موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


محمد بن أحمد بن سليمان بن عيسى البدماصي تقي الدين

نبذة مختصرة:

مُحَمَّد بن أَحْمد بن سُلَيْمَان بن عِيسَى تَقِيّ الدّين البدماصي ثمَّ القاهري الْحَنْبَلِيّ الْحَنَفِيّ وَالِده البسطي وَيعرف بتقي الدّين البسطي. ولد سنة خمس وَثَلَاثِينَ بخوخة أيدغمش من الْقَاهِرَة وَنَشَأ فَقَرَأَ الْقُرْآن على أَبِيه وجوده على نَاصِر الدّين الْحِمصِي أَمَام المحمودية والْعَلَاء الْعزي إِمَام الإينالية.
تاريخ الولادة:
835 هـ
مكان الولادة:
القاهرة - مصر
تاريخ الوفاة:
غير معروف
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

البسطي

ما تميّز به:

  • حنبلي
  • حنفي
  • مدرس
  • مصنف
  • من أهل القرآن
  • نحوي
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • أحمد بن إسماعيل بن أبي بكر بن عمر الإبشيطي شهاب الدين
    • أبي الفضل التقي محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن عبد الله الهاشمي العلوي
    • علي بن سليمان بن أحمد المرداوي الدمشقي أبي الحسن علاء الدين
    • علي بن البهاء بن عبد الحميد الزريراني علاء الدين
    • أبي بكر بن زيد بن أبي بكر الحسني الجراعي تقي الدين
    • صالح بن عمر بن رسلان بن نصير البلقيني علم الدين
    • تقي الدين أبي بكر بن إبراهيم بن يوسف البعلي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        محمد بن أحمد بن سليمان بن عيسى البدماصي تقي الدين

        مُحَمَّد بن أَحْمد بن سُلَيْمَان بن عِيسَى تَقِيّ الدّين البدماصي ثمَّ القاهري الْحَنْبَلِيّ الْحَنَفِيّ وَالِده البسطي وَيعرف بتقي الدّين البسطي. ولد سنة خمس وَثَلَاثِينَ بخوخة أيدغمش من الْقَاهِرَة وَنَشَأ فَقَرَأَ الْقُرْآن على أَبِيه وجوده على نَاصِر الدّين الْحِمصِي أَمَام المحمودية والْعَلَاء الْعزي إِمَام الإينالية وَحفظ الْخرقِيّ وألفية النَّحْو وَأخذ عَن الشهَاب الأبشيطي بل قَرَأَ التَّيْسِير على التقي بن قندس حِين قدم الْقَاهِرَة وَكَذَا على الْعَلَاء المرداوي لكنه أَكثر عَنهُ وَالْجمال يُوسُف بن الْمُحب بن نصر الله بل حضر فِيمَا زعم عِنْد الْمُحب أَبِيه وَقَرَأَ على الْعَلَاء عَليّ بن الْبَهَاء الْبَغْدَادِيّ حِين قدومه الْقَاهِرَة وَكَذَا أَخذ الْكثير عَن التقي الجراعي وَسمع بقرَاءَته جُزْء الْجُمُعَة على الْعلم البُلْقِينِيّ، وتنزل فِي الْجِهَات وَحضر عِنْد الْعِزّ الْكِنَانِي وَسمع عَلَيْهِ فِي دروسه أوقاتا وَسمع مَعَ الْوَلَد قَلِيلا وَكتب من تصانيفي القَوْل البديع وَرَوَاهُ عني ثمَّ اسْتَقر فِي تدريس الْحَنَابِلَة بالمؤيدية برغبة الْجمال الْمَذْكُور عِنْد سَفَره، كل هَذَا مَعَ تكسبه بسوق الْفَاضِل حَتَّى صَار كَهْف جماعته واختص بالطائفة القادرية بِحَيْثُ لَازم تغرى بردى الَّذِي صَار استادارا بل وأمير الْمُؤمنِينَ المتَوَكل على الله بِحَيْثُ تكلم عَنهُ فِي المشهد النفيسي بتؤدة وعقل وَحج وجاور سنة سِتّ وَسِتِّينَ وَسمع التقي بن فَهد بل أَخذ عَن القَاضِي عبد الْقَادِر فِي الْعَرَبيَّة وَحضر دروس الْخَطِيب أبي الْفضل والبرهان بن زهيرة وَلَا بَأْس بِهِ.
        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!