موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

المسمع السميع وإن فعل ما أمر بفعله فهو المطاع المطيع ولما حيرتني هذه الحقيقة أنشدت على حكم الطريقة للخل�

[نشأة الكون وظهور الكائنات‏]

من دورة الخلفاءوجعلته الأصل الكريم وآدم *** ما بين طينة خلقه والماءونقلته حتى استدار زمانه *** وعطفت آخره ع

الفتوحات المكية

� وعلومها يمينية وأسرارها مدادية وأرواحها لوحية وطينتها آدمية فأنت أب لنا في الروحانية كما كان وأشرت إلى

[رسالة إلى الشيخ عبد العزيز المهدوي‏]

يعهم *** بفساد والدنا وسفك دماءإذ كان يحجبهم بظلمة طينة *** عما حوته من سنا الأسماءوبدا بنور ليس فيه غيره ***

الفتوحات المكية

�ء -

الفتوحات المكية

جهه من همه *** نور البصائر خاتم الخلفاءسهل الخلائق طيب عذب الجنى *** غوث الخلائق أرحم الرحماءجلت صفات جلاله

الفتوحات المكية

� صفا الصهباءفالعلم يشهد مخلصين تألفا *** والعين تعطي واحدا للرائي‏فالروح ملتذ بمبدع ذاته *** وبذاته من جا�

الفتوحات المكية

المعظم وجعلتها أبوابا شريفة وأودعتها المعاني اللطيفة فإن الإنسان لا تسهل عليه شدائد البداية إلا إذا عرف

«باب في فهرست أبواب الكتاب وليس معدودا في الأبواب وهو على فصول ستة»

�عالم والمعلوم (الباب الثالث) في تنزيه الحق عما في طي الكلمات التي أطلقت عليه في كتابه وعلى لسان رسوله علي

الفتوحات المكية

ة وأسرارها (الباب الخامس عشر ومائتان) في معرفة اللطيفة وأسرارها (الباب السادس عشر ومائتان) في معرفة الفتو

الفتوحات المكية

�ع والتسعون ومائتان) في معرفة منزل ثناء التسوية الطينية الآدمية في المقام الأعلى من الحضرة المحمدية (الب�

«الفصل الخامس في المنازلات»

�ةمن جعل قلبه بيتي وأخلاه من غيري ما يدري أحد ما أعطيه فلا تشبهوه بالبيت المعمور فإنه بيت ملائكتي لا بيتي

(الباب الثالث والعشرون وأربعمائة) في معرفة منازلة

) في معرفة منازلةانظر أي تجل يعدمك فلا تسألنيه فنعطيك إياه فلا أجد من يأخذه‏(الباب الرابع والثلاثون وأرب

«مقدمة الكتاب»

لا شي‏ء له عند باب ربه حينئذ يمنحه الله تعالى ويعطيه من العلم به والأسرار الإلهية والمعارف الربانية الت

الفتوحات المكية

د العالم من غير تفكر ولا تدبر عن جهل أو عدم علم فيعطيه التفكر والتدبر علم ما جهل جل وعلا عن ذلك بل أوجده عن

«وصل الناشى‏ء والشادى في العقائد»

�لرسوم فقال كل واحد منهم لصاحبه لا خير في علم لا يعطي صاحبه سعادة الأبد ولا يقدس حامله عن تأثير الأمد فلنب

[باب: السمع والبصر]

بدأه‏[باب: سؤال القبر وعذابه‏]ثم قال إذا قامت اللطيفة الروحانية بجزء ما من الإنسان فقد صح عليه اسم الحيو

«مسألة» [نعت الالوهة الأخص‏]

�عم لو بقي من الأسماء ما لا حكم له لكان معطلا والتعطيل في الألوهة محال فعدم أثر الأسماء محال‏«مسألة» [الم

«مسألة» [الفحشاء ودخولها في القضاء الإلهي‏]

واء حقيقة معقولة معنوية تنسب إلى كل ذات بحسب ما تعطيه حقيقة تلك الذات ولا حاجة لنا إلى التكلف في صرف الاس�

«مسألة» [انقلاب الأعيان‏]

�لومات له في الوجود أربع مراتب ذهني وعيني ولفظي وخطي فإن أراد بالذهن العلم فغير مسلم وإن أراد بالذهن الخي

«مسألة» [وجوه المعارف التي للعقل الأول‏]

دم هو الشر المحض لم يعقل بعض الناس‏ -

«مسألة» [اطلاق الجواز على الله‏]

نه معروف‏جهلت ذاته فقيل كثيف *** عند قوم وعند قوم لطيف‏قال لي حين قلت لم جهلوه *** إنما يعرف الشريف الشريف�

(وصل) [منزلة الفتى الفائت المتكلم الصامت‏]

ع زاجر انظر إلى سر البيت قبل الفوت تجده زاهيا بالمطيفين والطائفين بأحجاره ناظرا إليهم من خلف حجبه وأستار

«مشاهدة مشهد البيعة الإلهية»

�هو في مضجعه ولكنه سر إلهي لينكره من شاء لأنه لا يعطيه الإنشاء ويؤمن به من شاء لأنه جامع للأشياء فعند ما أ�

(وصل) [الدخول في كعبة الحجر: البيت المتعالي عن الستر]

هلا رأوا ما لم يروا أنهم *** طافوا بما طفنا وليسوا بطين‏لو جرد الألطف منا استوى *** على الذي حفوا به طائفين�

الفتوحات المكية

� ذلك الوقت إلي لعلمت أن مني أتى علي ولكن الحضرة تعطي أن لا يشهد سواها وأن لا ينظر إلى محيا غير محياها فقال

[حظوظ الحظرات الإلهية والانسانية والجنية والملائكية في عالم الحروف‏]

ع وجود الألف المذكور فتكون النون بهذا الاعتبار تعطيك الأزل الإنساني كما أعطاك الألف والزاي واللام في‏ -

[الحياة الذاتية للأرواح‏]

م بطريق العشق فتلتئم أجزاؤه وتتركب أعضاؤه بحياة لطيفة جدا تحرك الأعضاء للتأليف اكتسبته من التفات الروح �

[افلاك العناصر وافلاك الحروف‏]

� للتأليف حقيقة لم تكن في وقت الافتراق فالحقائق تعطي أن هذه الأمهات لم يكن لها وجود في عينها البتة قبل وجو

الفتوحات المكية

قها لكلت اليمين وحفي القلم وجف المداد وضاقت القراطيس والألواح ولو كان الرق المنشور فإنها من الكلمات الت�

«وصل» [في الكلام على ألم البقرة من طريق الاسرار]

�بثه خاصة فيلقي ما يشاء ويمسك ما يشاء أو يلقي ما يعطيه العلم وتحكم عليه المسألة التي هو بصددها حتى تبرز حق

«وصل» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]

الرحمانية فأعطى حركة الفتح التي هي الفتحة فلما أعطيها طلب منه الشكر عليها فقال وكيف يكون الشكر عليها قيل

الفتوحات المكية

المرقوم موصوف بالرقم والكتاب المسطور موصوف بالتسطير وهذا الكتاب المجهول الذي سلب عنه الصفة لا يخلو من أ�

«و من ذلك حرف الهاء»

الصفات المقتدر والمحصي ولها من أسماء الأفعال اللطيف والفتاح والمبدئ والمجيب والمقيت والمصور والمذل وا�

«و من ذلك حرف الغين المنقوطة»

ء الصفات المقتدر والمحصي وله من أسماء الأفعال اللطيف والفتاح والمبدئ والمجيب والمقيت والمصور والمذل وا�

«و من ذلك حرف الكاف»

اف خوف شاهد الإفضالافانظر إلى قبض وبسط فيهما *** يعطيك ذا صدا وذاك وصالاالله قد جلى لذا إجلاله *** ولذاك جلى

«و من ذلك حرف الشين المعجمة بالثلاث»

�بعة أسرار لمن عقلا *** وكل من نالها يوما فقد وصلاتعطيك ذاتك والأجسام ساكنة *** إذا الأمين على قلب بها نزلال�

«و من ذلك حرف الصاد اليابسة»

�ام فلهذا حكمت عليه بذلك وليست حقيقته ذلك والله يعطيه في النوم واليقظة ولما وقفت عنده بالتقييد جعلت بعض ا

الفتوحات المكية

�تدأ المخطط فهو اللام والثاني هو الألف وهذا كله تعطيه حالة العشق والصدق في العشق يورث التوجه في طلب المعش

«معرفة ألف اللام آل»

ر طاقتهم خبير بضعفهم عن حمل تجليه الأقدس على ما تعطيه الألوهة إذ لا طاقة للمحدث على حمل جمال القديم كما ل�

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!