موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


رجب بن محمد بن حمود بن عثمان الرفاعي الصيادي

نبذة مختصرة:

السيد رجب بن السيد محمد بن السيد حمود بن السيد عثمان بن السيد محمد سلطان العجاج بن السيد حسين برهان الدين آل خزام الرفاعي الصيادي ترجمه السيد أبي الهدى أفندي بن السيد حسن وادي فقال: الشيخ الجليل الواصل، والولي الأصيل الفاضل، رب الخوارق والفواضل، الذاهل الكامل، الواجد الماجد، العلي الحسب، الرفيع النسب. ولد بقرية كفر سجنا من أعمال معرة النعمان، ونشأ بها كأبيه وجده، ثم توفي أبيه ونشأ في كنف عمه، وبعد وفاة عمه حصلت إشارة معنوية للشيخ الكامل السيد أحمد أفندي الجندي ثم الصيادي، فقام من بلدته معرة النعمان إلى كفر سجنا لدار المترجم، وأجازه وخلفه ورأى من الكرامات ما يحير العقول
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
معرة النعمان - سوريا
تاريخ الوفاة:
1280 هـ
مكان الوفاة:
معرة النعمان - سوريا
الأماكن التي سكن فيها :
  • معرة النعمان - سوريا

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • رفاعي
  • شيخ
  • فاضل
  • له كرامات
  • ولي عارف بالله
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

      بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • حسن وادي بن علي بن خزام الخالدي الرفاعي الصيادي برهان الدين
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        رجب بن محمد بن حمود بن عثمان الرفاعي الصيادي

        السيد رجب بن السيد محمد بن السيد حمود بن السيد عثمان بن السيد محمد سلطان العجاج بن السيد حسين برهان الدين آل خزام الرفاعي الصيادي
        ترجمه السيد أبي الهدى أفندي بن السيد حسن وادي فقال: الشيخ الجليل الواصل، والولي الأصيل الفاضل، رب الخوارق والفواضل، الذاهل الكامل، الواجد الماجد، العلي الحسب، الرفيع النسب. ولد بقرية كفر سجنا من أعمال معرة النعمان، ونشأ بها كأبيه وجده، ثم توفي أبيه ونشأ في كنف عمه، وبعد وفاة عمه حصلت إشارة معنوية للشيخ الكامل السيد أحمد أفندي الجندي ثم الصيادي، فقام من بلدته معرة النعمان إلى كفر سجنا لدار المترجم، وأجازه وخلفه ورأى من الكرامات ما يحير العقول، وقد ذكر بعضها السيد أبي الهدى المرمى إليه في تنوير الأبصار، كإبراء المقعد والمجنون والملووق، والإخبار ببعض المغيبات، والإنفاق مما لا يعلم له أصل ولا سبب، بل من كنز الغيب، وإقبال الخاص والعام عليه، وقال في آخرها: ولو أردنا تعداد كراماته الثابتة المتواترة لاحتجنا إلى مجلد كبير نشأ بقريته على البر والتقوى، وكان حليماً سليماً مبارك السريرة، طاهر العقيدة، متمسكاً كل التمسك بآثار السلف، محباً للمسلمين، وكان لا يفتر عن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، وعن تلاوة الفاتحة. توفي سنة ثمانين ومائتين وألف ودفن بكفر سجناء. انتهى ملخصنا باختصار.
        حلية البشر في تاريخ القرن الثالث عشر - ابن إبراهيم البيطار الميداني الدمشقي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!