محمد بن سليمان الجوخدار الدمشقي
نبذة مختصرة:
الشيخ محمد بن سليمان الجوخدار الدمشقي الحنفي وله سنة ألف ومائتين وثمان وعشرين تقريباً، وأخذ عن شيخ الشام الشيخ سعيد الحلبي، وعلى الشيخ عبد الرحمن الكزبري، وعلى غيرهم من الشيوخ، حتى برع واشتهر وعد من العلماء الأعلام والسادة الكرام، وكثر طالبوه حتى أن صار من أكثر العلماء طلبة وفي سنة ثمان وسبعين بعد المائتين والألف صار نائباً بمحكمة الباب بدمشق الشام، فتغير طوره وتكدر ذكره، وانكشف شمس إقباله وظهر الناس تبدل أحواله.تاريخ الولادة: 1228 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 1298 هـ |
مكان الوفاة: دمشق - سوريا |
- دمشق - سوريا
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد بن سليمان الجوخدار الدمشقي
الشيخ محمد بن سليمان الجوخدار الدمشقي الحنفي
وله سنة ألف ومائتين وثمان وعشرين تقريباً، وأخذ عن شيخ الشام الشيخ سعيد الحلبي، وعلى الشيخ عبد الرحمن الكزبري، وعلى غيرهم من الشيوخ، حتى برع واشتهر وعد من العلماء الأعلام والسادة الكرام، وكثر طالبوه حتى أن صار من أكثر العلماء طلبة وفي سنة ثمان وسبعين بعد المائتين والألف صار نائباً بمحكمة الباب بدمشق الشام، فتغير طوره وتكدر ذكره، وانكشف شمس إقباله وظهر الناس تبدل أحواله. نسأل الله العافية في الدنيا والآخرة. ولم يزل نائباً في محكمة الباب إلى أن نعق عليه غراب المنية بالذهاب، مات رحمه الله تعالى سنة ثمان وتسعين ومائتين وألف ودفن في باب الصغير قرب قبر الشيخ هاشم التاجي.
حلية البشر في تاريخ القرن الثالث عشر - ابن إبراهيم البيطار الميداني الدمشقي.
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!