محمد الجالودي أبي عبد الله شمس الدين
نبذة مختصرة:
مُحَمَّد الشَّمْس أَبُو عبد الله الجالودي الشَّافِعِي نزيل دمياط. درس فِيهَا بالجامع الزكي مَحل إِقَامَته فَكَانَ مِمَّن أَخذ عَنهُ التقي بن وَكيل السُّلْطَان وَقَالَ إِنَّه كَانَ إِمَامًا بارعا فِي الْعُلُوم سِيمَا أصُول الدّين وَالْفِقْه حسن الْأَخْلَاق ذَا لطف بالطلبة وَإنَّهُ توجه من دمياط إِلَى الْقَاهِرَة فَعدى عَلَيْهِ من قَتله وألقاه فِي الْبَحْر.تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: غير معروف |
مكان الوفاة: غير معروف |
- القاهرة - مصر
- دمياط - مصر
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد الجالودي أبي عبد الله شمس الدين
مُحَمَّد الشَّمْس أَبُو عبد الله الجالودي الشَّافِعِي نزيل دمياط. درس فِيهَا بالجامع الزكي مَحل إِقَامَته فَكَانَ مِمَّن أَخذ عَنهُ التقي بن وَكيل السُّلْطَان وَقَالَ إِنَّه كَانَ إِمَامًا بارعا فِي الْعُلُوم سِيمَا أصُول الدّين وَالْفِقْه حسن الْأَخْلَاق ذَا لطف بالطلبة وَإنَّهُ توجه من دمياط إِلَى الْقَاهِرَة فَعدى عَلَيْهِ من قَتله وألقاه فِي الْبَحْر.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!