أحمد بن محمد بن أبي بكر بن سعد الله المقدسي القاهري أبي العباس شهاب الدين
نبذة مختصرة:
أَحْمد بن مُحَمَّد بن أبي بكر بن مُحَمَّد بن سعد الله الشهَاب أَبُو الْعَبَّاس الْمَقْدِسِي ثمَّ القاهري وَيعرف بالواسطي. ولد سنة خمس وَأَرْبَعين وَسَبْعمائة وَسمع على الْمَيْدُومِيُّ المسلسل وَغَيره وعَلى الْبُرْهَان بن جمَاعَة، وَقدم الْقَاهِرَة فَأَقَامَ بهَا نيفا وَعشْرين سنة وَلَكِن مَا شعر بِهِ أَهلهَا حَتَّى أفادهم إِيَّاه الزين عبد الرَّحْمَن القلقشندي.تاريخ الولادة: 745 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 836 هـ |
مكان الوفاة: القاهرة - مصر |
- القدس - فلسطين
- القاهرة - مصر
اسم الشهرة:
الواسطي
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
أحمد بن محمد بن أبي بكر بن سعد الله المقدسي القاهري أبي العباس شهاب الدين
أَحْمد بن مُحَمَّد بن أبي بكر بن مُحَمَّد بن سعد الله الشهَاب أَبُو الْعَبَّاس الْمَقْدِسِي ثمَّ القاهري وَيعرف بالواسطي. ولد سنة خمس وَأَرْبَعين وَسَبْعمائة وَسمع على الْمَيْدُومِيُّ المسلسل وَغَيره وعَلى الْبُرْهَان بن جمَاعَة، وَقدم الْقَاهِرَة فَأَقَامَ بهَا نيفا وَعشْرين سنة وَلَكِن مَا شعر بِهِ أَهلهَا حَتَّى أفادهم إِيَّاه الزين عبد الرَّحْمَن القلقشندي فِي سنة سِتّ وَعشْرين فتبادر النَّاس إِلَى السماع مِنْهُ واستدعى بِهِ كل من الْوَلِيّ الْعِرَاقِيّ وَشَيخنَا والتلواني لمجلسه فَأَسْمع عَلَيْهِ طلبته وَأكْثر النَّاس عَنهُ، وَفِي الْمَوْجُودين مِمَّن سمع مِنْهُ الشهَاب البيجوري الْمَاضِي، وَكَانَ خيرا دينا يكثر الْجُلُوس بالأدميين كَأَنَّهُ كَانَ أدميا مواظبا على الصَّلَاة على عاميته جلدا جَازَ التسعين وَهُوَ قوي البنية قَلِيل الشيب لَا يشك من رَآهُ أَنه لم يجز السّبْعين أَو نَحْوهَا. مَاتَ فِي لَيْلَة الْأَرْبَعَاء حادي عشر رَجَب سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ بِالْقَاهِرَةِ وَصلى عَلَيْهِ من الْغَد بالمصلى خَارج بَاب النَّصْر وَدفن بِالْقربِ من تربة الشَّيْخ جوشن. وَقد ذكره شَيخنَا فِي مُعْجَمه والمقريزي فِي عقوده كِلَاهُمَا بِاخْتِصَار.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.
أَحْمد بن مُحَمَّد بن أبي بكر بن سعد الله الوَاسِطِيّ. يَأْتِي فِيمَن جده أَبُو بكر بن مُحَمَّد بن سعد الله.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.
أَحْمد بن مُحَمَّد الشهَاب الوَاسِطِيّ الاصم: مضى فِيمَن جده أَبُو بكر بن مُحَمَّد بن سعد الله.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.