محمد بن أحمد بن عبد الله الغزي العامري أبي البركات رضي الدين
نبذة مختصرة:
مُحَمَّد بن أَحْمد بن عبد الله بن بدر بن مفرج بن بدر بن عُثْمَان بن جَابر رضى الدّين أَبُو البركات بن الشهَاب أبي نعيم العامري الْغَزِّي ثمَّ الدِّمَشْقِي الشَّافِعِي الْمَاضِي أَبوهُ ووالد إِبْرَاهِيم وَرَضي الدّين وَيعرف بالرضى بن الْغَزِّي. ولد فِي رَمَضَان سنة إِحْدَى عشرَة وَثَمَانمِائَة بِدِمَشْق وَنَشَأ فِيهَا.| تاريخ الولادة: 811 هـ |
مكان الولادة: دمشق - سوريا |
تاريخ الوفاة: 864 هـ |
مكان الوفاة: دمشق - سوريا |
- دمشق - سوريا
- القاهرة - مصر
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد بن أحمد بن عبد الله الغزي العامري أبي البركات رضي الدين
مُحَمَّد بن أَحْمد بن عبد الله بن بدر بن مفرج بن بدر بن عُثْمَان بن جَابر رضى الدّين أَبُو البركات بن الشهَاب أبي نعيم العامري الْغَزِّي ثمَّ الدِّمَشْقِي الشَّافِعِي الْمَاضِي أَبوهُ ووالد إِبْرَاهِيم وَرَضي الدّين وَيعرف بالرضى بن الْغَزِّي. ولد فِي رَمَضَان سنة إِحْدَى عشرَة وَثَمَانمِائَة بِدِمَشْق وَنَشَأ فِيهَا فحفظ الْقُرْآن والمنهاج وَغَيرهمَا وَأخذ عَن والتقي بن قَاضِي شُهْبَة وَقدم الْقَاهِرَة فَأخذ عَن شَيخنَا بِقِرَاءَتِي وَغَيرهَا وناب فِي الْقَضَاء بِدِمَشْق وَصَارَ بِأخرَة أحد أَعْيَان الشَّافِعِيَّة بهَا وَأخذ عَنهُ الطّلبَة وَأفْتى ودرس وَعمل كتابا سَمَّاهُ بهجة الناظرين إِلَى تراجم الْمُتَأَخِّرين من الشَّافِعِيَّة المعتبرين أوقفني عَلَيْهِ بِدِمَشْق وسيرة للظَّاهِر جقمق وَقد رَأَيْت شَيخنَا ينتقي مِنْهَا، وَكَانَ جيد الاستحضار مَعَ سرعَة حَرَكَة وَنَوع خفَّة. مَاتَ فِي يَوْم الْخَمِيس مستهل ربيع الأول سنة أَربع وَسِتِّينَ وَصلي عَلَيْهِ عقب الظّهْر بِجَامِع دمشق ثمَّ بِجَامِع تنكز وَدفن بمقبرة الصُّوفِيَّة عِنْد رجْلي الشهَاب بن نشوان بِوَصِيَّة مِنْهُ رحمهمَا الله وإيانا.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.
(811 - 864 هـ = 1409 - 1459 م)
محمد بن أحمد بن عبد الله بن بدر، أَبُو البركات، رضيّ الدين ابن شِهاب الدِّين العامري الغزي: مؤرخ من الشافعية، دمشقي المولد والوفاة. تعلم بها وبالقاهرة. وناب في القضاء بدمشق. وأفتى ودرَّس.
من تصنيفه " بهجة الناظرين - خ " في تراجم الشافعية، بدار الكتب، والظاهرية (151 ورقة) انتهى منه سنة 842 و " سيرة الظاهر جقمق " .
-الاعلام للزركلي-



