عبد الله التستري الشيرازي
نبذة مختصرة:
عبد الله التستري، الشيرازي نسبة، الهمذاني طريقة.قدم حلب ، وكان نسبته لشيخ طريقته السيد علي الهمداني، ونزل بزاوية الشيخ عبد الكريم الخافي داخل باب قنسرين بعد وفاته ، وكانت سنة أربع وثمانين وثمان مئة .| تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: غير معروف |
مكان الوفاة: قيسارية - فلسطين |
- حلب - سوريا
- قيسارية - فلسطين
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
عبد الله التستري الشيرازي
عبد الله التستري، الشيرازي نسبة، الهمذاني طريقة.قدم حلب ، وكان نسبته لشيخ طريقته السيد علي الهمداني، ونزل بزاوية الشيخ عبد الكريم الخافي داخل باب قنسرين بعد وفاته ، وكانت سنة أربع وثمانين وثمان مئة .
قدم حلب ، وكان نسبته لشيخ طريقته السيد علي الهمداني، ونزل بزاوية الشيخ عبد الكريم الخافي داخل باب قنسرين بعد وفاته ، وكانت سنة أربع وثمانين وثمان مئة . وتزوج بزوجته ، وأخذ عنه جماعة من الحلبيين ، واستخلف الشيخ بونس بن إدريس الحلبي . وظهرت له بحلب آثار الولاية حتى حكى لي مريده الشيخ الصالح المعمر الحاج محمد بن إينبك - قيم جامع حلب الأعظم - : أنه كان يصلي صلوات سبعة أيام ولياليها حيث كان لا ينام فيها بوضوء واحد . وأنه لما تزوج بالزوجة المذكورة ، وكانت متمولة ، تم إستادار حلب - وهو بمثابة الصوباشي في الدولة الرومية - أن يأخذ من مالها شيئا بطريق العدوان ،. فأرسل إلى السيد عبيد الله رجلين من أعوانه وهو بالزاوية المذكورة ، فلما أرادا الدخول عليه وجدا بها سبعين منعاهما من الدخول ، وهما بأن يفترساهما . فلما شعر بذلك هاجر من حلب إلى قيسارية بلاد الروم، فخرج في ركابه الفقراء ، ومن له من الخلفاء الى حيلان ، فامرهم بالرجوع قائلا لهم : كونوا كالبنيان . وشبك بين أصابعه ، فلما دخل قيسارية عمر بها زاوية للفقراء فيما بين أظهر النصارى الذين بها ، فليم على ذلك ، فاذا بهم قد أسلموا برمتهم - هكذا قيل -
توفي في قيسارية
انظر كامل الترجمة في كتاب درر الحبب في تاريخ أعيان حلب للشيخ (رضى الدين محمد بن إبراهيم بن يوسف الحلبي).



