موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


إبراهيم الثوري الغياثبوري

نبذة مختصرة:

السيد إبراهيم الغياث بوري الشيخ العالم المحدث إبراهيم الثوري الغياثبوري، أحد العلماء المبرزين في الحديث والتصوف، قرأ الفقه في مدرسة الشيخ إسحاق بن كاكو اللاهوري بمدينة لاهور
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
غير معروف
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • شيراز - إيران
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • بغداد - العراق
  • دهلي - الهند
  • لاهور - باكستان
  • ملتان - باكستان
  • بلاد الشام - بلاد الشام
  • القدس - فلسطين

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • زاهد
  • شيخ
  • صوفي
  • عابد
  • عاقل
  • عالم
  • عالم بالتفسير
  • عالم بالحديث
  • متدين
  • متوكل
  • محدث
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد بن خطير الدين بن عبد اللطيف العطار الشطاري الكواليري
    • كبير الدين بن إسماعيل بن محمود الحسيني البخاري الأجي الملتاني
    • علي بن حسام الدين بن عبد الملك المتقي البرهانبوري
    • مبارك بن أبي المبارك الشطاري الأودي الكواليري
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        إبراهيم الثوري الغياثبوري

        السيد إبراهيم الغياث بوري
        الشيخ العالم المحدث إبراهيم الثوري الغياثبوري، أحد العلماء المبرزين في الحديث والتصوف، قرأ الفقه في مدرسة الشيخ إسحاق بن كاكو اللاهوري بمدينة لاهور، ثم سافر إلى الملتان وبايع الشيخ كبير الدين الحسيني البخاري، ثم رجع إلى دهلي ولازم الشيخ محمد غوث الشطاري، وقرأ الجواهر الخمسة له على الشيخ مبارك الفاضل الكواليري، ثم خرج من دهلي على عزيمة الحج والزيارة فذهب إلى لاهور والملتان، وسافر منها إلى شيراز ثم إلى بغداد، وأخذ بها عن الشيخ زين العابدين الحسني البغدادي صاحب سجادة الشيخ الإمام عبد القادر الجيلاني، ثم سار إلى بلاد الشام وزار مشاهد الأنبياء والقدس الشريف، ثم ذهب إلى مصر وأخذ الحديث والتفسير عن الشيخ محمد البكري الشافعي وصحبه مدة من الزمان، ثم سافر إلى المدينة المنورة فزار، ورحل إلى مكة المباركة فحج وأخذ عن الشيخ علي بن حسام الدين المتقي، وأقام على جبل الثور اثنتي عشرة سنة، ولذلك اشتهر بالثوري، ثم رجع إلى الهند وسكن بمدينة أجين سنة ثمان وسبعين وتسعمائة.
        وكان عابداً زاهداً قنوعاً متوكلاً صاحب عقل ودين، يصل نسبه إلى السيد شاه أجملي السامانوي الترمذي، وكان حياً في سنة إحدى وعشرين وألف، كما في كلزار أبرار.

        الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام المسمى بـ (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر)



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!