موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

البحث في كتاب الفتوحات المكية

«الفصل الثاني في المعاملات»

بب الذي يهرب منه المكاشف من حضرة الغيب إلى عالم الشهادة (الباب الثالث والخمسون) في معرفة ما يلقي المريد ع�

الفتوحات المكية

ث والتسعون ومائتان) في معرفة منزل وجود سبب عالم الشهادة وسبب ظهور عالم الغيب من الحضرة الموسوية (الباب ال

الفتوحات المكية

�مائة) في معرفة منزل من فرق بين عالم الغيب وعالم الشهادة وهو من الحضرة المحمدية (الباب الثاني والعشرون وث�

الفتوحات المكية

ة) في معرفة منزل مفاتيح خزائن الجود وتأثير عالم الشهادة في عالم الغيب عن عالم الغيب وهو من الحضرة المحمدي

«مقدمة الكتاب»

�ه في باب الجائزات ولم نتكلم في قائله بشي‏ء فإنها شهادة مكتوبة نسأل عنها قال تعالى سَتُكْتَبُ شَهادَتُه�

[الشهادة الاولى‏]

�في رواية وله ضراطوذلك حتى لا يسمع نداء المؤذن بالشهادة فيلزمه أن يشهد له فيكون بتلك الشهادة له من جملة م�

«وصل الناشى‏ء والشادى في العقائد»

�بالِغَةُ فَلَوْ شاءَ لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ‏الشهادة الثانيةوكما أشهدت الله وملائكته وجميع خلقه وإيا�

«مشاهدة مشهد البيعة الإلهية»

وقبضت يمينها عنها وقالت لها ما عرفت لها في عالم الشهادة كنها ثم تحول لي في صورة البصر -

[مراتب الحضرتين الإلهية والبشرية]

تب تنقسم إلى ثلاث فهي تسعة في العدد فتأخذ ثلاثة الشهادة فتضربها في الستة المجموعة من الحضرة الإلهية والإ

«ذكر بعض مراتب الحروف»

اء الصحيحة ومنهم العالم الأسفل وهو عالم الملك والشهادة وهو الباء والميم والواو الصحيحة ومنهم العالم الم

«وصل» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]

العناية ولما كانت الألف متحدة في عالم الملكوت والشهادة ظهرت فوقع الفرق بين القديم والمحدث فانظر فيما سط�

[الكلام على الحروف حرفا حرفا]

يحضره ضرب المثل‏الهمزة من الحروف التي من عالم الشهادة والملكوت لها من المخارج أقصى الحلق ليس لها مرتبة

«و من ذلك حرف الهاء»

� *** يرجو ويحذر شيمة العباداعلم أن العين من عالم الشهادة والملكوت وله من المخارج وسط الحلق وله من عدد الجم

«و من ذلك حرف الغين المنقوطة»

لم أيدك الله بروح منه أن الغين المنقوطة من عالم الشهادة والملكوت ومخرجه الحلق أدنى ما يكون منه إلى الفم ع

«و من ذلك حرف الكاف»

دأ عصره‏اعلم أيدنا الله وإياك أن القاف من عالم الشهادة والجبروت مخرجه من أقصى اللسان وما فوقه من الحنك ع

«و من ذلك حرف الشين المعجمة بالثلاث»

اعلم أيدنا الله وإياك بروح منه أن الياء من عالم الشهادة والجبروت مخرجه مخرج الشين عدده العشرة للأفلاك ال

«و من ذلك حرف الزاي»

لا هواعلم أيدك الله بروح الأزل أن الزاي من عالم الشهادة والجبروت والقهر مخرجه مخرج الصاد والسين عدده سبع

الفتوحات المكية

�صوراعلم أيد الله القلب الإلهي أن الفاء من عالم الشهادة والجبروت والغيب واللطف مخرجه من باطن الشفة السفل

«و من ذلك حرف الواو»

ر -

[فائدة الاعداد عند المحققين‏]

منه عالم الغيب واللطف «و القسم الآخر يسمى عالم الشهادة والقهر» وهو كل عالم من عالمي الحروف جرت العادة عن

[رمزية الباء]

جة يولد كافرا ويموت مؤمنا أي ينشأ كافرا في عالم الشهادة وبالعكس وتارة وتارة وبعض العالم تميز بإحدى القبض

إشارة [اللام الجلالية والألف الوحدانية]

�ة فطلبت مرءوسا تكون عليه بالطبع فأوجد لها عالم الشهادة الذي هو اللام الأولى فلما نظرت إليه أشرق وأنار وأ

(وصل) [الاسم الرحمن: من طريق الأسرار]

� الفعل وياء الفعل علة لوجود ما يصدر عنه في عالم الشهادة من حركة وسكون فلهذا سميت عللا ثم أوجد النون من هذ�

[الكتاب من باب الإشارة]

� ما خط القلم في الأم وهو القرآن الخارج على عالم الشهادة والأم أيضا عبارة عن وجود المثل محل الأسرار فهو ال

[الكلمة مستودع الأسرار والحكم‏]

�ب والمربوبون كل واحد على حسب مقامه وقدره فعالم الشهادة المنفصل ربهم عالم الخطاب وعالم الشهادة المتصل رب

(فصل) [في تأويل قوله تعالى ومن الناس‏]

فت عباراتهم عليه فابتلاهم بأن خاطبهم بلسان الشرك شهادة الرسول فوقع الإنكار باختصاص الجنس فتفرق أهل الإن

[روحانية محمد مع كل نبي ورسول‏]

�إله فإذا غاب حكم النواب بمراسمه فهو الحاكم غيبا وشهادة وما أوردنا هذه الأخبار والتنبيهات إلا تأنيسا لمن

«الباب الحادي عشر في معرفة آبائنا العلويات وأمهاتنا السفليات»

آدم إلى وقت هذا المكاشف فآمن به في عالم الغيب على شهادة منه وبينة من ربه وهو قوله تعالى أَ فَمَنْ كانَ عَ�

«الباب الثاني عشر» في معرفة دورة فلك سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم‏

ند الحركات فكان لها وجود في عالم الغيب دون عالم الشهادة وأعلمه الله بنبوته وبشره بها وآدم لم يكن إلا كما �

[استدارة الزمان‏]

�م القيامة فقد أخبر أن عندنا علوما لم تكن قبل فهذه شهادة من النبي صلى الله عليه وسلم لنا وهو الصادق بذلك‏[

[العلم: مراتبه وأطواره‏]

�ق لكل من تجلى له من أي عالم كان من عالم الغيب أو الشهادة إنما هو من الاسم الظاهر وأما الاسم الباطن فمن حقي

الفتوحات المكية

�ر)يحتوي‏ -

[مراتب رجال الله في فهم مراتب القرآن‏]

�رجال الظاهر هم الذين لهم التصرف في عالم الملك والشهادة وهم الذين كان يشير إليهم الشيخ محمد بن قائد الأوا

[العلم بالكيفيات‏]

بفكره في ذلك لا بعينه ومن الملكوت ما هو غيب وما هو شهادة فما أمرنا قط بحرف في إلا في المخلوقات لا في الله ل

[إرادة التجريد والتحرر من جميع الأكوان‏]

�يفون لأنفسهم إلا من له حكم الطهارة والتقديس فهذه شهادة من النبي صلى الله عليه وسلم لسلمان الفارسي بالطه�

[محبة أهل البيت آية من محبة الله ورسوله‏]

إنما المتأخر منهم هو فيه على غلبة ظن إذ كان النقل شهادة والتواتر عزيز ثم إنهم إذا عثروا على أمور تفيد الع

[الأفراد هم الركبان‏]

ا يأتون به مثل ما أنكر موسى عليه السلام على خضر مع شهادة الله فيه لموسى عليه السلام وتعريفه بمنزلته وتزكي

[مشكلة العلم الباطن‏]

ك الشيطان في فج إلا سلك فجا غير فجك!فدل على عصمته بشهادة المعصوم وقد علمنا إن الشيطان ما يسلك قط بنا إلا إ�

[توحيد الحق بلسان الحق‏]

�لا خبر له بهذا الذوق في عين إمضاء الحكم في عالم الشهادة فما تعود الإرسال لتشريع الأحكام الإلهية في عالم �

[الرحمة عرش الذات الإلهية]

� حاكما هذا الشخص وأقام الحد أو كان ممن تتعين عليه شهادة في إقامة حد فشهد به أو أقامه فلا يقيمه إلا من باب �

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!