موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

واختصاصك بأمر دون غيره مع جوازه عليك عليه من كونه مريدا معروفا فلا يصح وجود المعدوم عن وحيد العين فإنه من

«الفصل الثاني في المعاملات»

لشهادة (الباب الثالث والخمسون) في معرفة ما يلقي المريد على نفسه من وظائف الأعمال قبل وجود الشيخ (الباب ال

الفتوحات المكية

ة الأحداث والنسوان وأخذ الإرفاق منهن ومتى يأخذ المريد الإرفاق (الباب التاسع ومائة) في معرفة الفرق بين ال

الفتوحات المكية

د وسره (الباب الثامن والعشرون ومائتان) في معرفة المريد وأسراره (الباب التاسع والعشرون ومائتان) في معرفة ا

الفتوحات المكية

محمدية (الباب السبعون وثلاثمائة) في معرفة منزل المريد وسر وسرين من أسرار الوجود والتبدل وهو من الحضرة ال

الفتوحات المكية

الستون وخمسمائة) في وصية حكمية شرعية ينتفع بها المريد والواصل وهو آخر أبواب هذا الكتاب انتهى الجزء الثا

[طريقة أهل الحق في سيرها إلى الحق‏]

حق فيه تطلع منه على معرفة كونه سبحانه عالما قادرا مريدا حيا إلى غير ذلك من الأسماء والصفات المختلفة والم

الفتوحات المكية

بقوله أَحاطَ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عِلْماً وثبت كونه مريدا بقوله فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ وثبت كونه سميعا بقول

[الشهادة الاولى‏]

عَمَّا يُشْرِكُونَ فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ فهو المريد الكائنات في عالم الأرض والسموات لم تتعلق قدرته بش

الفتوحات المكية

م بما أوجدته عليه من زمان ومكان وأكوان وألوان فلا مريد في الوجود على الحقيقة سواه إذ هو القائل سبحانه وما

«الفصل الأول في معرفة الحامل القائم باللسان الغربي»

قل والعادة[باب: الإرادة الحادثة]ثم قال ولو أراد المريد بما لم يكن لكان ما لم يكن مرادا بما لم يكن‏[باب: إر

«وصل في اعتقاد أهل الاختصاص من أهل الله بين نظر وكشف»

الناظر إلا ما هو الناظر عليه من كونه عالما قادرا مريدا إلى جميع الأسماء والسلب راجع إلى العدم والنفي وا

«مسألة» [نعت الالوهة الأخص‏]

الإيجاد للحق إلا من كونه قادرا والاختصاص من كونه مريدا والأحكام من كونه عالما وكون الشي‏ء مريدا ما هو ع

«مسألة» [الفحشاء ودخولها في القضاء الإلهي‏]

سمع لا غير«مسألة» [تخصيص وجود الممكن‏]كون المخصص مريد الوجود ممكن ما ليس تخصيصه لوجوده من حيث هو وجود لك

[حظوظ الحظرات الإلهية والانسانية والجنية والملائكية في عالم الحروف‏]

فسه بالعالم به وبالمعلوم والإرادة تربط نفسها بالمريد بها وبالمراد لها والقدرة تربط نفسها بالقادر بها و

[فائدة الاعداد عند المحققين‏]

ندنا في طريقنا الذي تكمل به سعادتنا إن المحقق والمريد إذا أخذ حرفا من هذه أضاف الجزم الصغير إلى الجزم ال

[الحقائق الأول وتوجهاتها العلوية]

متقدم واللفظ أو الرقم عن ذلك الفلك وهذا موضع طلب لمريدي معاينة الحقائق‏[الحقائق الأول وتوجهاتها العلوي

[الباحث في اللفظ والمخبر عما تحقق‏]

نحن فلا نحتاج إليه ولا نلتفت فإنه بحر عميق بحال المريد على معرفته من باب الكشف عليه فإنه بالنظر إلى الكشف

[أمهات الأسماء الإلهية]

كامه يطلب الاسم العالم ووجه اختصاصه يطلب الاسم المريد ووجه ظهوره يطلب الاسم البصير والرائي إلى غير ذلك ف

[الجسوم الانسانية وأنواعها]

الإنسانية فجعله دراكا بهذه القوي حيا عالما قادرا مريدا متكلما سميعا بصيرا على حد معلوم معتاد في اكتسابه

الفتوحات المكية

تبة من الأسماء الإلهية إذ القادر في الرتبة دون المريد والعالم في الرتبة فوق المريد والحي فوق الكل فالمن

[الرمز والألغاز]

سمي به نفسه أزلا من كونه متكلما فهو العالم الحي المريد القادر السميع البصير المتكلم الخالق البارئ المصو

[الركبان مرادون لا مريدون‏]

موسى عليه السلام عن ذلك فافهم‏[الركبان مرادون لا مريدون‏]فبهذا قد أبنت لك عن أصولهم ما فيه كفاية فالركب

[الإدراكات والمعلومات‏]

ين لا عقول لهم يفرحون ويلتذون بخشخاشة فما ظنك بالمريدين فما ظنك بالعامة لهم القدم الراسخة في التوحيد ول

[المتشابهات: تأويله والتسليم بها]

ا خصص الممكن بأمر دون غيره مما يجوز أن يقوم به قيل مريد ولو لا ذلك ما خصصه بهذا دون غيره وسبب هذا كله إنما

الفتوحات المكية

ء الإلهية فيتصف عند ذلك بالحي والقادر والعليم والمريد والسميع والبصير والمتكلم والشكور والرحيم والخالق

[الرؤية البصرية للأشياء المرئية]

نورين فكما إن الممكن لا يزال قابلا والحق مقتدرا ومريدا فينحفظ على الممكن إبقاء الوجود إذ له من ذاته العد

[صفة الكمال في الوراثة النبوية]

و مدين رضي الله عنه كثيرا ما يقول من علامات صدق المريد في إرادته فراره عن الخلق وهذه حالة الرسول صلى الله

[التوبة بعد الذنب وحلاوة الأمن عند الرب‏]

لهذا ترى العلماء بالله لا يرون في نومهم ما يراه المريدون أصحاب البدايات من الأنوار فإن المبتدئ يستحضر مس

[إنما اختلفت التوجهات لاختلاف المقاصد]

سْبَحُونَ فلكل حركة توجه إلهي أي تعلق خاص من كونه مريدا[إنما اختلفت التوجهات لاختلاف المقاصد]وقولنا إنم

[حركات الأفلاك التسع وما يقابلها من أعمال الباطن والظاهر]

بِيلَ‏(الباب الثالث والخمسون في معرفة ما يلقي المريد على نفسه من الأعمال قبل وجود الشيخ)إذا لم تلق أستا

[اصطلاح أهل الله على ألفاظ گ يعرفها سواهم إلا منهم‏]

لا بد من ذلك إلا أهل هذه الطريقة خاصة إذا دخلها المريد الصادق وبهذا يعرف صدقه عندهم وما عنده خبر بما اصطل

[الملائكة المسخرة تحت أيدى الملائكة الولاة]

هم فيسدون الخلل وينفذون أحكام الله تعالى من كونه مريدا في خلقه لا من كونه آمرا فينفذون أحكامه التي أمرهم

[اجتماع الأسماء في حضرة المسمى وظهور أحكامها]

لجئوا إلى الاسم القادر قال القادر أنا تحت حيطة المريد فلا أوجد عينا منكم إلا باختصاصه ولا يمكنني الممكن

[الطهارة المعنوية والحسية]

المفاصل والكلي‏ويتلوه مسح في الجبائر بين *** لكل مريد لم يرد ظاهر الدناوإن عدم الماء القراح فإنه *** تيمم

[الصلوات المشروعة فروضا سننا]

قدرة والسمع والبصر والإنسان المكلف ذات حية عالمة مريدة متكلمة قادرة سميعة بصيرة وأما الأعضاء المكلفة أع

[برزخية صلاتي المغرب والصبح والفرق بينهما]

شارع من الليل ولا يجوز بظهوره صلاة الصبح ولا يمنع مريد الصوم من الأكل ويشبه أن يكون شبيه الفجر المستطير ا

[أقوال الفقهاء في موافقة نية المأموم لنية الإمام‏]

ع الأسماء والاسم العالم أعم في التعلق من الاسم المريد والقادر فالتكبير لا بد منه فإن حقائق الأسماء تطلب

[الجلوس بعد ركعتى صلاة المغرب‏]

لنفسه له وجه لتضمن الممكن وهو وجه كونه إلها قادرا مريدا فقد تكون ركعة المغرب إلهية من هذا الوجه وله سبحان

[حكم إمامة المفضول من الوجهة الشرعية]

فالصغير مفيد الكبير وإمامه من حيث لا يشعر وكم من مريد صادق وقعت له واقعة وهو معتنى به فعرضها على الشيخ و

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[الولاية الملكية] [حقيقة النهار] [حضرة الفردانية] [حقيقة المظهر] [خلق حق] [الروح الإلهـي] [حدود أوقات الصلوات] [رجال الاشتياق] [أرض الهوى] [إدراك السـبحات] [علم كون الحق ما أوجد شيئا إلّا عن سبب] [الكتاب المسطور] [الأب الثاني] [المشهود الحق] [البلد الأمين] [توحيد الكل] [جنة الخلد] [الحي المائت] [ليل البرزخ] [حضرة الإخبار] [توحيد العلم] [حضرة البصر] [التجلي الآخر] [علم مراعاة الأكوان من الأكابر دون الحق] [نور الكون] [علم التعدّي في حدود الأشـياء] [الحضرة المحمدية الموسوية] [ليلة القدر] [النكاح الغيبي] [منزل العلوم] [حقيقة الاسـتخلاف] [أهل الإيمان والكشف] [شـيئية الوجود] [أرض الجنة] [ضمّ المعاني بعضها إلى بعض في حضرة الكلمات] [الأزل] [الود] [مقام البرزخ] [رجال الحنان] [الكشف الضيائي] [أمهات الأسـباب] [مجلى الحقائق] [الأمهات السفلية] [الحق الوجود] [معرفة الخلق بالحق] [توحيد المؤمن] [وجود الإله] [الصورة المثلية] [قدرة الحق] [منزلة البعث] [علم توقيت محادثة الحق] [الواحد الأحد] [أدب الخلافة] [بيت الطبيعة] [الوجود اللفظي] [الظلمة] [المحبة في الحق] [تسبيح العارفين] [حقيقة ذات الخالق] [عبد العموم]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[إبراهيم بن أدهم] [قيصرية] [معاوية بن أبي سفيان] [عرفجة] [سعيد بن عبد العزيز] [عيسى بن إسحق الهذباني] [هبة ﷲ بن إبراهيم الخولاني] [إنشاء الجداول والدوائر] [سدرة المنتهـى] [أبو عبد ﷲ بن جبير] [آل محمد] [الروح الأمين] [سلمان] [أبو عبد ﷲ بن العاص الدلال] [التنعيم] [موسى بن زيد الحوراني] [المبشرات] [حسان بن إبراهيم الكرماني] [ابن زنجويه] [محمد بن رزق] [الأناضول] [دار الخيزران] [الرصافي البلنسي] [قلعة كركوي] [بهاء الدين بن شداد] [صالح بن حسان] [آمنة بنت وهب] [القونوي] [وادي محسر] [أصبهان] [عبد ﷲ بن راشد] [المشـبهة] [توزر] [محمد قطة العدوي] [إسحق ] [أبو أحمد بن عدي الجرجاني] [سالم بن عبد ﷲ] [بابل] [محمود بن عبد ﷲ بن أحمد الزنجاني] [السامري] [إسماعيل بن يحيى الملطي] [أم البشر] [حسن بن راجح بن عبد الرزاق الفرضي] [الضحاك] [إبراهيم بن قرقر] [المبادي والغايات فيما تحوي عليه حروف المعجم من العجائب والآيات] [عبد الرزاق البيطار] [شرح الأسماء الحسـنى] [الكفل] [محمد بن قاسم]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!