشرع‏]

لحال فحال الطفولة والإغماء والجنون وغلبة الحال والفناء والسكر والمرض للشرع فيها أحكام كما لحال الرجولة

[المشروب تجل وسط]

لم يصح طلب غير ما هو فيه لأن مشاهدة الحق فناء ومع الفناء لا يتصور طلب فإن اللذة أقرب من طلب الكلام لنفس ا

[ممسوك الدار]

ا *** من أسمائه الحسنى خبيرا ومحساناوأنزلتها تبغي الفناء بفنائكم *** وأرسلتها عينا معينا وطوفاناوهبتك يا

[سياق حديثى النسائي وأبى ذر]

بن الجهم‏وأبواب الملوك محجبات *** وباب الله مبذول الفناء(وصل في فصل وقت جواز الطواف)فمن قائل بإجازة الطوا

[الحق المخلوق به‏]

الفعل وإن كان قوله في الخلق من كونهم موجودين فحال الفناء[الإنسان مخلوق على الصورة]وذلك أن الله تعالى قال

[الفعل الإلهي الخاص بكل مخلوق‏]

اب في قوله أَ ولا يَذْكُرُ الْإِنْسانُ فلذا قلنا الفناء أي أحاله على هذه الصفة أن يكون مستحضرا لها[الفعل

[للتجلى مقدمات كطلوع الفجر لطلوع الشمس‏]

ائة) ما الوقارالجواب حمل أعباء التجلي قبل حصوله والفناء فيه كسكرات الموت قبل حلوله‏[للتجلى مقدمات كطلو

[الظلمة والنور]

وهناك يكون الصعق‏[الصعق‏]فإن قلت وما الصعق قلنا الفناء عند التجلي الرباني وهو لأهل الرجاء لأهل الخوف‏[

[الذوق‏]

ما الحضور قلنا حضور القلب بالحق عند غيبته فيتصف بالفناء[الفناء]فإن قلت وما الفناء قلنا فناء رؤية العبد ف

[نحن خلف حجاب الحجب والحق منا بمكان الوريد]

ه يرى *** يبكي على ما فات في أمسه‏لو رفع الستر بدار الفناء *** من قبل أن يرفع في رمسه‏لنال ما نال رجال سمت ***

[من يطرأ عليهم التلبيس في أحوالهم ولا يشعرون بمكر الله الخفي بهم‏]

فمتى *** أمتها جاء ذاك الموت أحياهافليس يعدمها إلا الفناء فكن *** من أهله فيكون الحق مأواها[مقام ترك الفتوة

الفتوحات المكية

حين أبصر من *** كان الوجود به ما زلت من نظرك‏لو لا الفناء ونفي المثل عنك وما *** قد جاء عنك من الإحراق من بص

الفتوحات المكية

قى عينه وبما هو طبيعي يتغير الحال عليه ولا يفنيه فالفناء أبد من جهة الحب الطبيعي وبقاء العين من جانب الحب

[النوم معبر]

م وجودا وأعمه لأنه للعارفين والعامة وحال الغيبة والفناء والمحو وشبه ذلك ما عدا النوم لا يكون للعامة في ا

الفتوحات المكية

‏ءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ ويمد أيضا أهل البقاء لأهل الفناء وعنه يأخذون وإليه يلجئون‏وأما الاسم الستاروهو

[أن الأمر حق وخلق وأنه وجود محض لم يزل ولا يزال‏]

في الطبيعيات أو فيما تركب منهما في الجمع والفرق والفناء والبقاء والصحو والسكر والغيبة والحضور والمحو و

[الخلق كلهم في قبضة الحق‏]

من العلم الإلهي‏«الباب العشرون ومائتان في معرفة الفناء وأسراره»إن الفناء أخو العدم *** وله التسلط إن حكم

«و أما النوع الثاني» من الفناء فهو الفناء عن أفعال العباد بقيام الله على ذلك‏

م من الإقامة في حضرة النور فهذا معنى قول بعضهم في الفناء إنه فناء المعاصي‏«و أما النوع الثاني» من الفنا

الفتوحات المكية

غيب في هذه الحال عن شهود ذاتك فيه فما أنت صاحب هذا الفناء فإن لم تشهد ذاتك في هذا الشهود وشاهدت ما شاهدت ف

«الباب الأحد والعشرون ومائتان في معرفة البقاء وأسراره»

أغفر لكم وفَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وأما قولهم الفناء عن الفناء فما هو نوع ثامن وإنما هو الفاني إذا لم

«الباب الثاني والعشرون ومائتان في معرفة الجمع وأسراره»

ثم فافهم‏ -

«الباب الثالث والعشرون ومائتان في معرفة حال التفرقة»

لا ينسب إليه حد وجميع ما ينسب إلى العبد فما له إلى الفناء والعدم وما ينسب إلى الحق فما له إلى البقاء والوج

[غربة العارفين‏]

اتصافي بالوجود لما في الوجود من الدعوى وطلب حالة الفناء عن الحق للبقاء بالحق هو أن يرجع إلى حالة العدم ا

«الباب السادس والثلاثون ومائتان في الوجد»

ليس به خفاءله حكم وليس عليه حكم *** نعم وله التلذذ والفناءوذا من أعجب الأشياء فيه *** فإن مزاجه عسل وماء -

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[منزل التوقع] [ح حاجب الباب] [قبلة الحق] [الأمر الإلهـي] [وثائق الحق] [منزل الأرواح البرزخية] [التسبيح] [تجلي النكاح] [توحيد الرب] [الروح] [الوهم] [مقام الجلال والعظمة] [خزانة الأحكام الإلهية] [الكمال] [حجاب الذكر] [رؤية الحق] [السمسمة] [الصفة الصمدانية] [ربوبية الحق] [منزل الروح] [باب التوحيد] [بصر الحق] [حضرة المجلى] [حضرة الطيب] [كلمة الوجود] [الأرض الإلهية] [الاسم المعبود] [أهل الكشف والجمع والوجود] [علم بيان الجمع أنه عين الفرق] [الوجود الإمكاني] [حقيقة الإيثار] [الشعور] [تجليات الحق] [الكشف البصري] [توحيد الرزاي] [حضرة الطبيعة البسـيطة] [وجود الخلق] [الكمال الوجودي] [منزل سبب وجود عالم الشهادة وسبب ظهور عالم الغيب] [أحدية الوصف] [أحدية التمييز] [علم التخيير من العالم بالحق] [منزل سرين من أسرار قلب الجمع والوجود] [عساكر الحق] [جنة الخلد] [حد العبد] [الأحوال] [علم فتوح المكاشفة بالحق] [توحيد الاسم] [سرين من عرفهما نال الراحة] [ولاية الأولياء المحمديين] [توحيد المؤمن] [تقليب الحق] [حق النفس] [العرش العظيم] [شـيئية الثبوت] [حكيم الوقت] [الطريقة] [بيت ﷲ] [المعرفة الإلهية]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[سهيلرجل من المشركين] [حفص بن عمر الحوضي] [عيسى بن زاذان] [أبو سليمان الداراني] [بشيرالشـيخ] [عين الخيلبفاس] [يحيى بن أبي طالب] [بحر الرقاق] [المجوس] [الرضي ] [المذاهب الفقهية] [عبد الكريم بن أبي الحسن الحمصي] [بيسان] [الفلاسفة] [الراعي النميري] [سهل بن سعد] [عبد ﷲ بن تاخمست] [عبد الرحمن بن غالب المقري] [السوفسطائيّة] [عبد الملك بن قاسم الهروي] [مالقة] [أبو طالب المكي] [طاووس بن كيسان اليماني] [ع عاد] [حامد بن أبي الفخر الكرماني] [موسى بن زيد الحوراني] [محمد بن أشرف ال نردي] [القسطنطينة] [المسـند] [هراة] [عمر الواعظ] [يأجوج] [الحرم المكي] [الفضل بن الربيع] [حلية الأولياء] [محمد بن أبي بكر] [الأخطل] [وادي آش] [الجمرات] [سليمان بن أبي عبد ﷲ] [العراق] [العلاء بن زياد] [المغرب] [عزيز مصر] [الدلسي] [أبو عمرو بن العلاء] [أصحاب خط الرمل] [محب الدين ابن النجار] [أبو المتوكل] [زيد بن نعيم]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!