البحث في كتاب الفتوحات المكية
«وصل الناشىء والشادى في العقائد»
دة خواص أهل الله من أهل طريق الله من المحققين أهل الكشف والوجود وجردتها أيضا في جزء آخر سميته المعرفة وب
[حقيقة الحقائق]
بن عبد الله رحمه الله وغيرهما من أهل التحقيق أهل الكشف والوجود ثم إنه سبحانه تجلى بنوره إلى ذلك الهباء و
الفتوحات المكية
له من جهله ولهذا لم يعلم أسرار هذه الأمور إلا أهل الكشف والوجود فإن جميع العالم يخاطبونهم ويعرفونهم بحق
[أقوال الفقهاء في التسليم من الصلاة]
لقيام -
[أصل الأصول الكشفى والشرعي: وجود رب في عين عبد]
يتبين لك وجه الحق في المسألة فتكون عند ذلك من أهل الكشف والوجود(وصل في فصل حكم الإفطار في التطوع) -
[الرؤية يوم الزيارة تابعة للاعتقاد]
وهذا القول الذي ذكرناه لا يعرفه إلا الفحول من أهل الكشف والوجود وأما أصحاب النظر العقلي فلا يشمون منه را
[الشخص الذي هو وجه كله]
وف بأنه معدوم معدوم هذا هو نفس أهل التحقيق من أهل الكشف والوجود[الشخص الذي هو وجه كله]ثم يندرج في هذه ال
[رجاء القوم في رحمة الله ورجاء العاصين]
بره علما لا تقليدا وهذا لا يكون اليوم إلا عند أهل الكشف والوجود خاصة وأما عند أهل النقل فلا سبيل فالصحاب
[صحبة الأحداث وأهل البدع]
ؤمن ويجب على كل مدع في طريق الله إذا لم يكن من أهل الكشف والوجود والخطاب الإلهي وممن لا يكون يطفي نور معر
[من يطرأ عليهم التلبيس في أحوالهم ولا يشعرون بمكر الله الخفي بهم]
فلا يعول عليه هذا لا خلاف فيه عند أهل الله من أهل الكشف والوجود[من يطرأ عليهم التلبيس في أحوالهم ولا يشع
[النبوة السارية في كل موجود]
بيحه علم إن النبوة سارية في كل موجود يعلم ذلك أهل الكشف والوجود لكنه لا ينطلق من ذلك اسم نبي ولا رسول على
[لكل اسم من هذه الأسماء الإلهية روحانية ملك تحفظه وتقوم به]
كان هذا الملك روحها فما يعرف حقائق الأمور إلا أهل الكشف والوجود من أهل الله ولهذا نبه الله قلوب الغافلين
[نسبة الحركة والسكون]
هب إلى غير ما ذهبنا إليه وذهب إليه أهل الله من أهل الكشف والوجود ونحن نقول إن آلة النجار ربما تعلم أكثر مم
[أن الشيطان يعدهم الفقر]
ذا الاسم في الجان مؤمنهم وكافرهم إن لم تكن من أهل الكشف والوجود فتتبع ما ذكر الله في القرآن من أخبارهم وح
الفتوحات المكية
ي المخاطبة المكلفة أو للطبيعة أو للمجموع إلا أهل الكشف والوجود فإنهم عارفون بذلك ذوقا إذ قد علموا أنه ما
«الباب السابع والعشرون ومائتان في معرفة حال المراد»
به وهل ثم أمر بهذه المثابة لا يمكن أن ينال من طريق الكشف والوجود أم لا فنحن نقول ما ثم ونمنع من الفكر جملة
الفتوحات المكية
اس في لَبْسٍ من خَلْقٍ جَدِيدٍ فسبحان من أعطى أهل الكشف والوجود التنزه في تقليب الأحوال والمشاهدة لمن هو
الفتوحات المكية
الدليل فإن الآية لا تقبل الشبهة ولا تكون إلا لأهل الكشف والوجود وليس الدليل كذلك وفيه علم الاختراع الدائ
(وصل) [الفرق بين الولي والنبي]
ن نسب العالم الافتقار وقد قال أبو يزيد وهو من أهل الكشف والوجود إن الله قال له في بعض مشاهده معه تقرب إلي
[تعيين المراتب لولاة الأمر]
ناطق في نفس الأمر فلا معنى للأحوال مع هذا عند أهل الكشف والوجود وأما القسم الآخر وهم الحكماء فقالوا إن ه
الفتوحات المكية
على ما هو عليه في نفسه وهم العاملون على بصيرة أهل الكشف والوجود ومنهم المحجوب عن ذلك مع كونه مطيعا فلم يج
الفتوحات المكية
إن الأمر هكذا هو في نفسه والناس منه في لبس إلا أهل الكشف والوجود فإن قلت فقد قلت ببقاء عين الجوهر قلنا ليس
الفتوحات المكية
ليها في ذلك اللسان المبعوث به هذا الرسول وأما أهل الكشف والوجود فآمنوا كما آمن هؤلاء ثم اتقوا الله فيما ح
[المخلوق ملك على الإطلاق والحق ملك الملك]
نما يعلم الكل الذي يتضمن الجزء بخلاف أهل الحق أهل الكشف والوجود ولهذا كان له اسم الملك والملك أي هذا الوص
[عالم العماء]
ا يحوي على تسعة آلاف مقام هكذا وقع الإخبار من أهل الكشف والوجود منها ألف مقام لطائفة خاصة ولطائفة أخرى ث
الفتوحات المكية
أَنَّهُ الْحَقُّ وأمثال هذه الآيات وأما عند أهل الكشف والوجود فكل جزء في العالم بل كل شيء في العالم أو
«الباب الخامس وأربعمائة في معرفة منازلة من جعل قلبه بيتي وأخلاه من غيري أحد ما يدري أحد ما ...
اب أفكارها ورفع الإشكال في هذه المسألة عندنا أهل الكشف والوجود والإلقاء الإلهي أن العلم نسبة بين العالم
الفتوحات المكية
بب فإنه حكيم ففي كل شيء له حكمة ظاهرة يعلمها أهل الكشف والوجود في كل شيء ويعلمها أهل الرسوم في التكليف
الفتوحات المكية
ئل إلا إذا سمع هذا الخبر فهذا هو المحجوب وأما أهل الكشف والوجود فما يحتاجون إلى خبر بل يعلمون من هو السام
[الحكمة نعمة]
لمالك فما هو ممن عمت وجوده الرحمة ولا كان عند أهل الكشف والوجود من أهل الحكمة فإن قال بالرجوع إليها وحكم
[مزلة الاقدام في بعض أحكام العقول والأحلام]
ة الاقدام في بعض أحكام العقول والأحلام من الباب 4و
[استفهام العالم العالم]
كانت الحياة الدنيا ما ذهبت وليس يعرف ذلك إلا أهل الكشف والوجود فإن الميت له خوار وقال لا يصح ضرب الرقاب
[من توفي ترقي]
لدليل ما زال فيه فهو هارب مما هو فيه حاصل فعول أهل الكشف والوجود ونظروا إلى المدلول لا من كونه مدلولا إلا
الفتوحات المكية
وذكر محاسنهم والكف عن مساويهم وعامل الصوفية أهل الكشف والوجود منهم بالتسليم أصحاب الأحوال وعامل الإخو
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[التقليد في الأسرار] [مقام السهر] [حضرات القرب] [تجلي الأفعال] [المقام] [منازل السعداء] [حقيقة المجاز والتجوز] [عساكر الحق] [كمال الحق] [رباني] [حقيقة المحال] [رجال الحيرة] [مبايعة النبات للقطب] [دليل الحق على الحق] [التوحيد] [الصلاة] [مقام البرزخ] [الوجود العنصري] [روح الياء] [الكشف الإلهـي] [الذوق العقلي] [توحيد الموجد] [حجاب الخيال] [منزه الحق] [توحيد التعجب] [كياني] [بحر] [نور الهدى] [علم ما يختص به الحق من الصفات دون خلقه] [الحدود الدنياوية] [منزل سر وثلاثة أسرار لوحيةّ أمية محمدية] [المؤمن] [الميزان] [إرادة العبد لا يخالفه] [منزل البشارة باللقاء] [حقيقة الكلام] [شـيئية الذات] [العذاب] [تجلي الروح] [الإشارة عن الحق] [كل العالم] [الصورة المحسوسة] [حضرة أسماء ﷲ] [حقيقة المخلوق] [يدي الحقيقة] [السفر الرباني] [مراسم الحق] [الاسـتقراء] [حضرة تقليب العلم] [عبد العموم] [حضرة المن] [العالم الأسفل] [المقام العالي] [حقائق الأعيان] [حقيقة محمد] [حقيقة المسمى] [المقام الأعلى] [يمين الحق] [الكشف الأتم] [علم الفرق بين الاسـتطاعة والحق]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!



