The Greatest Master Muhyiddin Ibn al-Arabi
The Greatest Master Muhyiddin Ibn al-Arabi

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


عبد الرحمن بن إبراهيم الأبياري

نبذة مختصرة:

قاضي الإسكندرية: العلامة الشيخ عبد الرحمن بن إبراهيم الأبياري الشافعي، التحق بالأزهر الشريف وتتلمذ لجماعة من علمائه الأجلاء؛ منهم: العلامة محمد المهدي العباسي والشمس الأنبابي
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
الغربية - مصر
تاريخ الوفاة:
1320 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • الإسكندرية - مصر
  • الغربية - مصر
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • أزهري
  • حسن الأخلاق
  • شيخ
  • عالم
  • قاض
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد أمين المهدي ابن محمد العباسي المهدي
    • شمس الدين محمد بن محمد بن حسين الأنبابي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        عبد الرحمن بن إبراهيم الأبياري

        قاضي الإسكندرية: العلامة الشيخ عبد الرحمن بن إبراهيم الأبياري الشافعي، التحق بالأزهر الشريف وتتلمذ لجماعة من علمائه الأجلاء؛ منهم: العلامة محمد المهدي العباسي والشمس الأنبابي، وتخرج وتصدر حتى صار من علماء الأزهر، وتقلد القضاء في الإسكندرية مدة، وقد حلاه الشيخ عثمان أفندي الموصلي في: (المراثي الموصلية) بقوله: (العالم العلامة، والحبر الفهامة، الشاعر الذي لم يلحقجواد فكره لاحق، حضرة الأستاذ الشيخ عبد الرحمن الأبياري، قاضي الإسكندرية سابقا)، ومن مؤلفاته : (القلادة السنية، في المولد الشريف والأجواد الأحمدية)، منظوم، طبع، و(السعادة الأبدية، في العقائد التوحيدية)، مخطوط في مكتبة الأزهر، مطلعه:

        بحمد الله ذي الشأن            تجلى عقد مرجان

        وآخره:

        لحسن الختم تاریخ              ریاض زهرها دان

        وناسخه هو محمود العلاف بن أبي العينين بن إبراهيم أبي شوشة الإسكندري، ولعله تلميذ المترجم، وهذا الكتاب قد وقفه الشيخ بخيت المطيعي على طلبة العلم بالجامع الأزهر سنة 1348ه، وقد توفي ليلة يوم الاثنين 13 شوال سنة 1320ه، الموافق 12 يناير سنة 1903م).

        وقد قال حسن قاسم في ترجمته ما نصه: (الشيخ عبد الرحمن الأبياري بن عبد الله الحنفي المالكي قاضي ثغر الإسكندرية، ولد بأبيار، وتلقى العلم بالأزهر على الشيخ الأنبابي وغيره، ثم تولى قضاء الإسكندرية، وكان مشهورا بالصرامة والنزاهة وحسن الخلق، وله رسالة في المولد النبوي الكريم أسماها (القلادة السنية، في المولد الشريف والأجداد المحمدية)، طبعها المرحوم الشيخ حنفي الشناوي من كتاب المحكمة الشرعية - المتوفى سنة 1339ه، الموافق 1921م - في سنة 1315ه، وتوفي أواسط هذه السنة بعد تقاعده حينا)

        واختلف في تاريخ وفاته وما عندي أدق، والله أعلم.

        أنظر كامل الترجمة في كتاب : جمهرة أعلام الأزهر الشريف في القرنين الرابع عشر والخامس عشر الهجريين للشيخ أسامة الأزهري.



        Veuillez noter que certains contenus sont traduits de manière semi-automatique !