حجاج بن فرافصة الباهلي العابد
نبذة مختصرة:
حَجَّاجُ بنُ فَرَافِصَةَ البَاهِلِيُّ العَابِدُ لَهُ عَنِ: ابْنِ سِيْرِيْنَ, وَعَطَاءٍ, وَيَنْزِلُ إِلَى عُقَيْلٍ, وَنَحْوِه. وَعَنْهُ: الثَّوْرِيُّ وَمُعْتَمِرٌ وَيُوْسُفُ بنُ يَعْقُوْبَ الضُّبَعِيُّ. رَوَى لَهُ النَّسَائِيُّ. حَدِيْثُه وَسَطٌ. تُوُفِّيَ سَنَةَ نيف وأربعين ومئة. فَهَؤُلاَءِ السَّبْعَةُ كَانُوا بِالعِرَاقِ فِي عَصرِ حَجَّاجِ بنِ أَرْطَاةَ ذَكَرنَاهُم لِلتَّمْيِيزِ وَثَمَّ جَمَاعَةٌ كَانُوا فِي زَمَانِهِم بَأَسْمَائِهِم وَلَكِنَّهُم لَيْسُوا بِالمَشْهُوْرِيْنَ وَاللهُ أَعْلَمُ.تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 143 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- العراق - العراق
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
حجاج بن فرافصة الباهلي العابد
حَجَّاجُ بنُ فَرَافِصَةَ البَاهِلِيُّ العَابِدُ
لَهُ عَنِ: ابْنِ سِيْرِيْنَ, وَعَطَاءٍ, وَيَنْزِلُ إِلَى عُقَيْلٍ, وَنَحْوِه.
وَعَنْهُ: الثَّوْرِيُّ وَمُعْتَمِرٌ وَيُوْسُفُ بنُ يَعْقُوْبَ الضُّبَعِيُّ. رَوَى لَهُ النَّسَائِيُّ. حَدِيْثُه وَسَطٌ.
تُوُفِّيَ سَنَةَ نيف وأربعين ومئة.
فَهَؤُلاَءِ السَّبْعَةُ كَانُوا بِالعِرَاقِ فِي عَصرِ حَجَّاجِ بنِ أَرْطَاةَ ذَكَرنَاهُم لِلتَّمْيِيزِ وَثَمَّ جَمَاعَةٌ كَانُوا فِي زَمَانِهِم بَأَسْمَائِهِم وَلَكِنَّهُم لَيْسُوا بِالمَشْهُوْرِيْنَ وَاللهُ أَعْلَمُ.
أَخْبَرَنَا عُمَرُ بنُ عَبْدِ المُنْعِمِ، أَنْبَأَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بنُ مُحَمَّدٍ حُضُوْراً، أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بن المسلم،
أَنْبَأَنَا ابْنُ طَلاَّبٍ، أَنْبَأَنَا ابْنُ جُمَيْعٍ، أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدٍ هُوَ ابْنُ الأَعْرَابِيِّ، حَدَّثَنَا سَعْدَانُ بنُ نَصْرٍ، حَدَّثَنَا مَعْمَرُ بنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا الحَجَّاجُ يَعْنِي ابْنَ أَرْطَاةَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ عَاصِمِ بنِ ضَمْرَةَ عَنْ عَبْدِ الله بن أبي بصير عن أبي بن كَعْبٍ قَالَ: شَهِدَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- صَلاَةُ الفَجْرِ فَقَالَ: "أَشَهِدَ الصَّلاَةَ فُلاَنٌ? قَالُوا: نَعَمْ. وَفُلاَنٌ وَفُلاَنٌ? قَالُوا: لاَ. فَقَالَ: "مَا مِنْ صَلاَةٍ أَثْقَلُ عَلَى المُنَافِقِيْنَ مِنْ صَلاَةِ العِشَاءِ وَصَلاَةِ الفَجْرِ وَلَوْ يَعْلَمُوْنَ مَا فِيْهِمَا لأَتَوْهُمَا وَلَوْ حَبْواً". ثُمَّ قَالَ: "صلاة الرجل مع الرجلين خير من صَلاَةِ الرَّجُلِ مَعَ الرَّجُلِ فَمَا كَثُرَ فَهُوَ أَحَبُّ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ".
أَخْبَرَنَا طَائِفَةٌ إِجَازَةً سَمِعُوا عُمَرَ بنَ طَبَرْزَدْ، أَنْبَأَنَا هِبَةُ اللهِ بنُ مُحَمَّدٍ، أَنْبَأَنَا ابْنُ غَيْلاَنَ، أَنْبَأَنَا أبي بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ مَسْلَمَةَ، حَدَّثَنَا يَزِيْدُ بنُ هَارُوْنَ، أَنْبَأَنَا الحَجَّاجُ يَعْنِي ابْنَ أَرْطَاةَ عَنْ حَبِيْبِ بنِ أَبِي ثَابِتٍ عَنْ ثَعْلَبَةَ بنِ يَزِيْدَ عَنْ عَلِيٍّ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قَالَ: نُهِيْنَا عَنْ خَاتَمِ الذَّهَبِ وَعَنِ القَسِّيِّ وَعَنِ المِيْثَرَةِ.
وَبِهِ، حَدَّثَنَا الحَجَّاجُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الحَرْثِ عَنْ عَلِيٍّ مثله.
سير أعلام النبلاء - لشمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.