موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

البحث في كتاب الفتوحات المكية

[نشأة الكون وظهور الكائنات‏]

غمس قلم الإرادة في مداد العلم وخط بيمين القدرة في اللوح المحفوظ المصون كل ما كان وما هو كائن وسيكون وما ل�

الفتوحات المكية

معرفة الصفات القاسمية المنقوشة بالقلم الإلهي في اللوح المحفوظ الإنساني من الحضرة الموسوية (الباب الساب

[الشهادة الاولى‏]

وأنشأ الكرسي وأوسعه الأرض والسماوات العلى اخترع اللوح والقلم الأعلى وأجراه كاتبا بعلمه في خلقه إلى يوم

«مسألة» [وجوه المعارف التي للعقل الأول‏]

خذ فالخارج من ذلك هي العلوم التي للعقل المسطرة في اللوح المحفوظ الذي هو النفس وهذا الذي ذكرناه كشفا إلهي�

(وصل) [الدخول في كعبة الحجر: البيت المتعالي عن الستر]

فطلبت الصورة تبايع الصورة فأرسل الحق بينهما رقوم اللوح وسطوره ثم تحول لي في صورة الإرادة فتحولت له في صو�

«و من ذلك حرف النون»

�ب الفعل تمكين‏يبدو فيظهر من أسراره عجبا *** وملكه اللوح والأقلام والنون‏الليل والشمس والأعلى وطارقه *** �

[نقط البسملة ودلالتها الغيبية]

�للام فكتب ما كان وما يكون في قرطاس لوح الرحيم وهو اللوح المحفوظ المعبر عنه بكل شي‏ء في الكتاب العزيز من �

(فصل) [في تأويل قوله تعالى ومن الناس‏]

انوا يكذبون مما حققنا لديهم ولم تسبق لهم عناية في اللوح القاضي‏(وصل) [المنافقون: من طريق الأسرار]وإِذا قِ

[عمر العالم الطبيعي‏]

ركاتها الطبيعية أو صغر أفلاكها وكبرها[خلق القلم واللوح‏]فاعلم إن الله تعالى لما خلق القلم واللوح وسماهم

[دورة الملك‏]

�مل بالصورة الذي أراده الله ما يشبه القلم الأعلى واللوح المحفوظ الذي يعبر عنه بالعقل الأول والنفس الكل و�

[نظرية الأصل الخامس‏]

�ث سواه وكان مؤثرا فيه بما أحدث الله فيه من انبعاث اللوح المحفوظ عنه كانبعاث حواء من آدم في عالم الأجرام ل

[العرش محصور في جسم وروح وغذاء ومرتبة]

العالم الخلقي فاشتق من هذا العقل موجودا آخر سماه اللوح وأمر القلم أن يتدلى إليه ويودع فيه جميع ما يكون إ�

(وصل) [السدرة هي المرتبة الخامسة التي تنتهي إليها الأعمال‏]

من مراتب الوجود]فظهر الواجب من القلم والمندوب من اللوح والمحظور من العرش والمكروه من الكرسي والمباح من �

[ظهور الخليفة في دورة العذراء]

ذوات‏[الملائكة المهيمة الكروبيون: الحاجب الكاتب اللوح‏]واعلم أن الله تعالى لما تسمى بالملك رتب العالم �

[الملائكة المدبرة: الولاة الاثنا عشر لعالم الخلق‏]

�م الله تعالى في خلقه إلى يوم القيامة خاصة ليس عند اللوح من العلم الذي كتبه فيه هذا القلم أكثر من هذا لا يز

[الملائكة المسخرة تحت أيدى الملائكة الولاة]

ضاء وقدر حتى العجز والكيس وكل صغير وكبير مستطر في اللوح المحفوظ فما فيه إلا ما يقع ولا ينفذ هؤلاء الولاة �

[توحيد أهل الفترة]

�أَوْحى‏ في كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها وقوله إنه أودع اللوح المحفوظ جميع ما يجريه في خلقه إلى يوم القيامة ومم

[صفات المعاني ليست بأعيان زائدة على الذات‏]

�ها الحق منزلة القلم الإلهي كما أنزل المرأة منزلة اللوح لرقم هذا القلم فلما مالت عن هذه المرتبة العظمى وا

[منى موضع التمني وبلوغ الأمنية]

� افتقارها إلى النفس الكلية المعبر عنها في الشرع باللوح المحفوظ فيرميه بالحصاة السادسة وهو دليل افتقار ا

[معارف الأولياء ومنازلهم فيها]

�رب وأما علم الجمع والتفرقة فهو البحر المحيط الذي اللوح المحفوظ جزء منه ومنه يستفيد العقل الأول وجميع ال�

[ملك الملك‏]

بها لما في ذلك من المشقة ولكن من وقف على ما رقم في اللوح المحفوظ عرف كمياتها بلا شك وإن تعذر النطق بها فمن

[الظلمة والنور]

نية قلنا الحقيقة بطريق الإضافة وهم المعتكفون على اللوح المشاهدون للقلم الناظرون في النون المستمدون من ا

[عين البصيرة لإدراك عالم الغيب وعين البصر لإدراك عالم الشهادة]

�وءة عن جميع الخلائق العلوي والسفلي إلا عن القلم واللوح فإذا أراد الله اصطفاء عبد وأن يخصه بهذا المقام طه

الفتوحات المكية

كشف يعلم ذلك كله ثم ينتقل من النظر في ذلك إلى شهود اللوح المحفوظ وهو الموجود الانبعاثي عن القلم وقد رقم ا�

[العماء هو أول الأينيات‏]

ل وكتابته نقش ولهذا تثبت فلا تقبل المحو وبهذا سمي اللوح بالمحفوظ يعني عن المحو فلو كانت كتابته مثل الكتا�

الفتوحات المكية

� لفتح صور العالم فيه العقل وهو القلم ثم النفس وهو اللوح ثم الطبيعة ثم الهباء ثم الجسم ثم الشكل ثم العرش ث�

الفتوحات المكية

لفصل الثاني عشر) في الاسم الباعث وتوجهه على إيجاد اللوح المحفوظ وهو النفس الكلية وهو الروح المنفوخ منه ف�

[توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل‏]

� علمه الله من ضروب العلوم وقد كتبها كلها مسطرة في اللوح المحفوظ عن التبديل والتحريف ومما كتب فيه فأثبته �

[الأسباب إما خلقية وإما معنوية نسبية]

�ذا الباب في الاسم الإلهي الباعث وتوجهه على إيجاد اللوح المحفوظوهو النفس الكلية وهو الروح المنفوخ منه في

[جعل الله المودة والرحمة بين الزوجين‏]

ضع أثر لكتابته فيه لكونه قلما فانبعث من هذا الطلب اللوح المحفوظ وهو النفس فلهذا كانت أول موجود انبعاثي ل�

«الفصل السابع والثلاثون» في الاسم الإلهي الجامع‏

آدم عليه السلام مع التعريف وما عرفه من العالم إلا اللوح والقلم وهم العالون ولا يتمكن لهم إنكاره والقلم ق�

[المعاني المجردة عن الخطاب فهو عن تجل‏]

عالم الحياة الدنيا ونهاية مدتها وهم أهل الكشف في اللوح المحفوظ المعتكفون على النظر فيه أو من كان كشفه في

الفتوحات المكية

�ره اختصاص إلهي ينقشه في نفسه ما في صور العالم فإن اللوح المحفوظ هو العام لما ذكرناه ففيه منقوش صورة الرس�

[أن للأفلاك منازل تجرى إلى أجل مسمى‏]

المقام الموسوي)هلاك الخلق في الريح *** إذا ما هب في اللوح‏ولاذ بغير مولاه *** إله الجسم والروح‏ووعر مسلكا �

الفتوحات المكية

�خطاب الفهواني والذي يرى له المفتاح فإنما يراه من اللوح المحفوظ فلما فتحت هذه الخزانة رأيت صور العلوم ال�

[الوحى على أقسام مختلفة]

�علم ظاهرة *** خفية العين بين الكاف والنون‏فصلت في اللوح أسرارا متوجة *** قد كان أجملها الرحمن في النون‏[ال

[لو لا النور ما كانت ظلمة]

وهو القلم وهو نور إلهي إبداعي وأوجد عنه النفس وهو اللوح المحفوظ وهي دون العقل في النورية للواسطة التي بي�

[خلق الأرواح الملكية المهيمة والكروبيون‏]

ان انبعث عن هذا العقل موجود انبعاثي وهو النفس وهو اللوح المحفوظ المكتوب فيه كل كائن في هذه الدار إلى يوم �

«الباب التاسع والتسعون ومائتان في معرفة منزل عذاب المؤمنين من المقام السرياني في الحضرة ...

أمر تصرفه يد الأقداروالكف والقلم العلي مخطط *** في اللوح ما يبدو من الأسراراعلم وفقنا الله وإياك أن هذا ال

[إن الأرواح المدبرة للصور كانت موجودة في حضرة الجمال‏]

�ة عند الله مفصلة في حال إجمالها فإذا كتب القلم في اللوح ظهر صور الحروف مفصلة بعد ما كانت مجملة في المداد �

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!