موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

هبوب تلك النفحات على الأجساد ما ظهر في هذا العالم سالك غي ولا رشاد ولتلك السرعة والتثبط أخبرتنا صلى الله

الفتوحات المكية

ئق المنشئ والإنشاءهذا قريضي منبئ بعجائب *** ضاقت مسالكها على الفصحاءفاشكر معي عبد العزيز إلهنا *** ولتشكر

«الفصل الثالث في الأحوال»

ات (الباب التاسع والثمانون ومائة) في معرفة صورة السالك‏«الفصل الثالث في الأحوال»(الباب التسعون ومائة) ف

[طريقة أهل الحق في سيرها إلى الحق‏]

لطريقة التي تدعى أنها الطريقة الشريفة الموصلة السالك عليها إلى الله تعالى وما تنطوي عليه من الحقائق وال

(وصل) [منزلة الفتى الفائت المتكلم الصامت‏]

بد وجهه إلى الذي يليه من غير أن يخل فيه لنظر إلى السالكين إذا وصلوا بعين بئس والله‏ -

[التثليث في البسملة]

لذي تضمحل فيه أحوال السائرين وتنعدم فيه مقامات السالكين حتى يفنى من لم يكن ويبقى من لم يزل لا غير يثبت لظ

[عود على بدء: البسملة من طريق الأسرار]

ن خطوط فارغة بين كل حرفين فتلك مقامات فناء رسوم السالكين من حضرة إلى حضرة(تتميم) [حروف الجلالة الخمس والح

(فصول تأنيس وقواعد تأسيس) [تأويل بعض آيات من أوائل سورة البقرة]

و التوحيد فلم يكن لها ميز بين الصراطين إلا بحسب السالكين عليهما فرأت ربها سالكا للمستقيم فعرفته به ونظرت

[ترتيب العلوم وإحصاؤها]

أنشأ المعارف للعارف وثبت المواقف للواقف ووعر المسالك للسالك وعين المناسك للناسك وأخرس المشاهد للشاهد و

[6- سر لباس النعلين في الصلاة]

اس النعلين ليتقي بهما ما ذكرناه من الأذى لقدمي السالك اللتين هما عبارة عن ظاهره وباطنه فلهذا جعلناهما ا

[مشكلة العلم الباطن‏]

النص فكان ممن لا تأخذه في الله لومة لائم في جميع مسالكه وللحق صولة ولما كان الحق صعب المرام قويا حمله على

[الاستتار بالأسباب الموضوعة في العالم‏]

ما كان هذا حال الورعين سلكوا في أمورهم وحركاتهم مسالك العامة فلم يظهر عليهم ما يتميزون به عنهم واستتروا

[حالتا القلب المزيلتان لطهارته التي هي العلم بالله‏]

التي هي العلم بالله ولنا في ذلك ما ينبه الغافل والسالك‏يا نائما كم ذا الرقاد *** وأنت تدعى فانتبه‏كان الإ

(فصل بل وصل في وقت صلاة العصر)

ا على الانفراد وهو حد الواقف عندنا فإن الإنسان السالك إذا انتقل من مقام قد احتكمه وحصله تخلقا وذوقا وخلق

[تشهد العارف يدور في ثلاثة أفلاك‏]

د بلسان الكمال‏]فيتشهد بلسان الكمال وهو الأول للسالك فيقول التحيات لله أي تحيات كل محى ومحى بها في جميع

الفتوحات المكية

وني دثروني لاضطراب مفاصله وتخلل النور الروحاني مسالك ذاته فكان يسمع لها قضيض فبدأ في الشهادة حين عطفها

[اختلاف علماء الشريعة في حكم القصر]

ع التلوين ولا التمكين وكان بحكم الطريق لا بحكم السالك فيه قال إن القصر سنة(وصل في فصل الموضع الثاني من ال

[القرية الجامعة وهي الجسمية الشاملة]

ية الطريق قصدت الطرق أو لم تقصد فما هو غاية قصد السالك فإن السالك مقيد القصد ولا بد والله لا يتقيد إلا با

[أقوال العلماء في الزمان الذي يجوز للمسافر أن يقصر]

قصر في تلك المدة(وصل في الاعتبار في ذلك)إذا قام السالك في المقام بنية الإقامة فيه أتم من نفسين إلى عشرين

[الصدقة على ذوى الرحم صدقة وصلة]

من نبي إلا قال في إفادته وتبليغه لما قيل له قل ما أسالكم عليه من أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى الله ف

[الموزون هي الأعمال في حضرة المثال‏]

جة الكمال قبل تحكم سلطان حرارة المعدن فإذا كان السالك بهذه المثابة بلغ الغاية فوجد عين لذهب فإن دخل عليه

[المعرفة بالله على قسمين: واجبة وغير واجبة]

في ذلك الفعل في تلك الحال والله أعلم‏(الاعتبار)السالك هو المسافر في المقامات بالأسماء الإلهية فلا يحكم

[المرض يضاد الصحة والمطلوب من الصوم الصحة]

تقار فهو بالعبد أليق قال إن الفطر أفضل ولا سيما للسالك والمريض فإنهما محتاجان إلى القوة ومنبعها الفطر عا

[ما يضاف إلى العبد من الأفعال‏]

ها مفطرا لم يوجبوا عليه كفارة(الاعتبار)إذا خرج السالك في سلوكه من حكم اسم إلهي كان له إلى حكم اسم آخر إله

[من كان تحت تصريف الأحوال كان بحكم الاسم الذي يقضى عليه سلطانه‏]

ار)المقامات التي لها جهات كثيرة مختلفة قد يغفل السالك عن حكمها في جهة ما من جهات متعلقاتها كالورع فإن له

[الإنسان مؤاخذ بالغفلات في الطريق الصوفي‏]

سان مؤاخذ بالغفلات في الطريق الصوفي‏]فإذا فات السالك وجه من وجوه متعلقات مثل هذا المقام وانتقل إلى غيره

[الليلة التي يفرق فيها كل أمر حكيم وينزل‏]

ا الحق بذلك وجاء بكاف الصفة في‏ -

[الراحلة عين هذا الجسم لأنه مركب الروح‏]

وكل فيما وكله فيه إن يقوم مقامه فأثبت لك الشي‏ء وسالك أن تستنيبه فيه بحكم الوكالة فمن كل وجه النيابة مشر

[الساعي بين الصف والمروة هو من الله إلى الله مع الله بالله‏]

في هذه العبادة أعطى ذلك الموضع وهو في كل حال منها سالك فانحداره إلى الله وصعوده إلى الله واستواءه مع الل

[جواب الباطنية عن الله‏]

وحدانية الأمر ما كان عين الجمع عين الفرق كما أن السالك يمشي حنبليا أو حنفيا مقتصرا على مذهب بعينه يدين ال

[السفر]

من العدوة الدنيا إلى العدوة القصوى وهو العامل السالك‏[السالك‏]فإن قلت وما السالك قلنا هو الذي مشى على

[الجواب عن الشي‏ء بالنتائج والحال أتم من غيره‏]

لذلك لا لأنفسها والله المرشد[أول منزل من منازل السالكين‏]واختلف أصحابنا ما أول منزل من منازل السالكين ف

(فصل) [الحروف الصغار ومراتب أولادها]

ت فيهم‏ -

[سر السنة في إثبات الحكم‏]

ْأُمُورُ لأنها على صراطه وهو غاية صراطه فلا بد للسالك عليه من الوصول إليه فالصراط الواسطة وبوساطة استعد

[الكون كله شبهة فإنك لا تعرف منه إلا أنت‏]

فعل هذا هو الضابط للمقامات وأحوالها سواء عرفه السالك أو لم يعرفه فإنه لا يخلو من هذه الأحكام كل كون لكنه

[مقام الحزن مستصحب للعبد ما دام مكلف وفي الآخرة ما لم يدخل الجنة]

نفس في أغراضها وهو لأهل الملامية[الجوع المطلوب للسالكين‏]فالجوع المطلوب في الطريق هو للسالكين جوع اختي

[جوع الأكابر]

تباعا أعظم أجرا من العمل ابتداعا]فينبغي للصالح السالك أن لا يزيد على الحد المشروع فيكون متبعا فإن ترك ال

[شرطا حرص الوارث المكمل وشرهه‏]

اب وليس هذا من أحوال المكملين وإنما هو من أحوال السالكين ليكون لهم ما اتخذوه عقدا ذوقا فإن الذوق أتم في ا

[حقيقة معرفة النفس وحقيقة معرفة الرب‏]

الأخلاق التي تحتاج إلى معرفتها أهل السلوك وكلنا سالك إذ لا تصح نهاية فهو أن نقول إن العرف والشرع قد وردا

«و القسم الرابع» أدب الحقيقة

ه حتى لا يظهر عليها ذلة المسألة ولو كان أكبر منك وسالك في أمر فهو من حيث سؤاله إياك في ذلك الأمر أن تفعله

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[اقتدار الحق] [حقيقة العارف والمعرفة] [مشاهدة الخلق في الحق] [العرش الرحماني] [منزل كيفية نزول الوحي على قلوب الأولياء] [منازل الاسـتخبار] [حضرة الإيجاد] [منزل سرين من أسرار المغفرة] [الصورة البرزخية] [حضرة الصبر] [حقيقة الا قتدار] [البهاليل] [سـبحات العين] [حضرة العين] [البحر اللدني] [أمر المشيئة] [الحدود الدنياوية] [جلال ﷲ] [حرمة الحق] [المنازل السفلية] [ح ضرة الخلق] [نور الموجودات] [علم البدء] [العدم] [الصحبة] [الحقائق ا لضيائية] [المؤثر فيه] [الجنابة] [حقيقة الطبع] [المشاهد الذاتية] [حقائق المثال] [يوم الدين] [حضور اللسان] [حضرة التكوين] [آباؤن] [علم من أيّ حقيقة إلهية خلق ﷲ الالتباس في العالم] [الكشف الضيائي] [يقوم إلّا على أيدي عباده] [الحضرة الربانية] [السمسمة] [الأرض الواسعة] [منزل الحائر الأوّاه] [الصورة] [منزل الحلّ والعقد] [علم الوحدة في عين الجمع] [حقيقة الذات] [ولي ﷲ] [عبد اضطرار] [مقام العارف] [الاسم المعبود] [مقام ترك الفتوة] [حقائق الأسماء الإلهية] [التجلي القمري] [خزائن المكر الإلهـي] [ثبوت الرب] [مقام الجمع والوجود] [مرآة القلب] [نواب محمد] [علم الحدود التي توجب للناظر العاقل الوقوف عنده] [علم انفراد الحق بعلم الخلق]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[بابل] [الكسائي] [امرؤ القيس] [محمد بن الحنفية] [دبي] [زفر بن الهذيل العنبري] [ذو النون المصري] [داود] [بعيث] [محمد بن رزق] [عبد العزيز بن زيدان] [خضر] [الذهبي] [أبو عبد ﷲ الحافظ] [داود بن عيسى بن موسى] [كشف المعنى في تفسير الأسماء الحسـنى] [عبد الباري طاهر] [يعقوب ] [حمزة ] [صخرة بيت المقدس] [محمد عبد الرب النظاري] [الفخر الرازي ] [أبو طالب] [يوسف الشبربلي] [مالقة] [أبو داود] [أحمد بن عقاب] [أحمد بن علي بن ثابت] [الوكاف] [أبو محمد عبد العزيز] [علي بن أبي طالب] [الدار قطني] [أبو الشمقمق] [الهروي منازل السائرين] [الركن اليماني] [يثرب] [أبو يوسف] [الركن العراقي] [مدرسة ابن رواحة] [عبد ﷲ بن إسماعيل] [مناهج الارتقاء] [محمد بن حميد الرازي] [أبو بكر بن بندار التبريزي] [الأغر أبو مسلم] [العباس بن عبد المطلب] [المنارة] [مسلم ] [عبد الحليم الغماد] [رضوان ] [فاطمة بنت التاج]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!