The Greatest Master Muhyiddin Ibn al-Arabi
The Greatest Master Muhyiddin Ibn al-Arabi

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


أحمد خليفة بن المسلم بن رجاء اللخمي

نبذة مختصرة:

الإِمَامُ الأُصُوْلِيُّ، أَبُو طَالِبٍ أَحْمَدُ بنُ المُسَلَّمِ بنِ رَجَاءٍ اللَّخْمِيُّ، وَيُسَمَّى أَيْضاً خَلِيْفَة، وَغَلَبَ عليه أحمد. من علماء أهل الإسكندرية. سَمِعَ مِنْ أَبِي بَكْرٍ الطُّرْطُوْشِيّ، وَأَبِي عَبْدِ اللهِ بنِ الخَطَّابِ الرَّازِيّ، وَعَبْد المُعْطِي بن مُسَافِرٍ.
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
578 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • الإسكندرية - مصر

اسم الشهرة:

أبي طالب

ما تميّز به:

  • أصولي
  • إمام
  • عالم بالكلام
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد بن الوليد بن خلف بن سليمان بن أيوب الفهري أبي بكر
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • يحيى بن علي الزواوي أبي زكريا
      • علي بن المفضل بن علي بن مفرج اللخمي المقدسي الإسكندري أبي الحسن شرف الدين
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        أحمد خليفة بن المسلم بن رجاء اللخمي

        الإِمَامُ الأُصُوْلِيُّ، أَبُو طَالِبٍ أَحْمَدُ بنُ المُسَلَّمِ بنِ رَجَاءٍ اللَّخْمِيُّ، وَيُسَمَّى أَيْضاً خَلِيْفَة، وَغَلَبَ عليه أحمد.
        من علماء أهل الإسكندرية.
        سَمِعَ مِنْ أَبِي بَكْرٍ الطُّرْطُوْشِيّ، وَأَبِي عَبْدِ اللهِ بنِ الخَطَّابِ الرَّازِيّ، وَعَبْد المُعْطِي بن مُسَافِرٍ.
        رَوَى عَنْهُ: أَبُو الحَسَنِ بنُ المُفَضَّلِ، وَالحَافِظ عَبْد الغَنِيِّ، وَابْن رَوَاحَةَ، وَابْن روَاج، وَالعَلَم السَّخَاوِيّ، وَأَبُو عَلِيٍّ الأَوقِيّ، وَنَبَأُ بنُ هَجَّامٍ، وَجَعْفَر الهَمْدَانِيّ.
        قَالَ ابْنُ المُفَضَّلِ: فِيْهِ لين فِي مَا يَرْوِيْهِ، إلَّا أَنَّا لَمْ نَسْمَع مِنْهُ إلَّا مِنْ أُصُوْله. وَكَانَ عَارِفاً بِالفِقْه وَالأُصُوْل، مَاهراً فِي علم الكَلاَم.
        تُوُفِّيَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَسَبْعِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
        أَنْشَدَنِي مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الكَرِيْمِ المُقْرِئ، أَنْشَدَنَا أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدٍ سَنَة خَمْسٍ وَثَلاَثِيْنَ، أَنْشَدَنَا أَبُو طَالِبٍ بنُ مُسَلَّمٍ اللَّخْمِيّ الأُصُوْلِيّ لِنَفْسِهِ:
        أَوَمَا عجيبٌ جيفةٌ مسمومةٌ ... وَكلاَبُهَا قَدْ غَالَهُم دَاءُ الكَلَبْ
        يَتذَابحُوْنَ عَلَى اعترَاقِ عِظَامهَا ... فَالسَّيِّدُ المرهوبُ فِيهِم مَنْ غَلَبْ
        هذِي هِيَ الدُّنْيَا وَمَعْ عِلمِي بِهَا ... لَمْ أستطع تركًا لها يا للعجب
        سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.



        Bazı içeriklerin Yarı Otomatik olarak çevrildiğini lütfen unutmayın!