موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


أبي عبد الله حسين بن محمد بن عبد الله الطبري

نبذة مختصرة:

الشيخ أبو عبد الله حسين بن محمد بن عبد الله الطَّبَري الشافعي، المتوفى بأصبهان في شعبان سنة خمس وتسعين وأربعمائة، على قول ابن النجار وذكر الذهبي أنه توفي سنة ثمان وتسعين [وأربعمائة] وأنه توفي بمكة وقال في الآخر الحسين بن محمد بن الحسين الطَّبري. توفي بأصبهان سنة 495 فوافق ابن النجَّار.
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
495 هـ
مكان الوفاة:
أصبهان - إيران
الأماكن التي سكن فيها :
  • أصبهان - إيران
  • خراسان - إيران
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • بغداد - العراق

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • إمام
  • شافعي
  • شيخ
  • مؤلف
  • مدرس
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • عبد الغافر بن محمد الفارسي
    • أبي الفتح ناصر بن الحسين بن محمد بن علي المروزي
    • إبراهيم بن علي بن يوسف الفيروزاباذي جمال الدين
    • محمد بن الطيب بن محمد أبي بكر القاضي ابن الباقلاني
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • مساعد بن أحمد بن مساعد الأصبحي أبي عبد الرحمن
      • يحيى بن خلف بن نفيس بن الخلوت الغرناطي
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        أبي عبد الله حسين بن محمد بن عبد الله الطبري

        الشيخ أبو عبد الله حسين بن محمد بن عبد الله الطَّبَري الشافعي، المتوفى بأصبهان في شعبان سنة خمس وتسعين وأربعمائة، على قول ابن النجار وذكر الذهبي أنه توفي سنة ثمان وتسعين [وأربعمائة] وأنه توفي بمكة وقال في الآخر الحسين بن محمد بن الحسين الطَّبري. توفي بأصبهان سنة 495 فوافق ابن النجَّار.
        قال السبكي: والذي أراه أن الصواب أنه الحسين بن علي الطبري صاحب "العدة" الموضوعة شرحاً على "إبانة الغوراني".
        إمام كبير تفقه على ناصر العُمَري بخراسان وعلى القاضي أبي الطيب ببغداد، ثم لازم الشيخ أبا إسحق الشِّيرازي، حتى بَرَع في المذهب وصار من عظماء أصحابه ودرس بالنظامية سنة 483 ثم خرج إلى أصبهان سنة 92 [4] وقد سمع الحديث من القاضي أبي الطيب والخطيب وعبد الغافر الفارسي وجاور بمكة وصار له بها أعقاب. ذكره السُّبكي.
        سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.

        العَلاَّمَةُ، مُفْتِي الشَّافعيَّة، أَبُو عَبْدِ اللهِ الحُسَيْنُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ الطَّبَرِيّ، الحَاجِّيّ، البزازي.
        قدم بغداد في الصبا، وسكنها، وتفئقه عَلَى القَاضِي أَبِي الطَّيِّب، وَسَمِعَ مِنْهُ، وَمِنَ الجَوْهَرِيّ، وَلَزِمَ الشَّيْخَ أَبَا إِسْحَاقَ حَتَّى أَحكم المَذْهَبَ وَالأُصُوْل وَالخلاَف، وَشَهِدَ عِنْد أَبِي عَبْدِ اللهِ الدَّامغَانِي، وَدرَّس بِالنَّظَامِيَة سَنَة "483"، ثُمَّ قَدِمَ بَعْد أَشهر عَبْدُ الوَهَّابِ بن مُحَمَّدٍ الفَامِي الشِّيرَازِي، فَتقرر أَنْ أُشرك بَيْنَهُمَا فِي التَّدرِيس، فَدرَّسَا مُديدَةً، ثُمَّ صُرِفَا بتوليَة الغَزَّالِي، فَلَمَّا حَجَّ الغزَّالِي سَنَة ثَمَانٍ وَثَمَانِيْنَ، وَذَهَبَ إِلَى الشَّامِ وَطوَّل الغيبَة، وَلِيَ الطَّبَرِيُّ تَدرِيس النِّظَامِيَة فِي صَفَرٍ، سَنَةَ تِسْعٍ، ثُمَّ فَارق بَغْدَاد بَعْدَ ثَلاَثَةِ أَعْوَام، وَسَارَ إِلَى أَصْبَهَانَ لِودَائِع كَانَتْ عِنْدَهُ.
        رَوَى عَنْهُ هِبَة اللهِ بن السَّقَطِيّ شَيْئاً.
        مَاتَ فِي شَعْبَانَ، سَنَة خَمْسٍ وتسعين وأربع مائة، وبأصبهان، رحمه الله.
        سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!