إسماعيل البرزنجي الخالدي النقشبندي
نبذة مختصرة:
الشيخ السيد إسماعيل البرزنجي الخالدي النقشبندي العالم الفاضل، النسيب الشريف الفقيه العامل، الحافظ التقي الأديب، الحسيب اللبيب الأريب، نشأ في العلم والصلاح، ونهج منهاج الطاعة والنجاح، وكان من أخص جماعة حضرة مولانا خالد شيخ الحضرة، وكان يخدمه ويقرأ عليه، ويكتب له الكتب، لما كان له من جودة الخط| تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 1251 هـ |
مكان الوفاة: بغداد - العراق |
- المدينة المنورة - الحجاز
- مكة المكرمة - الحجاز
- بغداد - العراق
- بلاد الشام - بلاد الشام
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
إسماعيل البرزنجي الخالدي النقشبندي
الشيخ السيد إسماعيل البرزنجي الخالدي النقشبندي
العالم الفاضل، النسيب الشريف الفقيه العامل، الحافظ التقي الأديب، الحسيب اللبيب الأريب، نشأ في العلم والصلاح، ونهج منهاج الطاعة والنجاح، وكان من أخص جماعة حضرة مولانا خالد شيخ الحضرة، وكان يخدمه ويقرأ عليه، ويكتب له الكتب، لما كان له من جودة الخط، وكان حضرة الشيخ يحبه محبة عظيمة ولا يعبر عنه إلا بأخينا الشيخ إسماعيل.
وكان هذا المترجم من العلوم الفقهية والعربية والأدبية على حظ عظيم، وكان مع حفظه للقرآن وبعض الكتب التوحيدية والفقهية حافظاً لمقامات الحريري، وله شعر ونثر رائق في العربية والفارسية، قرأ على مولانا خالد قدس سره منذ نشأ ولم يقرأ على غيره، وخلفه خلافة مطلقة، إلا أنه لم يسمع أنه أرشد أحداً، وكان كثير الأسفار لحج بيت الله الحرام، وزيارة خير الأنام عليه أفضل الصلاة والسلام، وإلى الشام لزيارة قبر حضرة شيخه مولانا خالد، وتوفي في بغداد وهو على زيادة ترقية وتوقيه، سنة ألف ومائتين ونيف وخمسين تقريباً.
حلية البشر في تاريخ القرن الثالث عشر - ابن إبراهيم البيطار الميداني الدمشقي.



