موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


ناصر بن سلمان بن ناصر الأنصاري النيسابوري أبي الفتح

نبذة مختصرة:

أبي الفتح ناصر بن سلمان بن ناصر بن عمران بن محمد بن إسماعيل بن إسحاق بن يزيد بن زيادة بن ميمون بن مهران الأنصاري من أهل نيسأبير. ولد أبي القاسم الأنصاري. كان إماماً فاضلاً، مناظراً. حاز قصب السبق في علم الكلام على أقرانه، وصار في عصره أوحد ميدانه.
تاريخ الولادة:
489 هـ
مكان الولادة:
نيسابور - إيران
تاريخ الوفاة:
552 هـ
مكان الوفاة:
مرو - تركمانستان
الأماكن التي سكن فيها :
  • هراة - أفغانستان
  • نيسابور - إيران
  • مرو - تركمانستان

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • إمام
  • عالم بالكلام
  • فاضل
  • فقيه شافعي
  • مصنف
  • مناظر
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • الفضل بن عبد الواحد بن الفضل بن عبد الصمد السرخسي أبي العباس
    • علي بن أحمد بن محمد بن أحمد المديني النيسابوري الصندلي
    • محمد بن مأمون بن علي الأبيوردي المتولي أبي بكر
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        ناصر بن سلمان بن ناصر الأنصاري النيسابوري أبي الفتح

        أبي الفتح الأنصاري
        أبي الفتح ناصر بن سلمان بن ناصر بن عمران بن محمد بن إسماعيل بن إسحاق بن يزيد بن زيادة بن ميمون بن مهران الأنصاري من أهل نيسأبير.
        ولد أبي القاسم الأنصاري. كان إماماً فاضلاً، مناظراً. حاز قصب السبق في علم الكلام على أقرانه، وصار في عصره أوحد ميدانه، وصنف التصانيف في ذلك، وكان يترسل إلى الملوك من جهة السلطان سنجر، وكان يتنقل من بلد إلى آخر، إلى أن توفي بمرو. سمع ببلده نيسأبير أبا الحسن علي عن أحمد المديني، وأبا العباس الفضل بن عبد الواحد بن عبد الصمد التاجر، وأبا بكر محمد بن مأمون المتولي الأبيوردي، وغيرهم. وكتبت عنه بهراة. وكانت ولادته في سنة تسع وثمانين وأربعمئة بنيسأبير، ومات بقرية أندرابه إحدى قرى مرو يوم السادس من جمادى الأولى سنة اثنتين وخمسين وخمسمئة، وحمل إلى البلد من الغد، ودفن بسنجذان
        التحبير في المعجم الكبير - لعبد الكريم بن محمد بن منصور التميمي السمعاني المروزي.


        نَاصِر بن سلمَان بن نَاصِر بن عمرَان بن مُحَمَّد أَبُي الْفَتْح بن أبي الْقَاسِم الْأنْصَارِيّ النَّيْسَابُورِي
        مولده سنة تسع وَثَمَانِينَ وَأَرْبَعمِائَة
        سمع أَبَاهُ وَأَبا الْحسن الْمَدِينِيّ الْمُؤَذّن وَالْفضل بن عبد الْوَاحِد التَّاجِر وَغَيرهم
        روى عَنهُ أَبُو سعد بن السَّمْعَانِيّ وَولده عبد الرَّحِيم بن أبي سعد
        قَالَ أَبُو سعد كَانَ إِمَامًا مناظرا بارعا فِي الْكَلَام حَاز قصب السَّبق فِيهِ على أقرانه وَصَارَ فِي عصره أوحد ميدانه وصنف التصانيف وَترسل من جِهَة السُّلْطَان سنجر إِلَى الْمُلُوك وَكَانَ صَاحب أوقاف الممالك وَكَانَ لَا يتورع عَن مَال الْوَقْف
        مَاتَ فِي جُمَادَى الأولى سنة اثْنَتَيْنِ وَخمسين وَخَمْسمِائة بمرو
        طبقات الشافعية الكبرى - تاج الدين السبكي


        النَّيْسَابُوري
        (489 - 552 هـ = 1096 - 1157 م)
        ناصر بن سلمان بن ناصر بن عمران، أبو الفتح بن أبي القاسم الأنصاري النيسابورىّ:
        كاتب مترسل من فقهاء الشافعية. استكتبه سنجر إلى الملوك. وبرع في علم (الكلام) وصنف (كتابا) فيه. توفي بمرو .
        -الاعلام للزركلي-



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!