البحث في كتاب الفتوحات المكية
الفتوحات المكية
ل في ميدان المعاملات فهم لما يرد به صاحب المنازل والمنازلات منصف في حاله مفرق بين حقه ومحاله وأما رفيقي ف
«الفصل الخامس في المنازلات»
و من الحضرة المحمدية الاختصاصية«الفصل الخامس في المنازلات»(الباب الرابع والثمانون وثلاثمائة) في معرفة
«و من ذلك حرف الشين المعجمة بالثلاث»
ما يشاكل طبعه حركته معوجة له الحقائق والمقامات والمنازلات ممتزج كامل يرفع من اتصل به عند أهل الأنوار وا
الفتوحات المكية
ما يشاكل طبعه حركته ممتزجة له الحقائق والمقامات والمنازلات عند أهل الأسرار وله الخلق والأحوال والكراما
[مراتب الحروف وحركاته وحقائقها]
والخلق والأحوال والكرامات أو الحقائق والمقامات والمنازلات فاعلموا أن الشيء لا يعرف إلا بوجهه أي بحقيق
[الله لا يقاس بالمخلوق والمخلوق لا يقاس بالله]
في الأحوال ولا في المقامات ولا في المنازل ولا في المنازلات والله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّب
الفتوحات المكية
الله في ظاهره وهذا الاسم يمد أيضا أصحاب المنازل والمنازلات ولهم أبواب في هذا الكتاب نحوا من مائتي باب تر
[الأسماء المتقابلة والمتقاربة]
ذين الاسمين ويمد هذا الاسم البصير أصحاب المنازل والمنازلات في بصائرهم وهم الذين تعملوا في اكتسابها الذي
[المنزل عبارة عن المقام الذي ينزل الحق فيه إليك وتنزل أنت فيه عليه]
هذه المنازل المودعة فيه أعني في هذا الكتاب وكذلك المنازلات والفرق بين المنزل والمنازلات ما نبينه لك وذل
[المنزل والموطن]
هذا المنزل الذي رجعا إليه بهذه الصفة الخاصة منزل المنازلات لأنه يعطي من الأحكام خلاف ما يعطيه إذا لم يكن
الفتوحات المكية
(فصل)واعلم أنه ما من منزل من المنازل ولا منازلة من المنازلات ولا مقام من المقامات ولا حال من الحالات إلا و
الفتوحات المكية
ول هذا نور ويبصره من حيث عينه فيقول ظلمة فيه تكون المنازلات كلها يلتقي فيه الحق النازل والخلق الصاعد فيق
«الوصل العشرون» من خزائن الجود
اذية في علم الرسوم والأحوال والمقامات والمنازل والمنازلات إلى أن ينتهي الأمر في ذلك إلى خاتم الأولياء خ
«الباب الرابع والثمانون وثلاثمائة في معرفة المنازلات الخطابية»
حيم«الباب الرابع والثمانون وثلاثمائة في معرفة المنازلات الخطابية»الفصل الخامس في المنازلات وهو من س
[الحق لا يكلم عباده ولا يخاطبهم إلا من وراء حجاب]
مرها كما ذكرناه فكيف بالخالق فلا يشهد المنازل في المنازلات الخطابية إلا صور عنها تأخذ ما تترجم له عنه من
الفتوحات المكية
والمصور والحافظ وجميع القوي المنسوبة إلى البشر فالمنازلات كلها برزخية بين الأول والآخر والظاهر والباط
«الباب الخامس والثمانون وثلاثمائة في معرفة منازلة من حقر غلب ومن استهين منع»
الحق لأن الكل فعله وإليه يرجع الأمر كله فصاحب علم المنازلات لا بد له أن يقف على هذا كله وأمثاله وكل تردد ف
«الباب الأربعون وأربعمائة في معرفة منازلة اشتد ركن من قوى قلبه بمشاهدتي»
لاف حكم المصيب فتحقق هذه المنازلة فإنها غريبة في المنازلات قليل من أهل الله من تكون له فإنها تنبئ عن تحق
«الباب السابع والخمسون وأربعمائة في معرفة منازلة التكليف المطلق»
يدريه إلا بهفانظر إلى هذه النكت الإلهية في هذه المنازلات ما أخصرها وما أعطاها للأمور على ما هي عليه في
[الإبرام والنقض في لبعض من البعض]
راقي وما بينهما عند التلاقي من الباب 392 قال عليك بالمنازلات فإنك مأمور بالقصد إليه وهم منعم بالنزول فانظ
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[منزل الأرواح البرزخية] [الذوق العقلي] [الشـيئية المطلقة] [النفس الجزئية] [مسمى الحق] [حضرة الصفات المعنوية] [مرآة النبي] [علم حضرة تقرير النعم] [المعراج] [نور الدليل] [مقام عزة الحيرة] [خزائن العادات] [نور الوحي] [العرش القلبي] [الوجود الدائم] [توحيد الكل] [حقيقة العبودية] [توقيعات الحق] [المؤمن الخلق] [الخزائن الإلهية] [الموصوف] [حقائق الأسماء] [الكشف الضيائي] [أهل الحد] [عالم الأنفس] [حضور رسول ﷲ] [العرش العظيم] [منزل الملك والقهر] [الباطل] [علم حقائق الأشـياء] [سرين منفصلين عن ثلاثة أسرار تجمعهما حضرة واحدة من حضرات الوحي] [رجل البرزخ] [الفرار] [الحب] [الوجود الخيالي] [الاسـتقراء] [الروح الكل] [شهود الذات] [توحيد الاختيار] [حضرة] [الاسم المعبود] [توحيد الموتى] [مقام الإخلاص] [العرش الرحماني] [عالم الأرواح] [حضرة الفتاح] [صراط الرب] [حضرة الخطاب] [خليفة ﷲ] [الغيب وعالم الشهادة] [شـيئية] [الطائفة] [منازل التنزيه] [غيب الحق] [بطون الحق] [منازل الرسل] [الحقائق الملكية البشرية] [الوجود الخالص] [منزل الوعيد] [حقائق الخلق]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!



