عبد الرحمن بن علي بن أحمد بن أبي بكر الأدمي المصري
نبذة مختصرة:
عبد الرَّحْمَن بن عَليّ بن أَحْمد بن أبي بكر بن أَحْمد الزين أَبُو الْمَعَالِي وَأَبُو الْفضل بن النُّور أبي الْحسن الأدمِيّ ثمَّ الْمصْرِيّ الشَّافِعِي / الْآتِي أَبوهُ. ولد بعيد الثَّمَانِينَ وَسَبْعمائة تَقْرِيبًا بالبندقدارية من نواحي الصليبة وَنَشَأ بِمصْر فَقَرَأَ الْقُرْآن عِنْد الْجمال البارنباري وَغَيره وتقريب الْأَسَانِيد للعراقي وَشرح الْأَسْمَاء الحسني للملوي ومنازل السائرين فِي التصوف والمنهاج الفرعي وألفية ابْن مَالك وَجمع الْجَوَامِع وَالتَّلْخِيص وَعرض فِي سنة سبع وَتِسْعين فَمَا بعْدهَا عَليّ الْعِرَاقِيّ وَولده والهيثمي والبلقيني وَابْن الملقن والأبناسي والغماري والبرشنسي وَبدر القويسني وَابْن الميلق وَابْن الشيخة وَالشَّمْس مُحَمَّد بن عبد الله القليوبي وَعبد اللَّطِيف بن أَحْمد الأسنائي والعز عبد الْعَزِيز بن مُحَمَّد الطَّيِّبِيّ وَالشَّمْس بن المكين الْمَالِكِي وناصر الدّين الصَّالِحِي والزين الفارسكوري ويلبغا السالمي والتاج أَحْمد ابْن عَليّ بن الظريف وأجازوه كلهم فِي آخَرين مِمَّن لم أر فِي كِتَابَته الاجازةتاريخ الولادة: 781 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 866 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- دمشق - سوريا
- الإسكندرية - مصر
- القاهرة - مصر
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
عبد الرحمن بن علي بن أحمد بن أبي بكر الأدمي المصري
عبد الرَّحْمَن بن عَليّ بن أَحْمد بن أبي بكر بن أَحْمد الزين أَبُو الْمَعَالِي وَأَبُو الْفضل بن النُّور أبي الْحسن الأدمِيّ ثمَّ الْمصْرِيّ الشَّافِعِي / الْآتِي أَبوهُ. ولد بعيد الثَّمَانِينَ وَسَبْعمائة تَقْرِيبًا بالبندقدارية من نواحي الصليبة وَنَشَأ بِمصْر فَقَرَأَ الْقُرْآن عِنْد الْجمال البارنباري وَغَيره وتقريب الْأَسَانِيد للعراقي وَشرح الْأَسْمَاء الحسني للملوي ومنازل السائرين فِي التصوف والمنهاج الفرعي وألفية ابْن مَالك وَجمع الْجَوَامِع وَالتَّلْخِيص وَعرض فِي سنة سبع وَتِسْعين فَمَا بعْدهَا عَليّ الْعِرَاقِيّ وَولده والهيثمي والبلقيني وَابْن الملقن والأبناسي والغماري والبرشنسي وَبدر القويسني وَابْن الميلق وَابْن الشيخة وَالشَّمْس مُحَمَّد بن عبد الله القليوبي وَعبد اللَّطِيف بن أَحْمد الأسنائي والعز عبد الْعَزِيز بن مُحَمَّد الطَّيِّبِيّ وَالشَّمْس بن المكين الْمَالِكِي وناصر الدّين الصَّالِحِي والزين الفارسكوري ويلبغا السالمي والتاج أَحْمد ابْن عَليّ بن الظريف وأجازوه كلهم فِي آخَرين مِمَّن لم أر فِي كِتَابَته الاجازة وَكتب لَهُ الْعِرَاقِيّ أَنه يروي الْمِنْهَاج عَن أبي عبد الله مُحَمَّد بن عبد الله بن أبي البركات الدَّمِيرِيّ عَن مُؤَلفه وكل مِنْهُ وَابْنه أَنه يروي جمع الْجَوَامِع عَن مُؤَلفه، وَسمع بِقِرَاءَة أَبِيه عَليّ الْعِرَاقِيّ من أول تقريبه الَّذِي عرضه عَلَيْهِ إِلَى بَاب الْمَسْبُوق يقْضِي مَا فَاتَهُ وَكَذَا سمع على الصّلاح الزفتاوي مُسْند الشَّافِعِي بفوت الْمجْلس الأول وَقَرَأَ فِي الْفِقْه وَغَيره على أَبِيه واليسير على الزين الفارسكوري، وَحج وَدخل دمشق واسكندرية للتِّجَارَة وَكتب فِي بعض الدواليب وَحدث سمع مِنْهُ الْفُضَلَاء قَرَأت عَلَيْهِ مسموعه من التَّقْرِيب وَجَمِيع مُسْند الشَّافِعِي وَكَانَ خيرا ضخم الشكالة كثير التَّحَرُّز محبا فِي الْعلم وَأَهله وَوَصفه شَيخنَا بالفاضل البارع المرتضي الرضي، وَمَات بعد أَن أقعد فِي ثَالِث ذِي الْقعدَة سنة سِتّ وَسِتِّينَ رَحمَه الله ونفعنا بِأَبِيهِ.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.