أحمد بن الجوبان الدمشقي الذهبي شهاب الدين
نبذة مختصرة:
أَحْمد بن الجوبان شهَاب الدّين الدِّمَشْقِي الذَّهَبِيّ الْكَاتِب المجود وَالِد عبد الْكَافِي الْآتِي، قَالَ شَيخنَا فِي أنبائه كَانَ كثير المداخلة للدولة بِسَبَب التِّجَارَة وَكَانَت لَهُ دنيا واعتنى بِهِ المشير فَأرْسلهُ إِلَى صَاحب الْيمن بِكِتَاب الْمُؤَيد فَلم ينل مِنْهُ غَرضا وَرجع إِلَى مَكَّة فَمَاتَ بمنى فِي ثَانِي ذِي الْحجَّة سنة سِتّ عشرَة.تاريخ الولادة: 766 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 816 هـ |
مكان الوفاة: مكة المكرمة - الحجاز |
- مكة المكرمة - الحجاز
- اليمن - اليمن
- دمشق - سوريا
- القاهرة - مصر
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
أحمد بن الجوبان الدمشقي الذهبي شهاب الدين
أَحْمد بن الجوبان شهَاب الدّين الدِّمَشْقِي الذَّهَبِيّ الْكَاتِب المجود وَالِد عبد الْكَافِي الْآتِي، قَالَ شَيخنَا فِي أنبائه كَانَ كثير المداخلة للدولة بِسَبَب التِّجَارَة وَكَانَت لَهُ دنيا واعتنى بِهِ المشير فَأرْسلهُ إِلَى صَاحب الْيمن بِكِتَاب الْمُؤَيد فَلم ينل مِنْهُ غَرضا وَرجع إِلَى مَكَّة فَمَاتَ بمنى فِي ثَانِي ذِي الْحجَّة سنة سِتّ عشرَة وَنقل إِلَى مَكَّة بعد غسله وتكفينه بهَا وَدفن بالمعلاة عَن خمسين سنة أَو نَحْوهَا وَكَانَ حج مَعنا من الْقَاهِرَة فِي الَّتِي قبلهَا وَتوجه من ثمَّ إِلَى الْيمن، قَالَ الفاسي فِي تَارِيخ مَكَّة وَكَانَ مَعَ ذَلِك يحضر مجَالِس الْعلم والْحَدِيث وَينظر فِي كتب الْفِقْه والْحَدِيث وَالْأَدب فنبه ونظم الشّعْر وَتردد إِلَى مَكَّة لِلْحَجِّ وَالتِّجَارَة مرَارًا وَهُوَ مِمَّن عَرفْنَاهُ بِدِمَشْق فِي الرحلة الأولى وَسمع مَعنا فِيهَا من بعض شُيُوخنَا وَأمر ابْنه بِالسَّمَاعِ مَعنا فَسمع كثيرا.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.