موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


أحمد بن محمد بن إسحاق أبي الحسن التنوخي البزاز الأنباري

نبذة مختصرة:

أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن إسحاق بْن هشام، أَبُو الحسن التنوخي البزاز الأنباري، المعروف بالياموري: سكن بغداد عند مسجد الأنباريين ببركة زلزل، وحدث عَن يوسف بْن يعقوب القاضي، ويحيى بْن مُحَمَّد البخترى الحنائي، وجعفر بْن مُحَمَّد الفريابي، وقاسم بْن زكريا المطرز، وَعَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد بْن ناجية، وغيرهم. وكَانَ حافظا للقرآن، قرأ عَلَى أَبِي العباس أَحْمَد بْن سهل الأشناني بحرف عاصم من طريق حفص عنه. روى عنه أَبُو الحسن الدارقطني.
تاريخ الولادة:
284 هـ
مكان الولادة:
الأنبار - العراق
تاريخ الوفاة:
354 هـ
مكان الوفاة:
بغداد - العراق
الأماكن التي سكن فيها :
  • بغداد - العراق

اسم الشهرة:

الياموري أحمد

ما تميّز به:

  • ثقة
  • حافظ للقرآن الكريم
  • صدوق
  • محدث
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • جعفر بن محمد بن الحسن بن المستفاض الفريابي أبي بكر
    • القاسم بن زكريا بن عيسى أبي بكر البغدادي
    • يحيى بن محمد بن البختري أبي زكريا الحناني البغدادي البصري
    • يوسف بن يعقوب بن إسماعيل بن حماد بن زيد البصري البغدادي أبي محمد
    • أبي العباس أحمد بن سهل بن الفيرزان الأشناني
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        أحمد بن محمد بن إسحاق أبي الحسن التنوخي البزاز الأنباري

        أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن إسحاق بْن هشام، أَبُو الحسن التنوخي البزاز الأنباري، المعروف بالياموري:
        سكن بغداد عند مسجد الأنباريين ببركة زلزل، وحدث عَن يوسف بْن يعقوب القاضي، ويحيى بْن مُحَمَّد البخترى الحنائي، وجعفر بْن مُحَمَّد الفريابي، وقاسم بْن زكريا المطرز، وَعَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد بْن ناجية، وغيرهم.
        وكَانَ حافظا للقرآن، قرأ عَلَى أَبِي العباس أَحْمَد بْن سهل الأشناني بحرف عاصم من طريق حفص عنه. روى عنه أَبُو الحسن الدارقطني.
        قرأت بخط القاضي أَبِي عَلَى المحسن بْن علي التنوخي. قَالَ لي عَلِيّ بْن عمر الدارقطني: كَانَ أَحْمَد بْن مُحَمَّد الأنباري المعروف بالياموري ثقة، صدوقا، كثير الحديث، واسع الكتابة، إلا أنه لم يكثر ما حدث بِهِ لأنه كَانَ فِي وقته شيوخ كثيرون أعلى إسنادا منه، وإنما كَانَ يكتب عنه نفر معدودون. وَقَالَ لي: أنه ولد فِي سنة أربع وثمانين ومائتين بالأنبار. قَالَ: ومات ببغداد فِي سنة أربع وخمسين، أو خمس وخمسين، شك الدارقطني.
        قرأت بخط محمد بن أَبِي الفوارس قَالَ لنا أَبُو عمر بْن حيويه: توفي أبو الحسن بن الياموري ليلة الثلاثاء، ودفن يوم الثلاثاء لسبع خلون من شعبان سنة أربع وخمسين وثلاثمائة

        ــ تاريخ بغداد وذيوله للخطيب البغدادي ــ.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!