أبو بكر بن عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم المصري
نبذة مختصرة:
أَبُو بكر بن عبد الْعَزِيز بن مُحَمَّد بن إبراهيم ين سعد الله بن جمَاعَة بن عَليّ ابْن جمَاعَة بن حَازِم بن صَخْر الشّرف بن الْعِزّ بن الْبَدْر بن الْبُرْهَان الْكِنَانِي الْحَمَوِيّ الأَصْل الْمصْرِيّ وَالِد الْعِزّ مُحَمَّد الْمَاضِي وَيعرف كسلفه بِابْن جمَاعَة ولد فِي ثَالِث ذِي الْقعدَة سنة ثَمَان وَعشْرين وَسَبْعمائة وَحفظ الْقُرْآنتاريخ الولادة: 728 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 803 هـ |
مكان الوفاة: مصر - مصر |
- الإسكندرية - مصر
- مصر - مصر
اسم الشهرة:
ابن جماعة
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
أبو بكر بن عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم المصري
أَبُو بكر بن عبد الْعَزِيز بن مُحَمَّد بن إبراهيم ين سعد الله بن جمَاعَة بن عَليّ ابْن جمَاعَة بن حَازِم بن صَخْر الشّرف بن الْعِزّ بن الْبَدْر بن الْبُرْهَان الْكِنَانِي الْحَمَوِيّ الأَصْل الْمصْرِيّ وَالِد الْعِزّ مُحَمَّد الْمَاضِي وَيعرف كسلفه بِابْن جمَاعَة ولد فِي ثَالِث ذِي الْقعدَة سنة ثَمَان وَعشْرين وَسَبْعمائة وَحفظ الْقُرْآن وكتبا واشتغل بالفقه وَلكنه لم ينجب واستجاز لَهُ أَبوهُ خلقا من شُيُوخ عصره قَالَ شَيخنَا فَمَا أَشك أَن الْحجاز والختنى والدبوسي وَابْن مزيز أجازوه وَلَكِن لم أَقف بعد على ذَلِك نعم أجَاز لَهُ فِي سنة تسع وَعشْرين من ثغر اسكندرية وجيهية ابْنة الصعيدي والتاج الْفَاكِهَانِيّ وَابْن الْمُصَفّى والكمال مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن يحيى الوَاسِطِيّ وَأَبُو الْعَبَّاس المرداوي وَفِي استدعاء مصري الزين أَبُو بكر الرَّحبِي وَابْنَته خَدِيجَة وَهَاجَر ابْنة الصنهاجي وَالْحسن بن السديد وَآخَرُونَ وأسمع على جده وَأَبِيهِ والميدومي وَأبي نعيم الأسعردي والبدر جنكلي بن مُحَمَّد بن البابا وَيحيى بن فضل الله وَآخَرين كالشهاب بن مَسْعُود المادح شَارك وَالِده فِي بعضه وَحدث سمع مِنْهُ الْأَئِمَّة وَذكره شَيخنَا فِي مُعْجَمه وَقَالَ أَنه كَانَ يتعسر فِي التحديث قَالَ ودرس فِي حَيَاة أَبِيه بأماكن وناب عَنهُ فِي الحكم ثمَّ اشْتغل باللهو والبطالة وَاحْتَاجَ وافتقر وَكَانَ يكْتب خطا حسنا ولديه فَضَائِل رَأَيْته يتَنَاوَل الْكتاب الْمَكْتُوب المطوي فَيقْرَأ مَا فِيهِ وَهُوَ فِي كمه من غير أَن يُشَاهد بَاطِنه وَنَحْوه قَوْله فِي أنبائه إِنَّه اشْتغل ثمَّ ترك وَحمل لاشتغاله بِمَا لَا يَلِيق بِأَهْل الْعلم وَكَانَ يدْرِي أَشْيَاء عَجِيبَة صناعية مَاتَ فِي رَابِع عشر جُمَادَى الأولى سنة ثَلَاث بِمصْر رَحمَه الله وإيانا وَقَالَ المقريزي فِي عقوده جاورنا سِنِين عَفا الله عَنهُ.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.