يعقوب بن عبد الرحمن بن يعقوب المغربي الفاسي
نبذة مختصرة:
يَعْقُوب بن عبد الرَّحْمَن بن يَعْقُوب بن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن عمر بن الْحسن بن عَليّ بن أبي بكر بن بكار بن أظوال المغربي الفاسي الْمَالِكِي قَاضِي الْجَمَاعَة بمدينتي فاس وتازة وَيعرف بِابْن الْمعلم اليشفرى. / ولد فِي جُمَادَى الأولى سنة أَربع وَعشْرين وَثَمَانمِائَة وَحفظ الْقُرْآن وأرجوزة ابْن بري بِرِوَايَة نَافِع والخرازة فِي الرَّسْم والرسالة والمدونة لسَحْنُون وتلقين عبد الْوَهَّاب وَفِي الْحساب التَّلْخِيص لِابْنِ الْبناء والحصار وَفِي الْفَرَائِض أرجوزة ابْن إِسْحَق التلمساني والحوفي وَابْن عَرَفَة وَفِي النَّحْو ألفية ابْن ملكتاريخ الولادة: 824 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: غير معروف |
مكان الوفاة: غير معروف |
- المغرب - المغرب
- تازة - المغرب
- فاس - المغرب
- دمشق - سوريا
- القاهرة - مصر
اسم الشهرة:
ابن المعلم اليشفرى يعقوب
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
يعقوب بن عبد الرحمن بن يعقوب المغربي الفاسي
يَعْقُوب بن عبد الرَّحْمَن بن يَعْقُوب بن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن عمر بن الْحسن بن عَليّ بن أبي بكر بن بكار بن أظوال المغربي الفاسي الْمَالِكِي قَاضِي الْجَمَاعَة بمدينتي فاس وتازة وَيعرف بِابْن الْمعلم اليشفرى. / ولد فِي جُمَادَى الأولى سنة أَربع وَعشْرين وَثَمَانمِائَة وَحفظ الْقُرْآن وأرجوزة ابْن بري بِرِوَايَة نَافِع والخرازة فِي الرَّسْم والرسالة والمدونة لسَحْنُون وتلقين عبد الْوَهَّاب وَفِي الْحساب التَّلْخِيص لِابْنِ الْبناء والحصار وَفِي الْفَرَائِض أرجوزة ابْن إِسْحَق التلمساني والحوفي وَابْن عَرَفَة وَفِي النَّحْو ألفية ابْن ملك وتلا لنافع على جمَاعَة أَجلهم الْحَاج إِبْرَهِيمُ وَمُحَمّد الصَّغِير والوهري، وَأخذ الحَدِيث عَن عبد الرَّحْمَن الثعالبي وَمُحَمّد بن وزَكَرِيا التلمساني وَالْفِقْه عَن عبد الله بن مُحَمَّد بن مُوسَى بن معطي العبدوسي وَمُحَمّد بن آمدلال وَعلي بن عبد الرَّحْمَن الأنفاسي وَأحمد بن عمر الزجلدي وَحسن بن مُحَمَّد المغيلي والفرائض والحساب عَن عبد الله بن مُحَمَّد المكناسي، وَحج فِي سنة خمس وَسبعين من طَرِيق الشَّامي بعد إِقَامَته بِدِمَشْق مُدَّة وَكَانَ يثني على أَهلهَا ثمَّ رَجَعَ إِلَى الْقَاهِرَة فِي رَمَضَان الَّتِي تَلِيهَا، ولقيه البقاعي قَالَ فرأيته إِمَامًا عَلامَة فِي غَايَة من جودة الذِّهْن وَحسن المحاضرة وَجَمِيل السمت وَالْهدى والدل يعرف كثيرا من الْعُلُوم وَأَنه حضر مَجْلِسه كثيرا وَسمع عَلَيْهِ فِي المناسبات وسافر عقب ذَلِك إِلَى إسكندرية رَاجعا إِلَى بِلَاده فَبَلغنَا فِي أَوَاخِر سنة سبع وَسبعين أَنه توفّي وَهُوَ ذَاهِب فِي الْبَحْر وَكَانَ مَعَه ولد مراهق فَبَلغنَا أَنه مَاتَ أَيْضا رحمهمَا الله فَلَقَد كَانَ للْأَب سمت يشْهد بالصلاح وذل يترجمه بالصلاح. قلت كل هَذَا لكَونه زعم أَنه سمع من مناسباته نسْأَل الله السَّلامَة.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.