موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


أبي بكر بن عبد الغني بن عبد الواحد المرشدي

نبذة مختصرة:

أَبُو بكر بن عبد الْغَنِيّ بن عبد الْوَاحِد بن إبراهيم بن أَحْمد الْفَخر بن النسيم بن الْجلَال المرشدي الْمَكِّيّ الْحَنَفِيّ الْمَاضِي أَبوهُ وجده وابناه عبد الْغَنِيّ وَعلي يعرف بِابْن عبد الْغَنِيّ المرشدي ولد سنة اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَثَمَانمِائَة بِمَكَّة وَكَانَ أَبوهُ تَركه بهَا وَهُوَ حمل
تاريخ الولادة:
832 هـ
مكان الولادة:
مكة المكرمة - الحجاز
تاريخ الوفاة:
892 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • مكة المكرمة - الحجاز

اسم الشهرة:

الفخر

ما تميّز به:

  • تاجر
  • حافظ للقرآن الكريم
  • حنفي
  • له سماع للحديث
  • متفقه
  • مجاز
  • مفتي
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد بن أبي بكر بن الحسين القرشي المراغي أبي الفتح شرف الدين
    • محمد بن أحمد بن محمد بن محمد الصاغاني بهاء الدين أبي البقاء
    • عبد الغني بن عبد الواحد بن إبراهيم بن أحمد المرشدي أبي محمد
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • علي بن أبي بكر بن عبد الغني بن عبد الواحد المرشدي نور الدين أبي الحسن
      • فاطمة بنت علي بن محمد بن أحمد بن حسن القسطلاني
      • عبد الغني بن أبي بكر بن عبد الغني المرشدي نسيم الدين أبي اللطف
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        أبي بكر بن عبد الغني بن عبد الواحد المرشدي

        أَبُو بكر بن عبد الْغَنِيّ بن عبد الْوَاحِد بن إبراهيم بن أَحْمد الْفَخر بن النسيم بن الْجلَال المرشدي الْمَكِّيّ الْحَنَفِيّ الْمَاضِي أَبوهُ وجده وابناه عبد الْغَنِيّ وَعلي يعرف بِابْن عبد الْغَنِيّ المرشدي ولد سنة اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَثَمَانمِائَة بِمَكَّة وَكَانَ أَبوهُ تَركه بهَا وَهُوَ حمل وَكَانَت منيته بِالْقَاهِرَةِ فِي طاعون سنة ثَلَاث وَثَلَاثِينَ وَنَشَأ هَذَا فِي كَفَالَة زوج أمه أبي بكر الشحري فحفظ الْقُرْآن وعمدة الْأَحْكَام وأربعي النَّوَوِيّ وَالْمجْمَع والمنار وألفية ابْن مَالك وعقيدة الطَّحَاوِيّ وَعرض على أبي الْبَقَاء بن الضياء فِي سنة إِحْدَى وَخمسين واشتغل قَلِيلا فِي الْفِقْه عِنْد ابْن عَمه عبد الأول والزين قَاسم بن قطلوبغا ثمَّ عِنْد ابْن الغرز فِي مجاورته عِنْدهم وَرُبمَا حضر عِنْد أبي حَامِد بن الضياء وَفِي الْعَرَبيَّة عِنْد المحيوي عبد الْقَادِر الْمَالِكِي والبرهان بن ظهيرة ولازمه وَسمع على أبي الْفَتْح المراغي وَغَيره وَكَذَا أَخذ عَن اسماعيل الجبرتي وَأَجَازَ لَهُ جمَاعَة وَاسْتقر فِي مشيخة الكلبرجية بِمَكَّة ولازم الانتماء للْقَاضِي وَذَوِيهِ وَرَأَيْت وصف القَاضِي لَهُ فِي عرض ثَانِي ولديه بالشيخ الإِمَام الْعَلامَة الأمثل الْأَكْمَل الْمُفِيد وَزَاد أَخُوهُ فِي الْوَصْف الْعَالم الأوحد مفتي الْمُسلمين مُفِيد الطالبين وافتتح بقوله الْحَمد لله الَّذِي جعل فِي كنز الْعلم فَخر الدُّنْيَا وَالدّين وَكَذَا القَاضِي أَبُو السُّعُود وافتتح بقوله الْحَمد لله الَّذِي نوع الْفَخر فَجعل جَلَاله وكماله فِي فَخر الدّين وَيذكر بملاءة كَبِيرَة مَعَ تشدق وَعدم توثق وَدخل فِي التِّجَارَة لزبيد وَغَيرهَا وَلَقي ابْن اسماعيل الجبرتي فألبسه الْخِرْقَة وَلَعَلَّه اجْتمع بِأحد من بني النَّاشِرِيّ مَاتَ بعد أَن تعلل مُدَّة فِي سَابِع عشر ذِي الْحجَّة سنة اثْنَتَيْنِ وَتِسْعين وَصلى عَلَيْهِ عقب صَلَاة الصُّبْح ثمَّ دفن عَفا الله عَنهُ.

        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!