عبد اللطيف
نبذة مختصرة:
عَالم الْعَامِل الْفَاضِل الْكَامِل الْمولى عبد اللطيف كَانَ رَحمَه الله تَعَالَى من ولَايَة قسطموني وَقَرَأَ على عُلَمَاء عصره حَتَّى وصل الى خدمَة الْمولى الْفَاضِل مصلح الدّين اليارحصاري ثمَّ انتسب الى الْمولى الشَّيْخ مَحْمُود القَاضِي بالعسكر الْمَنْصُور فِي ولَايَة اناطولي ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة ديمه توقه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة عَليّ بك بادرنه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة الْوَزير إِبْرَاهِيم باشا بقسطنطينية ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة قلندر خَان بِالْمَدِينَةِ المزبورة ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة ابي ايوب الانصاري عَلَيْهِ رَحْمَة الْملك الْبَارِي ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة الْوَزير مَحْمُود باشا بِمَدِينَة قسطنطينية ثمَّ صَار مدرسا باحدى المدرستين المتجاورتين بِمَدِينَة أدرنه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة مغنيسا ثمَّ صَار مدرسا باحدى الْمدَارِس الثمان وَعين لَهُ كل يَوْم سِتُّونَ درهما ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة السُّلْطَان بايزيدخان بِمَدِينَة أدرنهتاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: غير معروف |
مكان الوفاة: غير معروف |
- أدرنة - تركيا
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
عبد اللطيف
وَمِنْهُم الْعَالم الْعَامِل الْفَاضِل الْكَامِل الْمولى عبد اللطيف
كَانَ رَحمَه الله تَعَالَى من ولَايَة قسطموني وَقَرَأَ على عُلَمَاء عصره حَتَّى وصل الى خدمَة الْمولى الْفَاضِل مصلح الدّين اليارحصاري ثمَّ انتسب الى الْمولى الشَّيْخ مَحْمُود القَاضِي بالعسكر الْمَنْصُور فِي ولَايَة اناطولي ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة ديمه توقه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة عَليّ بك بادرنه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة الْوَزير إِبْرَاهِيم باشا بقسطنطينية ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة قلندر خَان بِالْمَدِينَةِ المزبورة ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة ابي ايوب الانصاري عَلَيْهِ رَحْمَة الْملك الْبَارِي ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة الْوَزير مَحْمُود باشا بِمَدِينَة قسطنطينية ثمَّ صَار مدرسا باحدى المدرستين المتجاورتين بِمَدِينَة أدرنه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة مغنيسا ثمَّ صَار مدرسا باحدى الْمدَارِس الثمان وَعين لَهُ كل يَوْم سِتُّونَ درهما ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة السُّلْطَان بايزيدخان بِمَدِينَة أدرنه وَعين لَهُ كل يَوْم سَبْعُونَ درهما ثمَّ صَار قَاضِيا بِالْمَدِينَةِ المزبورة ثمَّ ترك الْقَضَاء وَعين لَهُ كل يَوْم ثَمَانُون درهما وَمَات على تِلْكَ الْحَال فِي سنة تسع واربعين وَتِسْعمِائَة كَانَت لَهُ مُشَاركَة فِي الْعُلُوم كلهَا وَكَانَ رَحمَه الله تَعَالَى عَالما عَاملا زاهدا صَالحا تقيا مشتغلا بِالْعبَادَة والمطالعة والاوراد والاذكار وملازما للمساجد فِي الصَّلَوَات الْخمس وَكَانَ يعْتَكف فِي أَكثر الاوقات بالمساجد وَكَانَ مجاب الدعْوَة صَحِيح العقيدة مَقْبُول الطَّرِيقَة حسن السمت وَكَانَ خاضعا خَاشِعًا متأدبا وَكَانَ لَا يذكر أحدا الا بِخَير وَكَانَ أَكثر اهتمامه بامور الاخرة وَلم يكن لَهُ هم فِي أَمر الدُّنْيَا روح الله تَعَالَى روحه وَنور ضريحه