محمد بن علي بن عبد الرحمن بن عيسى الدمنهوري الفوي الفخاري شمس الدين
نبذة مختصرة:
مُحَمَّد بن عَليّ بن عبد الرَّحْمَن بن عِيسَى بن أَحْمد بن مُحَمَّد الشَّمْس الدمنهوري ثمَّ الفوى الفخاري نِسْبَة لبيع الفخار الشَّافِعِي. ولد سنة اثْنَتَيْنِ وَتِسْعين وَسَبْعمائة بدمنهور وَنَشَأ بهَا فَقَرَأَ الْقُرْآن على الْفَقِيه الزين أبي بكر بن خضير واشتغل فِي الْفِقْه على ابْن الْخلال والشهاب المتيجي ووالده وَجَمَاعَة.| تاريخ الولادة: 792 هـ |
مكان الولادة: دمنهور - مصر |
تاريخ الوفاة: 859 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- دمنهور - مصر
- فوه - مصر
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد بن علي بن عبد الرحمن بن عيسى الدمنهوري الفوي الفخاري شمس الدين
مُحَمَّد بن عَليّ بن عبد الرَّحْمَن بن عِيسَى بن أَحْمد بن مُحَمَّد الشَّمْس الدمنهوري ثمَّ الفوى الفخاري نِسْبَة لبيع الفخار الشَّافِعِي. ولد سنة اثْنَتَيْنِ وَتِسْعين وَسَبْعمائة بدمنهور وَنَشَأ بهَا فَقَرَأَ الْقُرْآن على الْفَقِيه الزين أبي بكر بن خضير واشتغل فِي الْفِقْه على ابْن الْخلال والشهاب المتيجي ووالده وَجَمَاعَة وَكتب عَن السراج الأسواني الشَّاعِر شَيْئا من نظمه وَجلسَ بِبَلَدِهِ لتعليم الْأَطْفَال فَانْتَفع بِهِ وتعانى النّظم فَكَانَ مِنْهُ مِمَّا كتبته عَنهُ حِين لَقيته بفوة قَوْله:
(إِذا مَا قضى الله فَكُن صَابِرًا ... وَمَا قدر الله لَا تنأ عَنهُ)
(وَكن حامدا شاكرا ذَاكِرًا ... فربي هُوَ الْكل وَالْكل مِنْهُ)
وَنعم الرجل صلاحا وَخيرا وأنسا. مَاتَ قريب السِّتين ظنا.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!



