أحمد بن محمد بن محمد بن عبد الرحمن القاهري
نبذة مختصرة:
أَحْمد بن الْكَمَال مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن عَليّ بن يُوسُف بن مَنْصُور القاهري شَقِيق مُحَمَّد وَعبد الرَّحْمَن وَيعرف كأبيه بِابْن إِمَام الكاملية. قَالَ إِنَّه ولد فِي سنة أَربع وَأَرْبَعين وَثَمَانمِائَة بالكاملية وَنَشَأ فِي كنف أَبَوَيْهِ مَعَ النِّسَاء فَقَرَأَ بعض الْمِنْهَاج وَجَمِيع الزّبد وَاخْتلف عَلَيْهِ غير وَاحِد من المعلمين.تاريخ الولادة: 844 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: غير معروف |
مكان الوفاة: غير معروف |
- المدينة المنورة - الحجاز
- مكة المكرمة - الحجاز
- بيت المقدس - فلسطين
- القاهرة - مصر
اسم الشهرة:
ابن إمام الكاملية
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
أحمد بن محمد بن محمد بن عبد الرحمن القاهري
أَحْمد بن الْكَمَال مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن عَليّ بن يُوسُف بن مَنْصُور القاهري شَقِيق مُحَمَّد وَعبد الرَّحْمَن وَيعرف كأبيه بِابْن إِمَام الكاملية. قَالَ إِنَّه ولد فِي سنة أَربع وَأَرْبَعين وَثَمَانمِائَة بالكاملية وَنَشَأ فِي كنف أَبَوَيْهِ مَعَ النِّسَاء فَقَرَأَ بعض الْمِنْهَاج وَجَمِيع الزّبد وَاخْتلف عَلَيْهِ غير وَاحِد من المعلمين وَرُبمَا قَرَأَ تفهما على أبي الْعَزْم الحلاوي وَالشَّمْس المسيري وَنَحْوهمَا وَلم ينجب وَلَا كَاد وَسمع مَعَ وَالِده بِقِرَاءَتِي على عدَّة من الشُّيُوخ وَحج مَعَه وجاور غير مرّة وَسمع هُنَاكَ على التقي بن فَهد وَغَيره كَأبي الْفَتْح المراغي وَكَذَا زار بَيت الْمُقَدّس وَسمع بِهِ بَعْضًا على التقي القلقشندي وَنَحْوه وَلما مَاتَ أَبوهُ تمشيخ بِدُونِ مقتضيها لَكِن لكَون الْفُسَّاق وَثبُوا لَهُ ولأخيه عَليّ حَتَّى اغتصبوا مني مشيخة الحَدِيث بالكاملية بل تلطف معي السُّلْطَان فِي أمرهَا إِكْرَاما لخوند بسفارة بعض الطواشية وَكَذَا لكَونه عمل شيخ السَّبع الْأصيلِيّ وَصَارَ يتجوه على الضُّعَفَاء بالطواشي الْمُتَّهم وَرُبمَا حصل لَهُ أَشْيَاء وسلك شبه طَريقَة أَبِيه فِي عمل وَقت فِي يَوْم عَاشُورَاء يجمع لَهُ من النَّاس أَمْوَالًا يدّخر جلها وتباين مَعَ أَخِيه عبد الرَّحْمَن لأسباب دنيوية وَآل الْأَمر إِلَى النُّزُول عَن التدريس الْمشَار إِلَيْهِ لِابْنِ النَّقِيب وتعجب أهل الدّيانَة من هَذَا الصَّنِيع أَولا وَثَانِيا وَكَانَ بِمَكَّة مجاورا فِي سنة تسع وَتِسْعين وَزَوْجَة أَخِيه هُنَاكَ فَلم يصلها بِشَيْء وَلَا أَظُنهُ سَأَلَ عَنْهَا.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.