موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


محمد بن عبد الله أبي بكر الشقاق الصوفي

نبذة مختصرة:

محمد بن عبد الله، أبو بكر الشقاق الصوفي: أَخْبَرَنَا إسماعيل بن أحمد النّيسابوريّ، أخبرنا مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن السلمي قَالَ: أَبُو بَكْر الشقاق بغدادي اسمه محمد بن عبد الله من أصحاب الجنيد، من أقران أبي العباس بن عطاء والكتاني. صحب أبا سعيد الخزاز. ذكر غير السلمي أن اسم الشقاق أحمد بن عبد الله، كذلك أنبأني أبو سعد الماليني، حدّثنا ثقيف بن عبد الله، حدّثنا أحمد بن أحمد المقرئ، حَدَّثَنَا أحمد بن عبد الله أبو بكر الشقاق صاحب أبي سعيد قَالَ: قَالَ أبو سعيد الخزاز: إذا بكت أعين الخائفين فقد كاتبوا الله بدموعهم.
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
غير معروف
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • بغداد - العراق

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • صوفي
  • له رواية
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • أحمد بن عيسى الخراز أبي سعيد الخراز
    • الجنيد بن محمد بن الجنيد أبي القاسم النهاوندي البغدادي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        محمد بن عبد الله أبي بكر الشقاق الصوفي

        محمد بن عبد الله، أبو بكر الشقاق الصوفي:
        أَخْبَرَنَا إسماعيل بن أحمد النّيسابوريّ، أخبرنا مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن السلمي قَالَ: أَبُو بَكْر الشقاق بغدادي اسمه محمد بن عبد الله من أصحاب الجنيد، من أقران أبي العباس بن عطاء والكتاني. صحب أبا سعيد الخزاز.
        ذكر غير السلمي أن اسم الشقاق أحمد بن عبد الله، كذلك أنبأني أبو سعد الماليني، حدّثنا ثقيف بن عبد الله، حدّثنا أحمد بن أحمد المقرئ، حَدَّثَنَا أحمد بن عبد الله أبو بكر الشقاق صاحب أبي سعيد قَالَ: قَالَ أبو سعيد الخزاز: إذا بكت أعين الخائفين فقد كاتبوا الله بدموعهم.
        حَدَّثَنَا عبد العزيز بن أبي الحسن، أَخْبَرَنَا علي بن عبد الله بن جهضم، حدّثنا يحيى ابن المؤمل، حَدَّثَنَا أبو بكر الشقاق قَالَ: سمعت أبا سعيد الخزاز يقول: سمعت محمد بن منصور يقول: كان بالكوفة رجل متعبد يأكل في كل يوم نصف رغيف وكان قاعدا لا ينضجع، ويضع جبهته على ركبته من صلاة إلى صلاة، لا يتطوع بشيء غير الفرائض، ولا يتكلم البتة. فقلت له: لو تطوعت؟ فقال: افهم ما ألقيه إليك، إني لست أعصيه. قَالَ أبو سعيد: هذا عبد رفع الله قدر موافقته لله فلزمها، إذا كان الأمر له، ورفع له قدر مخالفته فاجتنبها، وذلك من علمه بالله، حتى توقف ونظر: من الآمر له والناهي، فبذل في موافقته لله جهده

        ــ تاريخ بغداد وذيوله للخطيب البغدادي ــ.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!