عبد الرحيم بن أحمد بن محمد الأنصاري الحموي أبي عبد الله زين الدين
نبذة مختصرة:
عبد الرَّحِيم بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن عُثْمَان بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحِيم ابْن إِبْرَاهِيم بن هبة الله الزين بن الشهَاب بن نَاصِر الدّين أبي عبد الله الْأنْصَارِيّ الْحَمَوِيّ الأَصْل القاهري الشَّافِعِي الْمَاضِي أَبوهُ والآتي عَمه الْكَمَال مُحَمَّد سبط نَاصِر الدّين مُحَمَّد بن الْعَطَّار أمه سارة وَيعرف كسلفه بِابْن الْبَارِزِيّ.تاريخ الولادة: 818 هـ |
مكان الولادة: القاهرة - مصر |
تاريخ الوفاة: 874 هـ |
مكان الوفاة: القاهرة - مصر |
- مكة المكرمة - الحجاز
- بلاد الشام - بلاد الشام
- حلب - سوريا
- القاهرة - مصر
- بولاق - مصر
اسم الشهرة:
ابن البارزي
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
عبد الرحيم بن أحمد بن محمد الأنصاري الحموي أبي عبد الله زين الدين
عبد الرَّحِيم بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن عُثْمَان بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحِيم ابْن إِبْرَاهِيم بن هبة الله الزين بن الشهَاب بن نَاصِر الدّين أبي عبد الله الْأنْصَارِيّ الْحَمَوِيّ الأَصْل القاهري الشَّافِعِي الْمَاضِي أَبوهُ والآتي عَمه الْكَمَال مُحَمَّد سبط نَاصِر الدّين مُحَمَّد بن الْعَطَّار أمه سارة وَيعرف كسلفه بِابْن الْبَارِزِيّ. ولد فِي رَمَضَان سنة ثَمَان عشرَة وَثَمَانمِائَة بِالْقَاهِرَةِ وَمَات أَبوهُ وَهُوَ صَغِير فرباه جده ثمَّ عَمه سِيمَا وَقد تزوج بِأُمِّهِ فَنَشَأَ فحفظ الْقُرْآن والزبد للشرف الْبَارِزِيّ والورقات لامام الْحَرَمَيْنِ والشذور لِابْنِ هِشَام وَبَعض الْحَاوِي وَعرض على بعض الشُّيُوخ واشتغل يَسِيرا وَلم يتَمَيَّز وَلَا كَاد وَسمع فِي صَحِيح مُسلم عَليّ الزين الزَّرْكَشِيّ وَكَذَا سمع على غَيره وَولي الشَّهَادَة بالكسوة وَغير ذَلِك، وابتنى فِي بولاق قصرا هائلا لم يمتع بِهِ، وَحج مرَارًا جاور فِي بَعْضهَا مَعَ الرجبية وَفِي أَوَاخِر أمره سَافر مَعَ صهره الأتابك ازبك وَتوجه مَعَه إِلَى حلب ثمَّ رَجَعَ إِلَى الشَّام وَعَاد إِلَى الْقَاهِرَة وَهُوَ متوعك فَأَقَامَ بهَا أَيَّامًا ثمَّ مَاتَ فِي يَوْم الِاثْنَيْنِ تَاسِع ربيع الثَّانِي سنة أَربع وَسبعين وَصلى عَلَيْهِ بالازهر وَدفن بحوشهم عِنْد الشَّافِعِي رَحمَه الله، وَترك عدَّة أَوْلَاد وَكَانَ مائقا أهوج لَا يصلح لصالحة رَحمَه الله وَعَفا عَنهُ.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.