أحمد بن محمد بن إبراهيم بن إبراهيم بن داود الأذرعي أبي العباس
نبذة مختصرة:
أَحْمد بن مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن إِبْرَاهِيم بن دَاوُد بن حَازِم الْأَذْرَعِيّ أَبُو الْعَبَّاس ابْن قَاضِي الْقُضَاة أبي عبد الله مُحَمَّد كَانَ إِمَامًا مفتيا فَاضلا تصدر بالجامع الحاكمي وناب فى الحكم وَحصل من الْكتب شَيْئا كثيرا وَمَات فى الْخَامِس وَالْعِشْرين من رَمَضَان سنة إِحْدَى وَأَرْبَعين وَسبع مائَة وَدفن بالقرافة.تاريخ الولادة: 686 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 741 هـ |
مكان الوفاة: القاهرة - مصر |
- القرافة - مصر
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
أحمد بن محمد بن إبراهيم بن إبراهيم بن داود الأذرعي أبي العباس
أَحْمد بن مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن إِبْرَاهِيم بن دَاوُد بن حَازِم الْأَذْرَعِيّ أَبُو الْعَبَّاس ابْن قَاضِي الْقُضَاة أبي عبد الله مُحَمَّد كَانَ إِمَامًا مفتيا فَاضلا تصدر بالجامع الحاكمي وناب فى الحكم وَحصل من الْكتب شَيْئا كثيرا وَمَات فى الْخَامِس وَالْعِشْرين من رَمَضَان سنة إِحْدَى وَأَرْبَعين وَسبع مائَة وَدفن بالقرافة وَيَأْتِي أَبوهُ فى بَابه ومولده سنة سِتّ وَثَمَانِينَ وست مائَة رَحمَه الله تَعَالَى وتفقه على أَبِيه وجده إِبْرَاهِيم بن إِبْرَاهِيم تقدم فى أول الْبَاب
الجواهر المضية في طبقات الحنفية - عبد القادر بن محمد بن نصر الله القرشي محيي الدين الحنفي.
الْأَذْرَعِيّ بِفَتْح الْألف وَسُكُون الذَّال الْمُعْجَمَة وَفتح الْوَاو وفى آخرهَا الْعين الْمُهْملَة هَذِه النِّسْبَة إِلَى أَذْرُعَات وهى نَاحيَة بِالشَّام الْمَشْهُور بِالنِّسْبَةِ إِلَيْهَا أَحْمد بن مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم تقدم كل وَاحِد مِنْهُم فى بَابه بَيت عُلَمَاء فضلاء
-الجواهر المضية في طبقات الحنفية - عبد القادر بن محمد بن نصر الله القرشي محيي الدين الحنفي-
أَحْمد بن مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن إِبْرَاهِيم الْأَذْرَعِيّ الأَصْل ثمَّ الدِّمَشْقِي ثمَّ الْمصْرِيّ ولي أَبوهُ الْقَضَاء بِدِمَشْق وَكَانَ هُوَ فَاضلا حسن الشكل والخلق والخلق نَاب فِي الحكم وَحج غير مرّة وَكَانَ لَهُ إجَازَة من ابْن القواس وَأبي الْفضل بن عَسَاكِر والعز الْفراء وَغَيرهم وَسمع من التقي سُلَيْمَان وَالْحسن الْكرْدِي وَأبي الْحسن الواني وأسمع ابْنَته مَرْيَم على الواني والدبوسي وعمرت حَتَّى كَانَت آخر من حدث عَنْهُمَا بِالسَّمَاعِ سَمِعت مِنْهَا الْكثير مَاتَ بِالْقَاهِرَةِ فِي خَامِس عشرى شعْبَان سنة 741 عَن نَحْو السِّتين
-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-