موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


محمد بن أحمد بن عبد الغني البدر

نبذة مختصرة:

مُحَمَّد بن أَحْمد بن عبد الْغَنِيّ الْبَدْر بن الشهَاب بن الْفَخر بن أبي الْفرج سبط الشرفي يحيى ابْن بنت الملكي والماضي أَبوهُ وجده. ولد فِي جُمَادَى الأولى سنة ثَلَاث وَخمسين وَثَمَانمِائَة ببيتهم جوَار الفخرية، وَنَشَأ فِي كَفَالَة أمه فَقَرَأَ الْقُرْآن عِنْد الزين عبد الدَّائِم الْأَزْهَرِي ثمَّ الْفَقِيه هرون التتائي
تاريخ الولادة:
853 هـ
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
غير معروف
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • بلاد الشام - بلاد الشام
  • بيت المقدس - فلسطين

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • حسن السيرة
  • له سماع للحديث
  • مجاز
  • من أهل القرآن
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد بن عبد الرحمن بن محمد السخاوي أبي عبد الله شمس الدين
    • هارون بن محمد بن موسى الزين التتائي
    • محمد بن عبد الرحمن بن أحمد البكري أبي البقاء جلال الدين
    • عبد الدائم بن علي الحديدي أبي محمد زين الدين
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        محمد بن أحمد بن عبد الغني البدر

        مُحَمَّد بن أَحْمد بن عبد الْغَنِيّ الْبَدْر بن الشهَاب بن الْفَخر بن أبي الْفرج سبط الشرفي يحيى ابْن بنت الملكي والماضي أَبوهُ وجده. ولد فِي جُمَادَى الأولى سنة ثَلَاث وَخمسين وَثَمَانمِائَة ببيتهم جوَار الفخرية، وَنَشَأ فِي كَفَالَة أمه فَقَرَأَ الْقُرْآن عِنْد الزين عبد الدَّائِم الْأَزْهَرِي ثمَّ الْفَقِيه هرون التتائي وَقَرَأَ عِنْد الْجلَال الْبكْرِيّ فِي الْمِنْهَاج وغالب الْأَذْكَار وَحضر دروسه وَكَذَا دروس الْجَوْجَرِيّ وَسمع على الشاوي وَغَيره وَاسْتقر فِي إِمَامَة مدرستهم وَقِرَاءَة الحَدِيث والتصوف بهَا عقب الْجلَال القمصي، وَحج مَعَ أمه فِي الرجبية سنة إِحْدَى وَسبعين فقدرت منيتها بِمَكَّة وصاهر الشرفي الْأنْصَارِيّ وَكَانَ زوج أمه على ابْنَته وسافر مَعَه إِلَى الشَّام وزار بَيت الْمُقَدّس حِينَئِذٍ، ثمَّ حج فِي سنة سبع وَتِسْعين فِي الْبَحْر وجاور الَّتِي تَلِيهَا وَاجْتمعَ بِي فِيهَا، وَلَا بَأْس بِهِ سَمِعت الثَّنَاء عَلَيْهِ من جمَاعَة ثمَّ قَرَأَ عَليّ الْأَذْكَار وَسمع الْمُوَطَّأ والختم من صَحِيح مُسلم مَعَ مُؤَلَّفِي فِي خَتمه وَمن لَفْظِي المسلسل وَقطعَة من أول تَرْجَمَة النَّوَوِيّ تأليفي وتناولها مني وَمُسلمًا وَغير ذَلِك، وأجزت لَهُ وَكَذَا سمع على المجالسة للدينوري وَالْأَدب الْمُفْرد للْبُخَارِيّ وَجُمْلَة وَرجع فِي موسم سنة ثَمَان وَتِسْعين وَنعم الرجل.

        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!