شبث بن ربعي بن حصين أبي عبد القدوس التميمي اليربوعي الكوفي
نبذة مختصرة:
شَبَثُ بنُ رِبْعِيٍّ التَّمِيْمِيُّ اليَرْبُوْعِيُّ، أَحَدُ الأَشْرَافِ والفرسان، وكان مِمَّنْ خَرَجَ عَلَى عَلِيٍّ، وَأَنْكَرَ عَلَيْهِ التَّحْكِيْمَ، ثُمَّ تَابَ وَأَنَابَ. وَحَدَّثَ عَنْ: عَلِيٍّ، وَحُذَيْفَةَ. وَعَنْهُ: مُحَمَّدُ بنُ كَعْبٍ القُرَظِيُّ, وَسُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ لَهُ حَدِيْثٌ وَاحِدٌ فِي "سُنَنِ أَبِي دَاوُدَ". كَانَ سَيِّدَ تَمِيْمٍ هُوَ وَالأَحْنَفُ.| تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 81 هـ |
مكان الوفاة: الكوفة - العراق |
- الكوفة - العراق
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
شبث بن ربعي بن حصين أبي عبد القدوس التميمي اليربوعي الكوفي
- شَبَثُ بنُ رِبْعِيٍّ التَّمِيْمِيُّ اليَرْبُوْعِيُّ، أَحَدُ الأَشْرَافِ والفرسان، وكان مِمَّنْ خَرَجَ عَلَى عَلِيٍّ، وَأَنْكَرَ عَلَيْهِ التَّحْكِيْمَ، ثُمَّ تَابَ وَأَنَابَ.
وَحَدَّثَ عَنْ: عَلِيٍّ، وَحُذَيْفَةَ. وَعَنْهُ: مُحَمَّدُ بنُ كَعْبٍ القُرَظِيُّ, وَسُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ لَهُ حَدِيْثٌ وَاحِدٌ فِي "سُنَنِ أَبِي دَاوُدَ".
قَالَ الأَعْمَشُ: شَهِدْتُ جَنَازَةَ شَبَثٍ، فَأَقَامُوا العَبِيْدَ عَلَى حِدَةٍ وَالجَوَارِيَ عَلَى حِدَةٍ، وَالجِمَالَ عَلَى حِدَةٍ ... ، وَذَكَرَ الأَصْنَافَ. قَالَ: وَرَأَيْتُهُم يَنُوْحُوْنَ, عَلَيْهِ وَيَلْتَدِمُوْنَ.
قُلْتُ: كَانَ سَيِّدَ تَمِيْمٍ هُوَ وَالأَحْنَفُ.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي
د: شَبَثُ بْنُ رِبْعِيِّ التَّمِيمِيُّ الْيَرْبُوعِيُّ الْكُوفِيُّ [الوفاة: 81 - 90 ه]
عَنْ: عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، وَحُذَيْفَةَ.
وَعَنْهُ: أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ كَعْبٍ الْقُرَظِيُّ، وَسُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ.
وَكَانَ مِنْ كِبَارِ الْحَرُورِيَّةِ، ثُمَّ تَابَ، وَأَنَابَ.
تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي.
شَبَث بن رِبْعِيّ
(000 - نحو 70 هـ = 000 - نحو 690 م)
شبث بن ربعي التميمي اليربوعي، أبو عبد القدوس:
شيخ مضر وأهل الكوفة، في أيامه. أدرك عصر النبوة، ولحق بسجاح المتنبئة، ثم عاد إلى الإسلام. وثار على عثمان. كان ممن قاتل الحسين. ثم ولي شرطة الكوفة. وخرج مع المختار الثقفي، ثم انقلب عليه، وأبلى في قتاله بلاءا حسنا. وتوفي بالكوفة. قال البلاذري: ولآل شبث بقية بها .
-الاعلام للزركلي-



