محمد بن محمد بن محمد بن الحسين بن محمد بن خلف بن أحمد بن الفراء
نبذة مختصرة:
شَيْخُ الحَنَابِلَةِ، المُفْتِي القَاضِي، أَبُو يَعْلَى الصَّغِيْرُ، محمد بن أبي خازم محمد بن القَاضِي الكَبِيْرِ أَبِي يَعْلَى بنِ الفَرَّاءِ البَغْدَادِيُّ، مِنْ أَنْبَلِ الفُقَهَاءِ وَأَنْظَرِهِم. تَخَرَّجَ بِهِ خَلْقٌ. سمع من أبي الحسن بن العلاف، والحسن بن محمد التككي، وطائفة. وولي قَضَاءَ وَاسِطَ مُدَّةً، ثُمَّ عُزِلَ، وَلَزِمَ الإِفَادَةَ.تاريخ الولادة: 494 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 560 هـ |
مكان الوفاة: بغداد - العراق |
- بغداد - العراق
- واسط - العراق
اسم الشهرة:
أبي يعلى الصغير
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد بن محمد بن محمد بن الحسين بن محمد بن خلف بن أحمد بن الفراء
أبي يعلى الحنبلي: محمد بن محمد بن محمد بن الحسين بن محمد بن خلف بن أحمد بن الفراء،القاضي أبي يعلى الصغير. ويلقب عماد الدين ابن القاضي أبي خازم ابن القاضي الكبير أبي يعلى، شيخ المذهب في وقته: ولد يوم السبت لثمان عشرة من شعبان سنة أربع وتسعين وأربعمائة، وتوفي ليلة السبت - سحرًا - خامس جمادى الأولى سنة ستين وخمسمائة.ذيل طبقات الحنابلة1/
شَيْخُ الحَنَابِلَةِ، المُفْتِي القَاضِي، أَبُو يَعْلَى الصَّغِيْرُ، محمد بن أبي خازم محمد بن القَاضِي الكَبِيْرِ أَبِي يَعْلَى بنِ الفَرَّاءِ البَغْدَادِيُّ، مِنْ أَنْبَلِ الفُقَهَاءِ وَأَنْظَرِهِم.
تَخَرَّجَ بِهِ خَلْقٌ.
سمع من أبي الحسن بن العلاف، والحسن بن محمد التككي، وطائفة.
وولي قَضَاءَ وَاسِطَ مُدَّةً، ثُمَّ عُزِلَ، وَلَزِمَ الإِفَادَةَ.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو الفَتْحِ المَنْدَائِيُّ، وَابْنُ الأَخْضَرِ.
تُوُفِّيَ فِي جُمَادَى الأُوْلَى سَنَةَ سِتِّيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ وَلَهُ سِتٌّ وَسِتُّوْنَ سَنَةً.
تَفقَّهَ بِأَبِيْهِ وَبعَمِّهِ أَبِي الحُسَيْنِ مُحَمَّدٍ.
وَقَدْ أَضَرَّ بِأَخَرَةٍ، وكان أحد الأذكياء.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.
محمد بن محمد بن محمد بن الحسين، أبو يعلى الصغير، عماد الدين ابن القاضي أبي خازم ابن أبي يعلى الكبير:
قاض، من كبراء الحنابلة ببغداد. ولي القضاء بباب الأزج (سنة 533) وانتقل إلى القضاء بواسط (سنة 537) فمكث مدة. وعزل، فلم يبال، واستمر في الحكم. وذهب بصره، فعاد إلى بغداد وتوفي بها. من كتبه (التعليقة) في مسائل الخلاف. و (النكت والإشارات في المسائل المفردات) و (شرح المذهب) .
-الاعلام للزركلي-