البحث في كتاب الفتوحات المكية
[العرش محصور في جسم وروح وغذاء ومرتبة]
من هذا العقل موجودا آخر سماه اللوح وأمر القلم أن يتدلى إليه ويودع فيه جميع ما يكون إلى يوم القيامة لا غير
[تلاوة العارف المحقق]
لقاه الحق في الطريق وهو نازل إلى السماء الدنيا فيتدلى إليه فيضع كنفه عليه وكل همة من كل صاحب معراج يتلقا
[الإزار يتخذ لثلاثة أمور]
له عليه وسلم في الآخر فلما وصلا إلى السماء الدنيا تدلى إليهما شبه الرفرف درا وياقوتا فأما جبريل فغشي علي
[الشهوة واللذة]
الخشوع)لا يكون الخشوع إلا إذا ما *** يبصر القلب من تدلى إليهوتجلى له بصورة مثل *** غير هذا فلا يكون لديه
[أن الذوق أول مبادي التجلي وهو حال يفجأ العبد في قلبه]
بالأسماء يحكمها *** وذلك الحكم من أعلى توليهإذا تدلى إلى أمر يعن له *** كان الدنو إلينا في تدليهلما تلق
[شرف الجن على الإنس]
َم في الآخر وصعدت بهما الشجرة فلما قربا من السماء تدلى لهما أمر شبه الرفرف درا وياقوتا فأما جبريل فغشي عل
[الولي هو من الأمناء الذين لله تعالى في خلقه]
ك عليه فهو الباب الذي من دخل عليه نجا وتولى ودنا وتدلى ونودي بالأفق الأعلى[الولي هو من الأمناء الذين لل
«و من هذا المنزل أيضا قولنا»
ر فيه«و من هذا المنزل أيضا قولنا»لو لا دنوي لما تدلى *** ولا تدانى ولا تجلىفآب عنه وجود عيني *** وقد تعال
[إن للملائكة مدارج ومعارج يعرجون عليها]
مقام الذي لا يتعداه البراق وليس في قوته إن يتعداه تدلى إلى الرسول الرفرف فنزل عن البراق واستوى على الرفر
[أن معارج الأولياء بالهمم]
بأن قيل له إنما غاب عنك من أجلك وفي حقك فلما أدناه تدلى إليه فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى ما كَذ
[الحجب حجابان حجاب معنوي وحجاب حسي]
يهِ وسَلَّم في الآخر فلما وصلا إلى السماء الدنيا تدلى إليهما شبه الرفرف درا وياقوتا وكان ذلك نوعا من تجل
«وصل» وأما رجال الله الذين يحفظون نفوسهم من حكم سلطان الغفلة
ه *** وكان السقوط على وجههفما كان إلا ليدري إذا *** تدلى إلى السفل من كنههفيعرف من نفسه ربه *** كما يعرف ال
الفتوحات المكية
ش كحلقة ملقاة فالكرسي موضع راحة الاستواء فإنه ما تدلى إليه ما تدلى إلا مباسطة والقدم الثبوت فتانك قدم ال
الفتوحات المكية
ا مما جاء به رسول الحق إلينا ووفد به مقبلا علينا فتدلى حين تجلى وما أصعقه بل أيقظه من تجلى ليتجلى فاقبل و
«الباب التاسع والثمانون وثلاثمائة في معرفة منازلة إلى كونك وأ لك كوني»
تدلي دنو من الأمر الآخر وكان من الآخر تدان إلى من تدلى إليه فكان دنوه عروجا لأن تدلى الأمر الآخر إليه أعل
[أن الله تعالى سوى النشأة الإنسانية]
لوكر الآخر ثم إن الشجرة علت بهما حتى بلغا السماء فتدلى إليهما رفرف در وياقوت فأما محمد صَلَّى اللهُ عَلي
«الباب السابع والعشرون وأربعمائة في معرفة منازلة قابَ قَوْسَيْنِ»
لنبي صَلَّى اللهُ عَليهِ وسَلَّم ليلة إسراء كونه تدلى في حال عروجه]قال الله تعالى فَكانَ قابَ قَوْسَيْ
«الباب الثامن والعشرون وأربعمائة في معرفة منازلة الاستفهام عن الإنيتين»
قيد معين فكان من آياته التي أراه ليلة إسرائه كونه تدلى في حال عروجه وهذا عين ما أشار إليه أبو سعيد الخراز
«الباب التاسع والخمسون وأربعمائة في معرفة منازلة وإِنَّهُمْ عِنْدَنا لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ ...
لمه بالمواطن وما يستحقه فما أشرف هذه المنزلة لمن تدلى عليها من شرف فهو المؤمن للمؤمن والمحسن للمحسن وهو
«الباب السادس عشر وخمسمائة في معرفة حال قطب»
في جميع الكون تدركه *** وليس يدرك إلا من تجليهإذا تدلى لعبد جاء يقصده *** أعطاه ما ليس يدري في تدليلهمن ك
«الباب السادس والأربعون وخمسمائة في معرفة حال قطب كان هجيره ومنزله فَأَعْرِضْ عَنْ من تَوَلَّى ...
المتولي *** بمن إليه تولىفلو رآه رآه *** من كان عنه تدلىولو رآه ابتداء *** عين عينه ما تولىما ثم عين سواه
[الفرق بين ما يستحقه الكون من الصفات وبين ما تستحقه الذات من الصفات]
لتجليوإن تولى عمن تولى *** أهلكه ذلك التوليوإن تدلى بمن تدلى *** نوره ذلك التدليقلت الذي قد سمعتموه ***
[ما من حكم في العالم إل وله مستند إلهي ونعت رباني]
والنبي محمد صَلَّى اللهُ عَليهِ وسَلَّم يقول حين تدلى إليه ليلة إسرائه رفرف الدر والياقوت فسجد جبريل عل
الفتوحات المكية
المقدار فعلمنا بالنزول في أي صورة تجلى ولمن نزل وتدلى لَهُ الْحَمْدُ أي عاقبة الثناء ترجع إليه في الْأُ
[سر الإلهام والوحي في المنام]
ء الإلهية الحسنى تحلى في الموطن الذي إليه حين دنى تدلى فرأى في النزلة الأولى والأخرى من آياتِ رَبِّهِ ال
[من عنت فقد وقت]
مائه تحلى ولا قيل في عبد إنه بربه تخلى ولا دنا ولا تدلى ولا نزل إلى قوله فَأَعْرِضْ عَنْ من تَوَلَّى ما ثم
[برق لمع وسطع]
ظم القرب عند الأحباب تخلى ولا تتحلىلما دنا إليه تدلى *** فكان قاب قوسين أو أدنىوالشفع فيه ما جاء إلا ***
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[مجموع العالم] [حقيقة النفس] [أهل الشرب والري] [أحدية الجمع] [حجاب التحلية] [التوحيد] [ظل العرش] [منزل التحاور والمنازعة] [ديوان المحاسـبة] [أنوار الكشف] [الخزائن] [المنزل الأقرب] [حقيقة حال القبض الإلهـي] [جنة الأعمال] [الموجودات] [حضرة الاختصاص] [الرؤية المحمدية] [التوكل] [جنة اختصاص] [أرض الطبيعة] [وجود الحق] [عين الكشف] [علم العصمة] [مقام التثنية] [الغنى] [ربانية] [الصفات المنزهة] [جنة الخلد] [جناب الحق] [الأنثى] [الكشف الجزئي] [مجموع الحق] [خزائن المعادن والنبات] [حجاب الأرض] [مشاهدة ذاتية] [حضرة الأعيان الثابتة] [ثنائك عليك بما ليس لك] [ثبوت العلة] [نبوة التشريع] [ثبوت الرسول] [حدود الأمور الظاهرة] [منازل الابتداء] [قلب الجمع والوجود] [الصورة الآدمية] [جلال الملك] [الوجود الإلي] [خليفة ﷲ] [الشكر العلمي] [علم ما الحضرة التي تقلب الحقائق] [مقامات النبوة] [تلاوة العبد على الحق] [التنزلات] [نور الحقيقة] [عندية الرب] [أرض الحشر] [النفس الملهمة] [الحدود الدنياوية] [الكشف الاختصاصي] [حضرة الرحمانية] [الإثبات]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!



