موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


محمد بن عثمان بن عبد الرحمن بن عثمان العمري العقيلي الحلبي

نبذة مختصرة:

الشيخ محمد بن عثمان بن عبد الرحمن بن عثمان بن عبد الرزاق بن إبراهيم بن أحمد العمري العقيلي الحلبي الشافعي وتقدم بقية نسبه في ترجمة أخيه عبد الرحمن أبي البركات وأبيه عثمان أبي الفضل في حرف العين وهو العالم الفقيه الفاضل الدين الصالح الورع الزاهد، المتفنن العابد، مولده سنة ثلاث وستين ومائة وألف، ونشأ بكنف والده وقرأ القرآن العظيم وحفظه وتلاوته، وجوده وحفظ الشاطبية، وأخذ القراءات المرواة السبع بالإتقان من طريق الشاطبية
تاريخ الولادة:
1163 هـ
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
غير معروف
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • حلب - سوريا

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • تقي
  • حافظ للقرآن الكريم
  • ذاكر
  • زاهد
  • شافعي
  • شيخ
  • صالح
  • عابد
  • عالم بالقراءات
  • عالم فقيه
  • فاضل
  • متدين
  • مجاز
  • مدرس
  • ورع
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • منصور بن مصطفى بن منصور السرميني الحلبي زين الدين
    • أحمد بن عبيد الله بن عسكر بن أحمد شهاب الدين العطار
    • عثمان بن عبد الرحمن بن عثمان العقيلي العمري فخر الدين
    • عبد الكريم بن أحمد بن علوان الشراباتي أبي محمد
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        محمد بن عثمان بن عبد الرحمن بن عثمان العمري العقيلي الحلبي

        الشيخ محمد بن عثمان بن عبد الرحمن بن عثمان بن عبد الرزاق بن إبراهيم بن أحمد العمري العقيلي الحلبي الشافعي وتقدم بقية نسبه في ترجمة أخيه عبد الرحمن أبي البركات وأبيه عثمان أبي الفضل في حرف العين
        وهو العالم الفقيه الفاضل الدين الصالح الورع الزاهد، المتفنن العابد، مولده سنة ثلاث وستين ومائة وألف، ونشأ بكنف والده وقرأ القرآن العظيم وحفظه وتلاوته، وجوده وحفظ الشاطبية، وأخذ القراءات المرواة السبع بالإتقان من طريق الشاطبية، واشتغل بتحصيل العلوم، وأخذ وانتفع بوالده وتخرج عليه وأكثر من الاستفادة لديه وسلكه وأجازه بالإجازة العامة، ونشأ كما شاء وأجاز له جماعة من المحدثين غب القراءة والسماع، منهم عطا الله بن أحمد المصري نزيل مكة، وأبي محمد عبد الكريم بن أحمد الشراباتي الحلبي، والشهاب أحمد بن عبيد الله العطار الدمشقي، وأبي جعفر منصور بن مصطفى السرميني الحلبي، وآخرون، ولما مات والده في المحرم سنة ثلاث وتسعين ومائة وألف قام خليفة بعده، كما خلفه ولزمه تلامذة والده وأحبابه، وأقام الأذكار والتوحيد واشتغل بإلقاء الدروس، واجتمع بالسيد سنة خمس ومائتين وألف وأخذ كل منهما عن الآخر واستجاز كل الآخر، وكان على طريق مستقيم ومنهج قويم. ولم يزل على قدم التقوى والعبادة والإفادة والاستفادة وإقامة الأذكار وإرشاد الناس في الليل والنهار إلى أن اختار الآخرة والرحلة إلى الدار الفاخرة، وذلك في سنة ألف ومائتين و.

        حلية البشر في تاريخ القرن الثالث عشر - ابن إبراهيم البيطار الميداني الدمشقي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!