البحث في كتاب الفتوحات المكية
الفتوحات المكية
ى الماسك فإن لم ترد أن يكون الإنسان فاجعله قدرة المالك فتبين أنه لا بد من ماسك يمسكها وهي مملكة فلا بد لها
«باب في فهرست أبواب الكتاب وليس معدودا في الأبواب وهو على فصول ستة»
فيل وآدم وميكائيل وإبراهيم وجبريل ومحمد ورضوان ومالك عليهم السلام (الباب الرابع عشر) في معرفة أسرار أنب
[طريقة أهل الحق في سيرها إلى الحق]
و يقف عنده من غير حكم معين فشكر الله لك ذلك وبلغك آمالك ونفعك ونفع بك. فاعلم أن الطريق إلى الله تعالى الذي
[الشهادة الاولى]
واحد لا ثاني له في ألوهيته منزه عن الصاحبة والولد مالك لا شريك له ملك لا وزير له صانع لا مدبر معه موجود بذ
«وصل في اعتقاد أهل الاختصاص من أهل الله بين نظر وكشف»
والفرح والمعية وأكثر النعوت الكونية فرد ماله وخذ مالك فله النزول ولنا المعراج«مسألة» [الوصول إليه به و
«وصل» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]
ة لا تعقل إلا بالأب والابن وجودا وتقديرا وكذلك المالك والخالق والبارئ والمصور وجميع الأسماء التي تطلب ا
[الملك في وجودنا]
ى جمع التوحيد والملك على الحقيقة هو الحق تعالى المالك للكل ومصرفه وهو الشفيع لنفسه عامة وخاصة خاصة في ال
[العرش محصور في جسم وروح وغذاء ومرتبة]
وجبريل ومحمد للأرواح وميكائيل وإبراهيم للأرزاق ومالك ورضوان للوعد والوعيد وليس في الملك إلا ما ذكر والأ
[حفظة الحكم النبوي وحفظة الحال النبوي]
ع التابعين كالثوري وابن عيينة وابن سيرين والحسن ومالك وابن أبي رباح وأبي حنيفة ومن نزل عنهم كالشافعي واب
[منازل صون الأولياء]
كم تنتهي منازلهاتعجبت من ملك يعود بنا ملكا *** ومن مالك أضحى لمملوكه ملكافذلك ملك الملك إن كنت ناظما *** من
[الوجوب على الله]
ال فانطلق عليه صفة يعبر عنها ملك الملك فهو سبحانه مالك وملك بما يأمر به عباده وهو سبحانه ملك بما يأمره به
[المحقق في منزل الأنفاس: أحواله وصفاته بعد موته]
فيما أوجب الله عليه أن يصرفه فيه شرعا وهو يرى أنه مالك لذلك لغفلة طرأت منه فإن وبال ذلك يعود عليه ويؤثر ف
[الوارث المحمدي]
بن أبي طالب ثنا عبد الرحمن بن إبراهيم الراسبي ثنا مالك بن أنس عن نافع عن ابن عمر قال كتب عمر بن الخطاب إلى
[أوصياء الأنباء السابقين في زمان الشريعة المحمدية]
وقت كل صلاة فلم يجده لم يتابع الراسبي على قوله عن مالك ابن أنس والمعروف في هذا الحديث مالك بن الأزهر عن ن
[العلم والإيمان ولكن السعادة في الإيمان]
ا لعلمك ولا للقول الأول فحينئذ لك يشهد بالإيمان ومالك السعادة وإذا قلت ذلك لا لقوله وأظهرت أنك قلت ذلك ل
[أوزان جمع القلة في لغة العرب]
اة هم الذين يرسلون عليهم العذاب بإذن الله تعالى ومالك هو الخازن وأما بقية الولاة مع هؤلاء الذين ذكرناهم
[أرواح الأجسام المودعة في البرزخ وإدراكاتها]
العالمين حين يأتي وجاء بالاسم الرب إذ كان الرب المالك فله صفة -
[ظواهر القيامة ومشاهدها]
لاسم الرب فإنه من الإصلاح والتربية فتقوى ما في المالك والسيد من فضل الرحمة على ما فيه من صفة القهر فتسبق
[رفع الحجاب والتنعم بمشاهدة الذات]
يم أبدا أبدا ورضي نفسك عنا فيقول لهم العلي الأعلى مالك الملك السخي الكريم تبارك وتعالى فهذا وجهي بارز لك
[اختلاف العلماء في ترتيب أفعال الوضوء]
ن قائل بمنع جوازه على الإطلاق كابن عباس ورواية عن مالك ومن قائل بجواز المسح عليهما في السفر دون الحضر(وصل
[الحالات الأربعة للضرورة]
ه إلا وعينه من خلفك كما هو من أمامك ومن عن يمينك وشمالك وفوقك فلا يجذبك من جميع جهاتك لأنك نور من جميع جها
[الحيعلتان نداء بالإقبال على مناجاة الرب]
من قائل إن الأذان فرض على مساجد الجماعات وهو مذهب مالك وفي رواية عنه إنه سنة مؤكدة ولم يره على المنفرد لا
[لا يؤذن للصلاة قبل وقتها ما عدا الصبح]
بعد وضع الشريعةقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمالك بن الحويرث ولصاحبه إذا كنتما في سفر فأذنا وأقيماا
[أقوال الفقهاء في حد العورة من المرأة]
بد للمعطي أن يمد يده بما يعطي فلا يستر كفه فإنه المالك للنعمة التي تطلبها منه فلا بد أن تتناولها إذا جاد
[أقوال الفقهاء في موافقة نية المأموم لنية الإمام]
ال ولهذا يراعيها الشارع في الحكم على المكلف قيل لمالك بن أنس ما تقول في خنزير الماء فأفتى بتحريمه فقيل ل
[اعتبار العارف في رفع الأيدي في الصلاة]
ائل بن حجر ومن قائل إذا قام من الركعتين وهو رواية مالك بن الحويرث عن النبي صلى الله عليه وسلم وأما أنا فر
[أقوال الفقهاء فيمن أولى بالإمامة]
علم بمعانيه العمل به فنور على نور على نور فالقارئ مالك البستان والعالم كالعارف بأنواع فواكه البستان وتط
[إنما جعل الإمام ليؤتم به]
خلفه قياما أو قعودا بطلت صلاتهم وقد ذكر بعض رواة مالك عن مالك قال لا يؤم الناس أحد قاعدا فإن أمهم قاعدا ب
[السواك هو طهارة لسان القلب بالذكر القرآني]
ه تعالى وأضاف نصفها إلى عبده فهو وإن كان عبده فهو مالك لما أضافه الله إليه فهو بالنظر إلى ما أضافه إليه ف
[حكم الاشتراك بين الأسماء في الصلاة]
ومن قائل إنه فرض لكن ليس هو من شرط صحة الصلاة وفرق مالك بين سجود السهو في الأفعال وبين السجود للسهو في الأ
[المواضع الخمس التي سجد فيها رسول الله ص للسهو]
في الصلاة ما لم تكن أكثر من رغبة واحدة مثل ما يرى مالك أنه لا يجب سجود من نسيان تكبيرة واحدة ويجب بأكثر م
[أهل الجمود من العلماء وقفوا مع الظاهر فقط]
ها بذلك الإخراج من الصفات التي ليست بحق لها فتأخذ مالك منه وتعطي ماله منك وإن كان كما قال تعالى بَلْ لِلّ
(وصل) [اعتبار ما اتفقوا عليه]
ق العلماء على أنها واجبة على كل مسلم حر بالغ عاقل مالك للنصاب ملكا تاما هذا محل الاتفاق واختلفوا في وجوب
[زكاة مال العبد]
لأمر إما أن يرى أن الزكاة حق في المال ولا يراعي المالك فيجب على السلطان أخذها من كل مال بشرطه من النصاب و
(وصل إذا مات بعد وجوب الزكاة عليه)
وذ من الثمرة أو من الحب الذي وجبت فيه الزكاة وقال مالك الزكاة على البائع وبه أقول(وصل الاعتبار في ذلك)ق
[السائمة مملوكة وغير السائمة مملوكة]
مع بينهما الملك ولكن ملك غير السائمة أثبت لشغل المالك بها وتعاهده إياها والسائمة ليست كذلك وإن كانت ملك
[دعاء الملك مجاب]
ة تطفئ غضب الرب]ومن ذلك ماذكره الترمذي عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الصدقة تطف
[الصدقة تكبر في يد الرحمن حس ومعنى]
له فهذا من إخفاء الصدقة[أخفى الأخفاء أن لا تعلم شمالك ما أنفقته يمينك]ومنها أن تخفي كونها صدقة فلا يعل
[معاملة النفس على حسب الشرع الحاكم عليها]
ه بحاله ومقامه وما قال له هلا أمسكت لا هلك شيئا من مالك وأثنى على عمر بذلك بحضرة رسول الله صلى الله عليه و
[اعتبار من راعى النصاب دون الحول في زكاة المعدن]
ل من نصاب إذا بلغ الأصل مع ربحه نصابا وانفرد بهذا مالك وأصحابه وفرقت طائفة بين أن يكون رأس المال الحائل ع
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[الصورة الرحمانية] [خزائن المحدَّثين] [أهل الديوان] [اللوامع] [الذوق] [جوامع الكلم] [النون] [باطن الحق] [حق العبد] [حقائق الأمور] [بيت الإيمان] [نور الدليل] [التداني الأعلى] [الوجود الكتابي] [الميل إلى جانب الحق] [الفصل] [تنبيهات الحق] [كرامة] [النعيم العام] [منازل الأسماء الإلهية] [جحود الحق] [علم الحضرة التي يجتمع فيها عالم الدنيا من مكلف] [منزل المنازعة الروحانية] [المشاهد الذاتية] [أهل الإيمان والكشف] [منزل البرازخ] [توحيد العقل] [القربة الإلهية] [الخلق في الحق] [أصل العالم] [علم ما يتحدث به جليس الحق مع الحق] [الأمر التكليفي] [حضرة الفتح] [أولية العبد] [جهنم] [الشرب] [علم الجمع والفرق] [علم ما ينتجه التولّي عن الحق المطلق وا لمقيد] [النيابة] [حقيقة العالم] [ح حاجب الباب] [حفظ الحق] [حضرة العطاء والإعطاء] [المجمل] [حضرة البدء] [الحق الموضوع] [ضمّ المعاني بعضها إلى بعض في حضرة الكلمات] [التجلي العلمي] [علم الحب الإلهـي] [الصلاة الوسطى] [علم الجمع والتفصيل] [أمطار الحقائق] [فضيحة الدهر] [منزلة البعث] [العبد المصطفى] [حقيقة الجود] [علم الانفراد بالحق] [حضرة الحياء] [نعيم أهل جهنم] [توحيد الرزاي]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!



