أحمد بن محمد بن أحمد بن الحاج الإشبيلى
نبذة مختصرة:
أحمد بن محمد بن أحمد بن الحاج الإشبيلى . ولد سنة 672 بغرناطة، وقدم دمشق، وكان امام محراب المالكية، متصديا للفتوى. سمع منه البرزالى، والذهبى. كان خطيبا بغرناطة وتوفى بإفريقية سنة 747تاريخ الولادة: 672 هـ |
مكان الولادة: غرناطة - الأندلس |
تاريخ الوفاة: 747 هـ |
مكان الوفاة: أفريقيا - أفريقيا |
- إشبيلية - الأندلس
- غرناطة - الأندلس
- دمشق - سوريا
اسم الشهرة:
أبي عمرو
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
أحمد بن محمد بن أحمد بن الحاج الإشبيلى
أحمد بن محمد بن أحمد بن الحاج الإشبيلى . ولد سنة 672 بغرناطة، وقدم دمشق، وكان امام محراب المالكية، متصديا للفتوى. سمع منه البرزالى، والذهبى.
كان خطيبا بغرناطة وتوفى بإفريقية سنة 747.
الذى توفى بافريقية هو أحمد بن محمد بن الحاج الاشبيلى، كان بارعا فى الأدب، مشاركا فى الفقه والاصول، ثم برع فى النحو حتى فاق أقرانه وله عدة تصانيف، منها: شرح سيبويه وكانت وفاته سنة 647 لا سنة 747
أما الحفيد أحمد بن محمد بن أحمد. . فلم تكن وفاته بافريقية، وانما كانت بدمشق فى رمضان سنة 745 لا سنة 747، ودفن قريبا من مسجد التاريخ. ففى المطبوعة خطأ فى سنة الوفاة ان كانت الترجمة للجد. . وفى الخطبة (س) خطأ فى مكان الوفاة، وفى سنتها، فان الترجمة فيها للحفيد لا للجد. راجع ترجمتهما فى الدرر الكامنة 1/ 427 وترجمة الحفيد فى البداية والنهاية 14/ 315
ذيل وفيات الأعيان المسمى «درّة الحجال في أسماء الرّجال» المؤلف: أبو العبّاس أحمد بن محمّد المكناسى الشّهير بابن القاضى (960 - 1025 هـ)
أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن الْحَاج الإشبيلي أَبُو عَمْرو الْمَالِكِي ولد سنة 672 بغرناطة وَقدم دمشق ... وَسمع من الْفَخر والفاروثي وَغَيرهمَا وَحدث بِجُزْء الْأنْصَارِيّ وَكَانَ إِمَام محراب الْمَالِكِيَّة متصدياً للْفَتْوَى وَسمع مِنْهُ البرزالي والذهبي قَالَ البرزالي فِي الشُّيُوخ المتوسطين كَانَ أحد الْمُفْتِينَ فِي مذْهبه وَهُوَ فَاضل كثير المطالعة ملازم الْفَتْوَى قَالَ ابْن كثير مَاتَ فِي شهر رَمَضَان سنة 745 وتأسف النَّاس على صَلَاحه وفتاويه النافعة الْكَثِيرَة رَحمَه الله تَعَالَى وجده سميه أَحْمد كَانَ بارعاً فِي الْأَدَب مشاركاً فِي الْفِقْه وَالْأُصُول ثمَّ برع فِي النَّحْو حَتَّى فاق أقرانه حَتَّى كَانَ يَقُول إِذا مت يفعل ابْن عُصْفُور. . فِي كتاب سِيبَوَيْهٍ مَا شَاءَ فَإِنَّهُ لَا يجد من يرد عَلَيْهِ وَله شرح سِيبَوَيْهٍ شرح فائق وعدة تصانيف وَمَات بإفريقية سنة 647
-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-