موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


سليمان بن عمر بن منصور العجيلي الأزهري الجمل

نبذة مختصرة:

سليمان بن عمر بن منصور العجيلي الأزهري، المعروف بالجمل: فاضل من أهل منية عجيل (إحدى قرى الغربية بمصر) انتقل إلى القاهرة. له مؤلفات، منها (الفتوحات الإلهية - ط)
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
الغربية - مصر
تاريخ الوفاة:
1204 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • الغربية - مصر
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

الجمل سليمان

ما تميّز به:

  • أزهري
  • إمام محدث فقيه
  • إمام مسجد
  • الطريقة الخلوتية
  • خطيب
  • رحالة
  • زاهد
  • صاحب فهم واسع
  • صالح
  • صحب الصالحين
  • صوفي
  • عابد
  • عفيف
  • فاضل
  • فقيه شافعي
  • مؤلف
  • مدرس
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • عطية الله بن عطية البرهاني القاهري
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • إبراهيم الخلوتي الدرغراني الدمشقي الحلبي أبي عبد اللطيف
      • إبراهيم بن مصطفى الرحيباني أبي الصلاح
      • علي الحصاوي الأزهري
      • عبد الرحمن الجمل الأزهري
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        سليمان بن عمر بن منصور العجيلي الأزهري الجمل

        سليمان بن عمر بن منصور العجيلي الأزهري، المعروف بالجمل:
        فاضل من أهل منية عجيل (إحدى قرى الغربية بمصر) انتقل إلى القاهرة. له مؤلفات، منها (الفتوحات الإلهية - ط) أربع مجلدات، حاشية على تفسير الجلالين، و (المواهب المحمدية بشرح لشمائل الترمذية - خ) و (فتوحات الوهاب - ط) حاشية على شرح المنهج، في فقه الشافعية .

        -الاعلام للزركلي-

        الشيخ سليمان بن عمر بن منصور العجيلي الشافعي الأزهري المصري المعروف بالجمل
        الفاضل العلامة، والرحلة الفهامة، المحدث الفقيه، والمتبحر النبيه، الصوفي الصالح، والمتعبد الناجح.
        ولد بمنية عجيل كما ذكره الإمام الجبرتي، إحدى قرى الغربيه، وورد مصر ولازم الشيخ الحفني، فشملته بركته، وأخذ عنه طريق الخلوتية، ولقنه الأسماء، وأذن له واستخلفه وتفقه عليه وعلى غيره من فقهاء العصر، مثل الشيخ عطية الأجهوري ولازم دروسه كثيراً، واشتهر بالصلاح وعفة النفس، ونوه الشيخ الحفني بشأنه، وجعله إماماً وخطيباً بالمسجد الملاصق لمنزله على الخليج، ودرس بالأشرفية والمشهد الحسيني في الفقه والحديث والتفسير، وكثرت عليه الطلبة، وضَبَطْتُ من إملائه وتقريراته كثيراً. وقرأ المواهب والشمائل وصحيح البخاري وتفسير الجلالين بالمشهد الحسيني بين المغرب والعشاء، وحضره أكابر الطلبة، ولم يتزوج. وفي آخر أمره تقشف في ملبسه ولبس كساء صوف وعمامة صوف وطيلساناً كذلك، واشتهر بالزهد والصلاح، ويتردد كثيراً لزيارة المشايخ والأولياء. ولم يزل على حاله، حتى توفي حادي عشر ذي القعدة سنة أربع ومائتين وألف.

        حلية البشر في تاريخ القرن الثالث عشر - ابن إبراهيم البيطار الميداني الدمشقي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!