موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


علي بن عمر بن علي بن أحمد القاهري أبي الحسن نور الدين

نبذة مختصرة:

عَليّ بن عمر بن عَليّ بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن عبد الله نور الدّين أَبُو الْحسن بن السراج أبي حَفْص القاهري وَالِد عبد الرَّحْمَن وَأُخْته وَيعرف كأبيه بِابْن الملقن ولد فِي سَابِع شَوَّال سنة ثَمَان وَسِتِّينَ وَسَبْعمائة وَنَشَأ فِي كنف أَبِيه فحفظ الْقُرْآن وكتبا وَعرض على جمَاعَة وَأَجَازَ لَهُ جمَاعَة.
تاريخ الولادة:
768 هـ
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
807 هـ
مكان الوفاة:
بلبيس - مصر
الأماكن التي سكن فيها :
  • حماة - سوريا
  • دمشق - سوريا
  • الشرقية - مصر
  • القاهرة - مصر
  • بلبيس - مصر

اسم الشهرة:

ابن الملقن

ما تميّز به:

  • حافظ للقرآن الكريم
  • حيي
  • متفقه
  • مجاز
  • مدرس
  • نائب القاضي
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • عمر بن علي بن أحمد الأنصاري التكروري سراج الدين أبي حفص
    • رسلان بن أحمد الشامي الدمشقي
    • أحمد بن إبراهيم بن يونس الدمشقي
    • عمر بن حسن بن مزيد بن أميلة المراغي المزي الدمشقي أبي حفص زين الدين
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • عبد الرحمن بن علي بن عمر الأنصاري الأندلسي المصري أبي هريرة جلال الدين
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        علي بن عمر بن علي بن أحمد القاهري أبي الحسن نور الدين

        عَليّ بن عمر بن عَليّ بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن عبد الله نور الدّين أَبُو الْحسن بن السراج أبي حَفْص القاهري وَالِد عبد الرَّحْمَن وَأُخْته وَيعرف كأبيه بِابْن الملقن ولد فِي سَابِع شَوَّال سنة ثَمَان وَسِتِّينَ وَسَبْعمائة وَنَشَأ فِي كنف أَبِيه فحفظ الْقُرْآن وكتبا وَعرض على جمَاعَة وَأَجَازَ لَهُ جمَاعَة بل رَحل مَعَ أَبِيه إِلَى دمشق وحماة وأسمعه هُنَاكَ على ابْن أميلة وَغَيره من أَصْحَاب الْفَخر وَغَيره وَكَذَا سمع بِالْقَاهِرَةِ على الْعِزّ أبي الْيمن بن الكويك وتفقه قَلِيلا بِأَبِيهِ وَغَيره، ودرس فِي جِهَات أَبِيه بعد مَوته وناب فِي الْقَضَاء بِالْقَاهِرَةِ والشرقية وَغَيرهَا، وتمول بِأخرَة وَكَثُرت معاملاته، وَكَانَ سَاكِنا حييا زاحم الْكِبَار فِي عرض غير وَاحِد مِمَّن لقيناه عَلَيْهِ كالجلال القمصي. وَمَات فِيمَا أرخه بِهِ الْعَيْنِيّ فِي أَوَائِل رَمَضَان سنة سبع بِمَدِينَة بلبيس وَحمل إِلَى الْقَاهِرَة فَدفن بهَا يَعْنِي فِي تربة سعيد السُّعَدَاء عِنْد أَبِيه، قَالَ: وَلم يكن مثل أَبِيه وَلَا قَرِيبا مِنْهُ، وأرخه غَيره يَوْم الِاثْنَيْنِ سلخ شعْبَان مِنْهَا وَهُوَ أشبه وَلَكِن أرخه المقريزي فِي عقوده بِأول رَمَضَان وَقَالَ أَنه أَكثر مَا لَهُ وتزايد حشمته وَكَانَت بيني وَبَينه صداقة رَحمَه الله وإيانا. وَقد رَأَيْته اختصر المبهمات لِابْنِ بشكوال مَعَ زيادات لَهُ فِيهَا.
        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!